Unconfigured Ad Widget

تقليص

ايها الضلع الاعوج

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد الصفحي
    عضو مشارك
    • Jan 2002
    • 234

    #16
    الرسالة الأصلية كتبت بواسطة السروي
    الأخت الفاضلة / رهف ................... سلمها الله

    تحية طيبة وبعد :

    أولاً وبادئ ذي بدء أحييك على هذا الرد المنسق ، والذي أخاله قطعة أدبية صاغتها يد أجاثا كريستي ، مع إن كتاباتها بوليسية ، ولكن أتكلم هنا عن جمال الأسلوب، وقد يكفينا من نقاشنا السابق هذه النتيجة .

    ثانياً : فإنني عن نفسي أقدم لك اعتذاري عن كل ماسجلته إلحاقاً للموضوع الذي يمثل الانتكاسة ، وأقسم بالله إنني جاد في ذلك ، فمثلك يستحق أن يعتذر منه .

    ثالثاً : أنا عندما ذكرت الاستثارة ، فلم يدر في خلدي أن تكون تلك الاستثارة من باب تهييج كوامن الانتقام ، ولكن استثارة توصلنا إلى مثل مقطوعتك الأدبية الآنفة الذكر ، ولتأخذي بحسن الظن ، لأنك أشرتِ إلى أن السريفي يقصد الاستثارة ، وقد شملتني بهذا التوجه ، وأنا هنا لاأدافع عن السريفي ، فهو حتماً سيكون له رده ، وتفسيره فهو صاحب المقال .

    رابعاً : لتتأكدي من حسن نيتي ، فإنني طلبت حذف الموضوع إذا كان قد أحدث أي إساءة لك أو لبقية الأخوات في المنتدى .

    خامساً : إن في الموضوع عدة نقاط تبين مدى أهمية المرأة ، والجوانب الحسنة فيها ، وقد عدد صفات كثيرة ، فلماذا لم يتم التنبه لها ؟ ، وكانت القراءة للجانب الآخر من الموضوع .

    سادساً : إنني هنا أطالب الأخ احمد السريفي أن يأتي لينتشلنا من هذا المزلق الذي وقعنا فيه بدون قصد ، ويبين رأيه حول الموضوع .

    سابعاً : أكرر أعتذر ثم أعتذر ثم أعتذر عن كل ما سطرته في هذا الموضوع والله الموفق .
    الأخ السروي // إسمح لي هنا أن أسجل إعجابي بأسلوبك الأدبي المتميز في الردود وهذه حقيقة وكذلك الأخت رهف فلكما مني التحية

    تعليق

    • أبو ماجد
      المشرف العام
      • Sep 2001
      • 6289

      #17
      الأخ أحمد السريفي ............... سلمه الله
      الأخت رهف ........................سلمها الله
      الإخوة الذين شاركوا في هذا الموضوع ....سلمهم الله

      آمل من الجميع عدم التعقيب على هذا الموضوع ، فقد أخذ ما يستحق من نقاش ، ولا شك أن ما تحلّى به المشاركون والأخت المشاركة من روح رياضية كان مصدرارتياح لكل من يقرأ هذا الطرح الهادىء بل والناضج .
      لذا أهيب بالجميع التكرم بمناقشة موضوعات أخرى تحتاج منا جميعًا إلى النقاش الهادف والمفيد .
      وفق الله الجميع لكل خير .

      ---------------- أخوكم : أبو ماجد ---------------------------

      تعليق

      • الجنوبي
        عضو نشيط
        • Aug 2001
        • 469

        #18
        انا معك ولكني ضدك

        الاخ احمد وفقه الله لكل خير

        انا معك في التحذير من وسائل الاعلام الخبيثه التي تحيك الدسائس لفتيات الاسلام ولكني ضدك في التحامل عليهن فقد
        كرم الله المرأة فشرع لها من الأحكام ما يصون عفتها، ويكفل كرامتها، ويوفيها حقوقها. فقد أعاد الإسلام للمرأة فطرتها التي فطرها الله تعالى لخلقه، وجعل الويل لمن حاد عن الفطرة وتنكب الطريق، وجعل الإسلام المرأة كالدرة المصونة لا تمتد إليها أيدي العابثين ولا نظرات الطامعين، وأحاطها بسياج من الحفظ والكرامة والاحترام والتقدير.

        قبل الإسلام كانت المرأة في ذل أكيد، فقد ذهب الجاهليون إلى حد بعيد في إهانتها وظلمها، فلا حق لها في الإرث، وكانوا يقولون: لا يرثنا إلا من يحمل السلاح ويحمي الديار. ولا حق لها في اختيار الزوج بل كانت تورث إذا مات زوجها مع سائر أمواله وتركته.

        ولم يكن مشركو العرب وحدهم الذين أهانوا المرأة ولم يعرفوا لها حقها ودورها، بل شعوب الأرض قاطبة، فمنهم من اعتبر المرأة رجساً ودنساً على بني آدم، وأنها شر لا بد منه، واعتبروها كسقط المتاع كاليهود واليونان. وفي الهند إذا مات الزوج أحرقوا زوجته معه أو دفنوها معه وهي حية، ومنهم من ظلمها وأهانها بشكل آخر بأن أطلق لها العنان، وطالبها بما يطالب به الرجل مما تسبب في شقائها وإذلالها، وما رفع هذا الحيف والظلم عن المرأة إلا حكم الإسلام وتشريفه لها.

        لقد أنزل الإسلام المرأة في دورها الصحيح، فهي الأم الحنون والزوجة الصالحة والأخت المصونة والإبنة الغالية. فجعل حقها كأم يفوق حق الوالد بثلاثة أضعاف، وجعل الجنة تحت قدميها ورضا الله من رضاها ورضا الأب، وأي مكانة للأم كهذه إلا في الإسلام؟ !

        أما الزوجة فلها حقوق كثيرة على زوجها، فهى لا تذهب معه إلا برضاها، ولها فوق ذلك مهر وصداق يعينها على استقبال حياتها الجديدة، وعليه نفقتها وكسوتها ومعاشرتها بالمعروف. أما الابنة فقد حث الإسلام على الإحسان إليها بعد أن كان الجاهليون يئدونها ويدفنونها حية فيالتراب.

        وفوق ذلك كله شرع الإسلام ألواناً من الشرائع تحفظ للمرأة هذه المكانة التي حباها إياها، وتردع عنها أيدي المغرضين الذين يريدون أن يخرجوها من عالمها ومملكتها إلى الشارع والسوق؛ لتكون في متناول الجميع. ومن تلك الأحكام التي شرعها الإسلام لتكون سياجاً منيعاً يحفظكرامة المرأة: "الحجاب"، فهو عز وكرامة وشرف وحياء، يحفظ المرأة من الأنظار الطائشة والسهام المسمومة. فالحجاب عامل قوي في إبراز كرامة المرأة، وأي كرامة لامرأة تخرج سافرة تقع عليها أنظار الرائحين والغادين وتلمزها لحظات السفلة والطامعين؟! فماذا بقي من جمالها وحيائها لزوجها؟! وماذا بذلت له غير ما تبذله لسائر الناس؟! وأي فساد يحل بمجتمع تنهار فيه الأخلاق وتشيع فيه الفاحشة بسبب تخلي النساء فيه عن حيائهن وعفافهن ومروءتهن؟! فلا تسأل حينئذ عن الفوضى والشرور التي تفتك في جسد الأمة إلى أن تهلك. إن الحجاب تلبية لرغبة النفس الإنسانية التي تأنف من الشيء المبذول الممتهن، وقديماً قال الشاعر:

        إذا وقع الذباب على طعـــام رفعت يدي ونفسي تشتهيه

        وتجتنب الأسود ورود مـاء إذا رأت الكلاب ولغـن فيـــه

        إن الإسلام جعل للمرأة دوراً عظيماً، فهي الأم المربية وصانعة الأجيال التي تغرس فضائل الأخلاق وتعاليم الإسلام في نفوس صغارها، لتخرج لنا جيلاً مؤمناً يدفع بركب الأمة المسلمة إلى الأمام، ويقود جيوش النصر والعزة بإذن الله تعالى، وهي الزوجة التي تعين زوجها على طاعة الله تعالى. وتشد أزره ليشق طريق الحياة بأمن وإيمان، وتبذل نفسها ومهجتها وسعادتها لسعادته ورضائه، وتربي أبناءه على خير حال، وتدعو لهم وله بدعوة عباد الرحمن: )ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً((الفرقان:74). وهي الابنة البارة التي تقضي حاجات والديها بنفس راضية متفانية، وهي تردد قول الله تعالى: )رب ارحمهما كما ربياني صغيراً((الإسراء:24). وهي العمة المكرمة والخالة المقربة، رعى لها الإسلام حقها في الصلة والبر، بل والإنفاق ـ إن لم يكن لها زوج أو أبناء ـ على ذويها وأقاربها.

        مسالك الشيطان
        لكن أعداء الإسلام لم يرضوا بهذه المنزلة الرفيعة للمرأة، وأرادوها سلعة لشهواتهم الرخيصة ونزواتهم البهيمية، فدأبوا على التخطيط لإفسادها ومن ثمً إفساد المجتمع المسلم فسلكوا في سبيل ذلك مسالك شتى، منها:

        - الدعوة لتحريرها ونزع حجابها، ومشاركتها الرجل في جميع الميادين وإن كانت لا تناسب طبيعتها... إلخ. وتجاهلوا بذلك ضعف جسمها ورقَّة خلقتها، وما يعتريها من حيض ونفاس، وهو ما يجعل قواها ضعيفة، واستعدادها للعمل قليلاً، وتنكبوا بذلك فطرة الله وخلقه السوي.

        - إشغالها بالموضة والأزياء ليصرفوها عن أهدافها الأساسية في الحياة من عبادة ربها أولاً، ثم تربية أبنائها وطاعة زوجها ثانياً، وخدمة مجتمعها وبنات جنسها بما ينفعهم ويليق بهم ثالثاً، وأصبحوا يسيّرونها كل عام: ألبسي هذا واتركي ذلك، فلا تزيد المرأة إلاَّ إذعاناً وتبعية، وتنفق أموالها الطائلة لحساب صناديق اليهود والفجرة.

        - إفساد فكرها بالمجلات الخليعة والأفكار الهدامة، الأمر الذي يجعلها تتنكب طريق الهداية والرشاد.

        - جعل المرأة تنظر إلى البيت والأمومة ورعاية النشء نظرة تنقص، وأنها لا تليق بالمرأة المعاصرة، فحينئذ يتحطم كيان الأسرة، وينشأ الأطفال في جو يفتقد حنان الأم، فتكون تربيتهم وبناؤهم النفسي غير سويّ، مما ينشأ عنه غالباً الانحرافات السلوكية والنزعات الشاذة.

        تعليق

        • محمد بن صالح
          عضو مشارك
          • Jan 2002
          • 298

          #19
          الاخ / احمد
          وجميع من شارك في هذا الموضوع
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          ان ما دفعني الى المشاركة في هذا الموضوع لكي لا ادع مجالاً للنقاش في خلق عصبية أنسانية كما خلقنا العصبية القبلية وغيرها
          ان الحديث حول المرأة يطول ويطول ولا يكاد ينتهي وكذلك الرجل
          لقد خلق الله الذكر والانثى وجعل لكل منهما امور قد ذكرها القران الكريم والسنة النبوية
          لقد كانت المرأة ما قبل الاسلام تعيش الحياة في ظنك وعسر وتتذوق أصناف العذاب من أولئك الرجال الذين جعلوا منزلتها تساوي منزلة الحيوان وأسوأ00
          ولما اشرق نور الاسلام بعد غياهب الظلمات رفع الاسلام منزلة المرأة
          وجعل لها مكانتها العظيمة في مجتمع الرجال وجعلها أية من آيات الله وقرة عين وجعلها سكن فأعطاها حقها في الميراث
          واوصى الاسلام بتعليمها التعاليم الاسلامية . وقد وصى الرسول صلى الله عليه وسلم بالنساء في حياته وحتى قبل مماته00
          فخّرج الاسلام نساء ضربن أروع الأمثلة في العلم والثقافة والبطولات الجهادية حتى أصبحت المكتبات تزخر بتأليف النساء00
          وقد قامت المرأة بواجبها في المجتمع وثبتت دعائمه , فهي شاهدة على صدق الاسلام
          المرأة لها حقوق وعليها حقوق لابد من القيام بها
          وكذلك الرجل له حقوق وعليه حقوق لابد من القيام بها00
          ـــــــــــــــــــ
          للاستفادة راجع هذه الكتب
          كتاب تزيين الاسواق
          أسرار الحياة الزوجية
          ثمار القلوب
          فقه اللغة
          الفوائد ابن القيم

          تعليق

          • الباشا
            عضو مميز
            • Aug 2001
            • 1496

            #20
            النساء شقائق الرجال
            لن أخوض في هذا الموضوع احتراما لرغبة الاستاذ / أبو ماجد

            ولكن أحيي في المشاركين رقي أفكارهم ونقاشهم الهادئ وحمل الأمور على المحمل الحسن

            للجميع شكرا
            هذا ما نتمناه

            محبكم
            الباشا

            تعليق

            • Raid

              #21
              كلام فيه نوع من المزح و المداعبه.. ولاكن هل احدا منا يمكنه ان يقوله لامه؟

              هنا ناقصات عقل و دين وكذلك الجنه تحت اقدمهن,فذلك يكفهن و يكفينا ان نتمنا ان نكون نساء.

              الحبيب عليه الصلاة و السلام في خطبة الوداع وصي بالنساء, وكذلك وصي بهن في اخر خطبة له في فجر يوم وفا ته عليه السلام ,فقد وصي بالصلاة والجهاد و الانصار و ركز علي النساء , فهنئن لهن

              مع ذلك لا نعرف قدرهن, ما نعرفه انهن سخيفات قبل ان نتزوج, و انهن ملائكه في فترة الملكه وفي بداية الزواج و انهن هم و نكد عند وجود الاطفال, ونهن عموما للاسف نا قصات عقلا و دين

              تعليق

              • احمد السريفي
                عضو مميز
                • Sep 2001
                • 1688

                #22

                لماذا نتوارى عن الحقيقة ماهو الصواب وماهو الخطا في ماقلتة لكم ...هذه الحقيقة.
                مازاد من سروري هو وجود اقلام قوية ذات افكار جلية في المنتدى وذات حس مرهف يكتب بعقلانية لم تكون معهودة في السابق .
                ***ا اتضح لكي اختى المشرفه رهف من ردودي ساقول لك .....
                اني اقدر كل انثى سواء في منتدانا او خارج منتدانا في حدود شريعة الاسلام ولله الحمد ولم اقصد التجريح او التقتيم او حتى اثارة زوبعه في المنتدى كما يتصور الكثير من الشباب.
                ***وددت انا ارى الكثير من الاقلام النسائية معنا في هذا الموضوع وكما ذكرت لابد ان يحرق العود ليطبنا ولكن للاسف لم اجد سوى رهف وهذا ليس بنقص فيك ابدا فانتى من اقوى الاقلام النسائية لدينا ولكنك اخذت الموضوع بصورة مختلفة عما هو علية.
                ***اخواتي واختى رهف لقد اخذ الموضوع منحى اخر واتجة لطرق اخرى اثارت كل مافي جعبة الاعضاء ويكفيننى ان اذكر اخرها للعضو النشيط الجنوبي.
                اخي الغالي وكما ذكرت معلمي الفاضل ابو ماجد الموضوع لم يسئ للادب ولم يخل بتعاليم ديننا الحنيف فلماذا تطالب بوقف المشاركات فية دع كل منا يكتب ما يريد ان لم يتجاوز حدود الادب والدين فأنا اطلب منك ومن الكثير من المشرفين في المنتدى ان يعطوا الاعضاء كثير من الحرية في ابداء الاراء وطرح المناقشات.
                ***اخي الباشا هل تعلم ان الموضوع لم يكن فية من الفائدة الا القليل ولكن بمشاركات الاعضاء وجدت الكثير والكثير من الاطروحات الجميلة التى اصبحت معين استقى منه بعض معارف الحياة.
                ***جريح الصمت اين هي العصبية والتفرقة التى ذكرت اتمنى منك ومن غيرك ابلاغي دايما بما تريدون منى ان اكتبة حتى اكون مجتهدا لم تريدون ان اكتبة وبكيفية كل عضو في المنتدى.

                شكرا لكل من شارك شكرا لكل من انتقد شكرا لكل من ساهم.
                في الاخير سنبقى اخوة بحول الله

                تعليق

                يعمل...