الأستاذ العزيز : سليل الأمجاد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

وبارك فيك أيضا أيها العزيز .

شكرا لك على مرورك وتعليقك .



**



الأستاذ العزيز: عاشق الليل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

شكرا لك على ما تفضلت به ، كل ما في الأمر أنها ذكريات ، ليس فيها أبداع ياعزيزي ، الإبداع هو ما تفعلونه على الشبكة أنتم يامعشر الشباب .

لك شكري وتقديري


**

الأستاذ العزيز : أبو صخر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الشكر لك ياعزيزي ، ما تكتبه عني أكثر بكثير مما أستحق ، ليتكم تتولون المهمة فأنتم أقدر عليها مني .

تقبل شكري وتقديري .


***

الأستاذ العزيز : الغمر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

مما يسرني أنك تقرأ لي وتستمتع ، ولا أؤيدك أنك لا تستطيع الإضافة ، وأتمنى أن تفعل ، فالدور هو دوركم أيها الأخ الغالي .

تقبل تحياتي وتقديري

**

الأستاذ العزيز : السوادي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع أنني أتمنى أن أكون عند حسن ظنكم إلا أن ما لدي هو بعض مما عندكم، وجلوس أمثالكم في الزوايا هو الذي دفعني للكتابة وإلا فإنكم الأولى بها منا.

شكرا أيها الأستاذ العزيز.


**

الأستاذ العزيز : ابو ماجد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

ماذا أقول يا سيدي أبا ماجد ؟

والله إن الفضل لله ثم لكم في وجودي أصلا في هذا المنتدى ، ناهيك عن هذه الخربشات التي نسود بها هذه الصفحات من آنٍ إلى آخر .

شكرا لك أيها الأستاذ العزيز .

**


الأستاذ العزيز : عبد الله رمزي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :


ليتني ساكناً وسط لندن .... ويكن بيتنا حد يقوا له

الله يرحم ابوك في هذا البيت ، ليتني كنت أعرفه من قبل ففيه ترجمة لبعض أحاسيسي .


وهذا ايضا :

ها يد البرك فيها بحيرة ....... وسطها الوزّ والبطّ عامي

هنا عبر دغسان عن الهايد بارك ببيت واحد ، بينما أفنيت صفحتين وكثيرا من المداد ، فسبحان المعطي .
شكرا جزيلا لك أيها الأستاذ الغالي العزيز .


**


الأستاذ الغالي : ابو شادن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

"ولكننا ما نلبث أن نزرع تلك الأحلام من جديد وكأن قلبونا من حديد ، فنعود ونحلم بالمستقبل ولا ننسى أن نعلم أبنائنا بأن يحلموا وبأن لا يدعوا شيئا يقف أمام أحلامهم ..."

شكر لك ياعزيزي ابو شادن على هذه الرؤية ، فهكذا يجب أن نكون .

تحياتي وتقديري لشخصك الكريم .

**


الأستاذ العزيز : العقرب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

"انا لم اتخيل تحليقك في الرحلات الجوية اخي بن مرضي تخيلتك وانت تتنقل ما بين الزافر والبداية تخيلت وانت توجه الراديو لالتقاط الاشارة تخيلتك وانت تودع الاهل الى المجهول الى الغربة كان السفر بالنسبة للابناء حتى ولو الى الطائف غربة ..."

جميلة جدا تخيلاتك هذه ، فقد وجدت نفسي فيها كما لم استطعه أنا .

تحياتي وتقديري لشخصك العزيز .


***


الأستاذ العزيز الغالي : أبو زهير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

مهما رحنا وجينا ، مصيرنا للجناب يا أخي ، انتظرني فأنا مشتاق إليكم وإلى ما عندكم .

أشكرك شكرا جزيلا .

هنا لنـدن
أشهد الله أنه من أمتع المواضيع التي قرأتها في هذا المنتدى

حلقت فيه مع أستاذنا الحبيب في جولة عبر الزمان
جولةٍ بدأت في جبال السروات؛ وانتهت إلى الهايد بارك

ومما أسعدني فيها أن أجد نفسي متفقاً مع كاتبنا في مشاربٍ وميولٍ عدة
حقق بعضها هو بالعيان؛ ولا زلت أنا أحلق معها بالخيال والآمال ولعل يوماً أن يأتي

كنت أقرأ قبل مدةٍ للكاتب عبدالوهاب مطاوع كتابه (سائحٌ في دنيا الله)
وما كان أسعدني بين صفحات كتابه
من طوكيو إلى نيويورك
لم يترك مدينةً دخلها إلا وزار آثار أعلامها ومراتع طفولة عظمائها
فحققت معه بالخيال من خلف الأسطر حلماً يراودني ورغبةً تساورني

ومما يذكره كاتبنا أنه زار اليونان في شبابه
وبينما كان ركاب الباخرة الذين سمح لهم بجولةٍ قصيرة في المدينة يقضون جولتهم بين الأسواق والمراقص
كان كاتبنا آخر العائدين للباخرة قبيل انطلاقها ثانية
لأنه نسي نفسه بين آثار معبد الأكروبول

ولا ننسى أن نذكر ضياع كاتبنا الكريم وهو في أزقة لندن وأحيائها القديمة يبحث عن منزل كاتب البؤساء العظيم تشارلز ديكنز..
.
.
أستاذي ابن مرضي
أظننا جميعاً من صنفٍ تستطيع تسميته من يهوون العيش والتجوال في أماكن زاروها في الكتب مرة
وقد تحققت لك كما تحققت لكاتبنا بعض أمانيكم

ولعلي إن شاء الله لا حقٌ بكم
.
.
أما حال العرب هناك
فمن قراءاتي
إما مناظر تخجل وأنت تراها أن تظهر جنسيتك لأحد
وإما أخرى تشرف وتعلي راسك أنك تنتمي وإياهم لذات العرق والنسب
.
يقول الكاتب زهير السباعي
" لو أدرك كل وافدٍ من العرب لبلاد الغرب أنه يمثل أمةً بجمعها لعرف كيف يحسن التصرف "
.
الحديث هنا ذو شجون
واراني أطلت فأعذرني

ولك التقدير

الأستاذ العزيز : الفنار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

وأنا أُشْهِدْ الله أنني أستمتعت بتعليقك هذا ، فهو يهمني كثيرا .

كنت أنوي أن يكون مسك ختام موضوعي هذا ، ولكنني رأيت أنه لا بد من تسجيل شكري ورفع تقديري إلى شخصكم الكريم .

دعائي لك بالتوفيق والسداد .