مدرب منتخب ألمانيا يشيد بأداء الأخضر:
المنتخب السعودي أمام الأورجواي (لخبط) أوراقي
اعترف مدرب المنتخب الألماني الأول لكرة القدم (رودي فولر) أن المباراة الودية الدولية الأخيرة التي لعبها منتخبنا الوطني أمام الأرجواي على أرض ملعب الأمير محمد بن فهد بالدمام وفاز بنتيجتها 2/3قد لخبطت حساباته وأوراقه التي بدأ منذ فترة في إعدادها للمنتخب كونه سيقابله في أولى مباريات نهائيات كأس العالم للكبار 2002م في اليابان وكوريا الجنوبية. وقد اطلق الألماني فولر تصاريح إعلامية متعددة في موقع اتحاد بلاده لكرة القدم وأوضح أنه اتفق مع مساعديه ميشال سكيبي واريش روميلر أن المنتخب السعودي الذي تابعوه أثناء سير منافسات كأس الخليج في الرياض وتحديداً أمام الكويت وباقي المنتخبات الخليجية يعد فريقا عاديا ولا يدعو إلى القلق وإذا كانت المانيا تنشد من جديد المنافسة بقوة على كأس العالم فإنها مطالبة بأن لا تنظر إلى المنتخبات المنافسة في الدور الأول ما بين السعودية والكميرون وإيرلندا بأنهم عثرة في طريقها لتحقيق هذا الحلم من جديد، إلا أن المستوى الفني الذي اظهرته العناصر الدولية السعودية أمام منتخب الأرجواي بكامل نجومه المحترفين خارجياً يدعو إلى القلق ووضع اعتبارات وحسابات جديدة لهذا الفريق الذي إذا استمر بنفس عطائه أمام الأرجواي فإنه بالتأكيد سيكون أقوى مفاجآت المونديال الياباني - الكوري وإذا أدركنا أن المنتخب السعودي يبقى جديداً في عالم كرة القدم الاحترافية وهزم الأرجواي فإن هذا الأمر يؤكد من جديد بأن اللعبة لا يوجد بها حالياً ما يسمى بالصغير والكبير وواصل فولر حديثه لموقع الاتحاد بأن المعلومات التي نقلت له من أحد العاملين في السفارة الألمانية بأن المنتخب السعودي غاب عنه قرابة الـ 9لاعبين من عناصره الأساسية وهذه المعلومة جعلته في حيرة أكبر وتساءل أيضاً هل لعب هذا المنتخب كأس الخليج وهو يفتقد إلى معظم لاعبيه أم أنه خاضها في مجموعة الصف الثاني أو المنتخب الأولمبي فهناك فرق شاسع فيما بين الذين شاهدهم في خليجي 15ومن تابعهم في مباراة الأرجواي لكنه يكرر القول بأن طموحاته لن تتوقف إلا عند نيل كأس العالم.
-------------------------------------
تحياتي للجميع : أبو بتول
المنتخب السعودي أمام الأورجواي (لخبط) أوراقي
اعترف مدرب المنتخب الألماني الأول لكرة القدم (رودي فولر) أن المباراة الودية الدولية الأخيرة التي لعبها منتخبنا الوطني أمام الأرجواي على أرض ملعب الأمير محمد بن فهد بالدمام وفاز بنتيجتها 2/3قد لخبطت حساباته وأوراقه التي بدأ منذ فترة في إعدادها للمنتخب كونه سيقابله في أولى مباريات نهائيات كأس العالم للكبار 2002م في اليابان وكوريا الجنوبية. وقد اطلق الألماني فولر تصاريح إعلامية متعددة في موقع اتحاد بلاده لكرة القدم وأوضح أنه اتفق مع مساعديه ميشال سكيبي واريش روميلر أن المنتخب السعودي الذي تابعوه أثناء سير منافسات كأس الخليج في الرياض وتحديداً أمام الكويت وباقي المنتخبات الخليجية يعد فريقا عاديا ولا يدعو إلى القلق وإذا كانت المانيا تنشد من جديد المنافسة بقوة على كأس العالم فإنها مطالبة بأن لا تنظر إلى المنتخبات المنافسة في الدور الأول ما بين السعودية والكميرون وإيرلندا بأنهم عثرة في طريقها لتحقيق هذا الحلم من جديد، إلا أن المستوى الفني الذي اظهرته العناصر الدولية السعودية أمام منتخب الأرجواي بكامل نجومه المحترفين خارجياً يدعو إلى القلق ووضع اعتبارات وحسابات جديدة لهذا الفريق الذي إذا استمر بنفس عطائه أمام الأرجواي فإنه بالتأكيد سيكون أقوى مفاجآت المونديال الياباني - الكوري وإذا أدركنا أن المنتخب السعودي يبقى جديداً في عالم كرة القدم الاحترافية وهزم الأرجواي فإن هذا الأمر يؤكد من جديد بأن اللعبة لا يوجد بها حالياً ما يسمى بالصغير والكبير وواصل فولر حديثه لموقع الاتحاد بأن المعلومات التي نقلت له من أحد العاملين في السفارة الألمانية بأن المنتخب السعودي غاب عنه قرابة الـ 9لاعبين من عناصره الأساسية وهذه المعلومة جعلته في حيرة أكبر وتساءل أيضاً هل لعب هذا المنتخب كأس الخليج وهو يفتقد إلى معظم لاعبيه أم أنه خاضها في مجموعة الصف الثاني أو المنتخب الأولمبي فهناك فرق شاسع فيما بين الذين شاهدهم في خليجي 15ومن تابعهم في مباراة الأرجواي لكنه يكرر القول بأن طموحاته لن تتوقف إلا عند نيل كأس العالم.
-------------------------------------
تحياتي للجميع : أبو بتول
تعليق