Unconfigured Ad Widget

تقليص

ماذ تعرف عن ...؟

تقليص
X
  •  
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو صالح
    عضو مميز
    • Oct 2001
    • 1199

    ماذ تعرف عن ...؟

    من الأمراض الاجتماعية الخطيرة التي راجت بضاعتها هذه الايام بين الناس على مختلف الفئات وقامت سوقها وسرت في المجتمعات كسريان النار في الهشيم داءٌ عضال , ومرض وبيلٌ , وشر مستطير , ما وجد في آى مجتمع إلا صدع بنيانه وزعزع حياته وقوض أركانه .... !!
    ذلكم أيها الاحبة هو هو داءُ :
    التكبر والعظمة
    مرض التعالى والعجب ... فماذا تعرف عنه ؟؟

    لكم تحياتي وتقديري !!
  • الزاهر
    عضو مؤسس ومميز
    • May 2001
    • 1805

    #2
    مشكور ابو صالح على هذا الموضوع
    الخطير جدا والذي يودي بصاحبه والعياذ بالله الى النار

    حيث قل صلى الله عليه وسلم في الحديث
    (لا يدخل الجنه من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر )
    او كما قال صلى الله عليه وسلم

    تحياتي لك

    تعليق

    • الوجيه
      عضو مشارك
      • Apr 2002
      • 323

      #3
      التكبر

      وهو حالة تدعو إلى الإعجاب بالنفس، والتعاظم على الغير، بالقول أو الفعل، وهو: من أخطر الأمراض الخلقية، وأشدها فتكا بالإنسان، وأدعاها إلى مقت الناس له وازدرائهم به، ونفرتهم منه.

      لذلك تواتر ذمة في الكتاب والسنة:

      قال تعالى: ((ولا تصعر خدك للناس، ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور)) (لقمان: 18).

      وقال تعالى: ((ولا تمش في الأرض مرحا، إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا)) (الإسراء: 37).

      وقال تعالى: ((إنه لا يحب المستكبرين)) (النحل: 23).

      وقال تعالى: ((أليس في جهنم مثوى للمتكبرين)) (الزمر: 60).

      ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏وعبد الله بن عبد الرحمن ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏أبان بن تغلب ‏ ‏عن ‏ ‏فضيل بن عمرو ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏
      ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ولا يدخل النار ‏ ‏يعني من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان قال فقال له ‏ ‏رجل ‏ ‏إنه يعجبني أن يكون ثوبي حسنا ونعلي حسنة قال إن الله يحب الجمال ولكن الكبر من ‏ ‏بطر ‏ ‏الحق ‏ ‏وغمص ‏ ‏الناس ‏
      ‏و قال ‏ ‏بعض أهل العلم في تفسير هذا الحديث لا يدخل النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان إنما معناه لا يخلد في النار ‏ ‏وهكذا روي عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان وقد فسر غير واحد من التابعين هذه الآية

      ‏حدثنا ‏ ‏علي بن عيسى البغدادي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شبابة بن سوار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن أبي ذئب ‏ ‏عن ‏ ‏القاسم بن عباس ‏ ‏عن ‏ ‏نافع بن جبير بن مطعم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏
      ‏تقولون في ‏ ‏التيه ‏ ‏وقد ركبت الحمار ولبست ‏ ‏الشملة ‏ ‏وقد حلبت الشاة وقد قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من فعل هذا فليس فيه من الكبر شيء ‏
      ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب

      ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن بكر ‏ ‏وعبد الوهاب ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏سالم بن أبي الجعد ‏ ‏عن ‏ ‏معدان ‏ ‏عن ‏ ‏ثوبان مولى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏
      ‏عن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أنه قال ‏ ‏من فارق الروح الجسد وهو بريء من ثلاث دخل الجنة ‏‏ الكبر ‏ ‏والغلول والدين

      ‏حدثنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏الصقعب بن زهير ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏قال ‏ ‏حماد ‏ ‏أظنه ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمرو ‏ ‏قال ‏
      ‏كنا عند رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجاء رجل من أهل ‏ ‏البادية ‏ ‏عليه ‏ ‏جبة ‏ ‏سيجان مزرورة ‏ ‏بالديباج ‏ ‏فقال ألا إن صاحبكم هذا قد وضع كل فارس ابن فارس قال يريد أن يضع كل فارس ابن فارس ويرفع كل راع ابن راع قال فأخذ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بمجامع ‏ ‏جبته ‏ ‏وقال ألا أرى عليك لباس من لا يعقل ثم قال ‏ ‏إن نبي الله ‏ ‏نوحا ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لما حضرته الوفاة قال لابنه إني قاص عليك الوصية آمرك باثنتين ‏ ‏وأنهاك عن اثنتين آمرك ‏ ‏بلا إله إلا الله فإن السموات السبع والأرضين السبع لو وضعت في كفة ووضعت لا إله إلا الله في كفة رجحت بهن لا إله إلا الله ولو أن السموات السبع والأرضين السبع كن حلقة مبهمة قصمتهن لا إله إلا الله وسبحان الله وبحمده فإنها صلاة كل شيء وبها يرزق الخلق ‏ ‏وأنهاك عن الشرك والكبر قال قلت ‏ ‏أو قيل ‏ ‏يا رسول الله هذا الشرك قد عرفناه فما الكبر قال أن يكون لأحدنا نعلان حسنتان لهما شراكان حسنان قال لا قال هو أن يكون لأحدنا حلة يلبسها قال لا قال الكبر هو أن يكون لأحدنا دابة يركبها قال لا قال أفهو أن يكون لأحدنا أصحاب يجلسون إليه قال لا قيل يا رسول الله فما الكبر قال ‏ ‏سفه ‏ ‏الحق ‏ ‏وغمص ‏ ‏الناس

      ‏و حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏ومحمد بن بشار ‏ ‏وإبراهيم بن دينار ‏ ‏جميعا ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ‏قال ‏ ‏ابن المثنى ‏ ‏حدثني ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏أبان بن تغلب ‏ ‏عن ‏ ‏فضيل الفقيمي ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم النخعي ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏
      ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر قال ‏ ‏رجل ‏ ‏إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة قال إن الله جميل يحب الجمال الكبر ‏ ‏بطر ‏ ‏الحق ‏ ‏وغمط ‏ ‏الناس

      ‏حدثنا ‏ ‏أبو المغيرة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معان بن رفاعة ‏ ‏حدثني ‏ ‏علي بن يزيد ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏القاسم أبا عبد الرحمن ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏أبي أمامة ‏ ‏قال ‏
      ‏مر النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في يوم شديد الحر نحو ‏ ‏بقيع الغرقد ‏ ‏قال فكان الناس يمشون خلفه قال فلما سمع صوت النعال وقر ذلك في نفسه فجلس حتى قدمهم أمامه لئلا يقع في نفسه شيء من الكبر فلما مر ‏ ‏ببقيع الغرقد ‏ ‏إذا بقبرين قد دفنوا فيهما رجلين قال فوقف النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال من دفنتم هاهنا اليوم قالوا يا نبي الله فلان وفلان قال ‏ ‏إنهما ليعذبان الآن ويفتنان في قبريهما قالوا يا رسول الله فيم ذاك قال أما أحدهما فكان لا يتنزه من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة وأخذ جريدة رطبة فشقها ثم جعلها على القبرين قالوا يا نبي الله ولم فعلت قال ليخففن عنهما قالوا يا نبي الله وحتى متى يعذبهما الله قال غيب لا يعلمه إلا الله قال ولولا تمزع قلوبكم أو تزيدكم في الحديث لسمعتم ما أسمع


      مساوئ التكبر

      من الواضح أن التكبر من الأمراض الأخلاقية الخطيرة، الشائعة في الأوساط الاجتماعية، التي سرت عدواها، وطغت مضاعفاتها على المجتمع، وغدا يعاني مساوئها الجمة.

      فمن مساوئ التكبر وآثاره السيئة في حياة الفرد:

      أنه متى استبد بالإنسان، أحاط نفسه بهالة من الزهو والخيلاء، وجن بحب الأنانية والظهور، فلا يسعده إلا الملق المزيف، والثناء الكاذب، فيتعامى آنذاك عن نقائصه وعيوبه، ولا يهتم بتهذيب نفسه، وتلافي نقائصه، ما يجعله هدفا لسهام النقد، وعرضة للمقت والإزدراء.

      هذا إلى أن المتكبر أشد الناس عتوا وامتناعا عن الحق والعدل، ومقتضيات الشرائع والأديان.

      ومن مساوئ التكبر الاجتماعية:

      أنه يشيع في المجتمع روح الحقد والبغضاء، ويعكر صفو العلاقات الاجتماعية، فلا يسيء الناس ويستثير سخطهم ومقتهم، كما يستثيره المتكبر الذي يتعالى عليهم بصلفه وأنانيته.

      إن الغطرسة داء يشقي الإنسان، ويجعله منبوذا يعاني مرارة العزلة والوحشة، ويشقي كذلك المرتبطين به بصنوف الروابط والعلاقات .

      بواعث التكبر

      الأخلاق البشرية كريمة كانت أو ذميمة، هي انعكاسات النفس على صاحبها، وفيض نبعها، فهي تشرق وتظلم، ويحلو فيضها ويمر تبعا لطيبة النفس أو لؤمها، استقامتها أو انحرافها، وما من خلق ذميم إلا وله سبب من أسباب لؤم النفس أو انحرافها.

      فمن أسباب التكبر: مغالاة الإنسان في تقييم نفسه، وتثمين مزاياها وفضائلها، والإفراط في الإعجاب والزهو بها، فلا يتكبر إلا إذا آنس من نفسه علما وافرا، أو منصبا رفيعا، أو ثراء ضخما، أو جاها عريضا، ونحو ذلك من مثيرات الأنانية والتكبر.

      وقد ينشأ التكبر من بواعث العداء أو الحسد أو المباهاة، مما يدفع المتصفين بهذه الخلال على تحدي الأماثل والنبلاء، وبخس كراماتهم، والتطاول عليهم، بصنوف الإزدراءات الفعلية أو القولية، كما يتجلى ذلك في تصرفات المتنافسين في المحافل والندوات.

      درجات التكبر

      وهكذا تتفاوت درجات التكبر وأبعاده بتفاوت أعراضه شدةً وضعفاً.

      فالدرجة الأولى: وهي التي كَمِنَ التكبر في صاحبها، فعالجه بالتواضع، ولم تظهر عليه أعراضه ومساوئه.

      والدرجة الثانية: وهي التي نما التكبر فيها، وتجلت أعراضه بالاستعلاء على الناس، والتقدم عليهم في المحافل، والتبختر في المشي.

      والدرجة الثالثة: وهي التي طغى فيها، وتفاقمت مضاعفاته فجُن صاحبها بجنون العظمة، والإفراط في حب الجاه والظهور، فطفق يلهج في محاسنه وفضائله، واستنقاص غيره واستصغاره. وهذه أسوأ درجات التكبر، وأشدها صلفا وعتوا.

      أنواع التكبر

      وينقسم التكبر باعتبار مصاديقه إلى ثلاثة أنواع:

      1 ـ التكبر على الله عز وجل:

      وذلك بالامتناع عن الإيمان به، والاستكبار عن طاعته وعبادته. وهو أفحش أنواع الكفر، وأبشع أنواع التكبر، كما كان عليه فرعون ونمرود وأضرابهما من طغاة الكفر وجبابرة الإلحاد.

      2 ـ التكبر على الأنبياء:

      وذلك بالترفع عن تصديقهم والإذعان لهم، وهو دون الأول وقريب منه.

      3 ـ التكبر على الناس:

      وذلك بازدرائهم والتعالي عليهم بالأقوال والأفعال، ومن هذا النوع التكبر على العلماء المخلصين، والترفع عن مسائلتهم والانتفاع بعلومهم وإرشاداتهم، مما يفضي بالمستكبرين إلى الخسران والجهل بحقائق الدين، وأحكام الشريعة الغراء.

      علاج التكبر

      وحيث كان التكبر هوسا أخلاقيا خطيرا ماحقا، فجدير بكل عاقل أن يأخذ حذره منه، وأن يجتهد ـ إذا ما داخلته أعراضه ـ في علاج نفسه، وتطهيرها من مثالبه، وإليك مجملا من النصائح العلاجية:

      1 ـ أن يعرف المتكبر واقعه وما يتصف به من ألوان الضعف والعجز: فأوله نطفة قذرة، وآخره جيف منتنة، وهو بينهما عاجز واهن، يرهقه الجوع والظمأ، ويعتوره السقم والمرض، وينتابه الفقر والضر ، ويدركه الموت والبِلى، لا يقوى على جلب المنافع ورد المكاره، فحقيق بمن اتصف بهذا الوهن ، أن ينبذ الأنانية والتكبر، مستهديا بالآية الكريمة ((تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين))(القصص: 83).

      فأفضل الناس أحسنهم أخلاقا، وأكثرهم نفعا، وأشدهم تقوى وصلاحا

      2 ـ أن يتذكر مآثر التواضع ومحاسنه، ومساوئ التكبر وآثامه، وما ترادف في مدح الأول وذم الثاني من دلائل العقل والنقل،

      3 ـ أن يرض نفسه على التواضع، والتخلق لأخلاق المتواضعين، لتخفيف حدة التكبر في نفسه، وإليك أمثلة في ذلك:

      أ ـ جدير بالعاقل عند احتدام الجدل والنقاش في المساجلات العلمية أن يذعن لمناظره بالحق إذا ما ظهر عليه، متفاديا نوازع المكابرة والعناد.

      ب ـ أن يتفادى منافسه الأقران في السبق إلى دخول المحافل، والتصدر في المجالس.

      ج ـ أن يخالط الفقراء والبؤساء، ويبدأهم بالسلام، ويؤاكلهم على المائدة، ويجيب دعوتهم.

      تعليق

      • أبو ماجد
        المشرف العام
        • Sep 2001
        • 6289

        #4
        الأخ أبو صالح : سلمت يداك
        هناك موضوع مثبت في أعلا الصفحة بنفس العنوان فهلا شاركتنا فيه بأسئلة ذات إجابة محددة ؟ .

        أخي الوجيه ...............سلمه الله

        أشكر لك مداخلتك وتواصلك ولكنني أعتب عليك في نقل الأدلّة من مواقع تتبع للشيعة ، وأنت لست منهم إن شاء الله .

        ---------------------أخوكم : أبو ماجد --------------------------

        تعليق

        • السروي
          عضو مميز
          • Mar 2002
          • 1584

          #5
          <b>
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          الأخ الفاضل أبا صالح

          وفقك الله على طرح هذا الموضوع ويكفينا في هذا الجانب الحديث الذي أورده الأخ الزاهر وهو قول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث
          ( لا يدخل الجنه من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر )
          او كما قال صلى الله عليه وسلم

          الأخ الوجيه سلمه الله

          لتعلم ياعزيزي بأن الكافي الذي استدليت منه هو من أكذب الكتب وهو للكليني الذي هو أحد شخصيات الشيعة كما قال أبو ماجد ، وهذا الكتاب في من الأحاديث الموضوعة الآلاف ، وصاحب كتاب ( الوافي ) محمد بن مرتضى المدعو ملا محسن الكاشي من شخصيات الشيعة أيضاً ، إذا كل ماورد مردود لاقبول له ، فعليك التحري ياعزيزي عند النقل والله الموفق .

          </b></p>
          اللهم يا منزل الكتاب ويا مجري السحاب، أهزم اليهودواقذف الرعب في قلوبهم اللهم فرق جمعهم وشتت شملهم وخالف بين آرائهم,اللهم أذل شارون ودمره وأنصاره ومستشاريه،اللهم أهلك جيشه وشعبه ومزقهم كل ممزق ولا تدع منهم حياً يرزق،اللهم عليك ببوش وعصابته من لصوص الأوطان والثروات،اللهم أرسل عليهم الرياح العاتية والأعاصير الفتاكة , والقوارع المدمرة ،اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل،اللهم صب عليهم العذاب صباً،اللهم أقلب البحر عليهم ناراًوالجو شهباً وإعصاراًاللهم أسقط طائراتهم ودمر مدمراتهم ياكريم .

          تعليق

          • الوجيه
            عضو مشارك
            • Apr 2002
            • 323

            #6
            الاخ ابو ماجد
            الاخ السروي
            اشكركما على الايضاح .


            وقد جرى التعديل .

            تعليق

            • السطر الاول
              عضو مشارك
              • Jan 2002
              • 364

              #7

              الاخ ابو صالح وفقه الله / يكفينا ان نستدل بكلام الله
              في هذا الموضوع وليت اصحاب القلوب المتكبره تعي
              وتدرك ذلك الوعيد وليت كلاً . منا يتذكر حاله وقوته وهوانه
              على الله 0000
              قال تعالى: ((ولا تصعر خدك للناس، ولا تمش في الأرض
              مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور)) (لقمان: 18).

              وقال تعالى: ((ولا تمش في الأرض مرحا، إنك لن تخرق
              الأرض ولن تبلغ الجبال طولا)) (الإسراء: 37).

              وقال تعالى: ((إنه لا يحب المستكبرين)) (النحل: 23).

              وقال تعالى: ((أليس في جهنم مثوى للمتكبرين)) (الزمر: 60).
              وماذا عسانا ان نقول بعد كلام الله

              [align=center]
              إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي
              الاَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي
              نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ[/align]

              تعليق

              • ابو زهره
                عضو مشارك
                • Mar 2002
                • 100

                #8
                الله يعطيك العافيه يابو صالح
                مواضيعك دائماً متميزه
                سبحانك اللهم وبحمدك
                اشهد ان لا اله الا انت
                استغفرك واتوب اليك

                تعليق

                • أبو صالح
                  عضو مميز
                  • Oct 2001
                  • 1199

                  #9
                  الزاهر ... شكراً لك .
                  الوجيه ... برغم ماوقعت فيه ولكن نحن هنا دائماً أسرة واحدة نستفيد من بعضٍ البعض ونفيد .. ولكن برغم ذلك أنت قدمت طرح متميز وفقك الله ورح عاليه في تقبل النقد وهذا نادر .
                  السروي .. شكراً لك وتعليق وأستدراك ممتاز .
                  أبو زهره .. إذا كان هناك تميز فأنتم الدافع الحقيقي وراء ذلك بعد الله تعالى .
                  السطر الأول ... كلام الله خير الكلام رائع .
                  أبو ماجد ... أنت تأمر وشكراً لك على المداخلة .

                  وقال تعالى: ((ولا تمش في الأرض مرحا، إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا)) الأسراء

                  شكراً لكم جميعاً ولكم تحياتي وتقديري !!

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
                  أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif, webp

                  ماهو اسم المنتدى؟ (الجواب هو الديرة)

                  يعمل...