استاذنا وأديبنا الكبير: ابن مرضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لعله من باب الصدف المقدرة أن أتابع على قناة دليل اليوم
بعد صلاة الجمعة برنامج البيان التالي الذي يقدمه
الإعلامي القدير: عبدالعزيز قاسم
وكان ضيفيه كلٌّ من:
الدكتور: علي بادحدح ( يمثل التيار الإسلامي ) إن صح هذا التعبير
الدكتور: معجب الزهراني ( يمثل التيار الليبرالي).
وأن أدخل منتدى الديرة وأجد مشاركتك القيمة حول ذات الموضوع!!!.
ومن خلال متابعتي لحلقة اليوم من برنامج البيان التالي:
تبين لي أن الليبراليين بأنفسهم مختلفون في ما يريدون وأنهم يتخبطون
بين نظريات غربية مختلفة كذلك فيما بينها في معنى الحرية (( الليبرالية ))
فالليبرالية الأمريكية تختلف عن أختها البريطانية عن الألمانية عن الفرنسية
ومن هنا يتضح ضعف دعاة الليبرالية الذين يقفزون من قهد في عنبة.
أما دعاة الحرية التي أمر الله ورسوله بها فهي على أساس ثابت لا يتزعزع
ولا يتبدل (( كتاب الله والسنة المطهرة )) ويمكننا جميعا الرجوع إليهما والتمسك
بهما سواءً الطرفين المتضادين المتشددين أو الصامتين من الطرفين.
أعني أننا يجب أن نكون جميعا مع ما جاء عن الله عز وجل على لسان رسوله
صلى الله عليه وسلم من تعاليم ديننا الذي يدعو إلى الوسطية في القول والعمل.
ولا داعي للحيرة وكثرة التساؤلات مع أي الطرفين نكون ؟؟.
دمت في حفظ المولى أبا أحمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لعله من باب الصدف المقدرة أن أتابع على قناة دليل اليوم
بعد صلاة الجمعة برنامج البيان التالي الذي يقدمه
الإعلامي القدير: عبدالعزيز قاسم
وكان ضيفيه كلٌّ من:
الدكتور: علي بادحدح ( يمثل التيار الإسلامي ) إن صح هذا التعبير
الدكتور: معجب الزهراني ( يمثل التيار الليبرالي).
وأن أدخل منتدى الديرة وأجد مشاركتك القيمة حول ذات الموضوع!!!.
ومن خلال متابعتي لحلقة اليوم من برنامج البيان التالي:
تبين لي أن الليبراليين بأنفسهم مختلفون في ما يريدون وأنهم يتخبطون
بين نظريات غربية مختلفة كذلك فيما بينها في معنى الحرية (( الليبرالية ))
فالليبرالية الأمريكية تختلف عن أختها البريطانية عن الألمانية عن الفرنسية
ومن هنا يتضح ضعف دعاة الليبرالية الذين يقفزون من قهد في عنبة.
أما دعاة الحرية التي أمر الله ورسوله بها فهي على أساس ثابت لا يتزعزع
ولا يتبدل (( كتاب الله والسنة المطهرة )) ويمكننا جميعا الرجوع إليهما والتمسك
بهما سواءً الطرفين المتضادين المتشددين أو الصامتين من الطرفين.
أعني أننا يجب أن نكون جميعا مع ما جاء عن الله عز وجل على لسان رسوله
صلى الله عليه وسلم من تعاليم ديننا الذي يدعو إلى الوسطية في القول والعمل.
ولا داعي للحيرة وكثرة التساؤلات مع أي الطرفين نكون ؟؟.
دمت في حفظ المولى أبا أحمد
تعليق