.

الحقيقة والله ثم والله اني خبر حريق المدرسة التى في مكة المكرمة لم اعرة انتباها الى اليوم وخصوصا وانا اتصفح جريدة المدينة والرياض جعل عيني تذرف دمعا على كل من قضى في هذا الحادث المؤلم الذى تسبب فيه الكثير والكثير من الادارات الحكومية .
بنات في مقتبل العمر وفي عمر الزهور يقصون عن الحياة نظير اخطاءفادحة لم تجد من يتحملها.
نعم لقد ذرفت عيناى وشلت قوى .
الرئاسة العامة لتعليم البنات.
ادارة تعليم البنات بمكة المكرمة.
ادارة الدفاع المدني.
رجال الحسبة (امر بمروف ونهى عن منكر)نجتيف.
طرحت موضوع في السابق ولم اجد الا التهكم والاستهزاء من عقول صغيرة مازالت في اصداف مغلقة .
حاولنا ان نناقش ونعلم انا ندور في حلقة مقفلة لامخرج فيها ولا منها.
الرئاسة العامة ترتع في افخم المباني والمصاعد والمكاتب واجهزة التكييف وعلى راسهم المرشد. وبناتنا يعيشن في كهوف مغلقة لا نور فيها ولا حتى يصلها هوى الطبيعة.
مديرة المدرسة تستنجد واول من هرب من المدرسة هي ومعلماتها من حقها ذالك اذا كانت الرئاسة لم تتنبة.
الجرائد والصحف لم يعد لديها الا اخبار ادارات التعليم والمباني المستاجرة.
اين هم ادارة الدفاع المدني من الكشوف الميدانية على المباني الخكومية ام انهم لا يستيقضون الا عندما ياتيهم نداء حريق حريق حريق حريق.
رجال الحسبة ضربوا اسوى مثل لبلدنا في حادث المدرسة بدعوى عدم كشف عورات البات وتركهم يختنقون داخل المبنى.
حارس المدرسة الذى كعادته يغط في نومة ولا يفتح باب المدرسة الا بعد نصف ساعة من الدق والضرب (لعل كبر السن).
موضوع شايك ولا يحتمل....
التتابع اني كمل متشتت الافكار .
ولكن لا استطيع الا ان اقول اين انت يامرشد اينك من بناتنا ومكتبك الذى تحلى بجميع انواع الاثاث الفخم مكتبك الذى عرض بابة المتران وباب المدرسة ذو عرض 70سم.
انت تجول وتصول في ردهات الحدايق التى وصلت مكتبك وبناتنا يتم اختبارهم داخل مطابخ المدارس.

كفى
كفى
كفى
كفى
متى نستيقظ بعد ان يرش علينا الماء البارد.
في بداية العام الدراسي وجة زوجتى الى احدى مدارس الرياض وعندما ذهبت الى المدرسة وجدتها حطام يبكي ولكن بعد بوس الخشوم قدرنا نغير الاتجاة
واو كبير