لازلت أذكر النصيحة التي قدمها لي أحد الأساتذة يومًا .. حين قال : "دومًا اسأل نفسك هذان السؤالان، من أنا؟ وماذا أريد؟" ..
استمريت فترة من الزمن وأنا قبل كل خطوة أخطوها أسأل نفسي بهما .. ولكن للأسف كانت فترة .. وبعدها غفلت !! وسهيت عن السؤال
وعندما أتيت إلى هنا .. لم أسأل نفسي لا بمن أنا ؟ و لا بماذا أريد ؟
حقًا .. من أنا ؟ .. عضو يقوم بالرد على المواضيع .. ويستطيع نشر مواضيع ..
لكن .. هل هي هادفة ؟ متميزة بحق ؟ ربما !
حسنًا ..
و ماذا أريد ؟ .. أشغل وقت فراغي و أتعرف إلى الناس و أكون صداقات ..
لكن .. هل أفيد ؟ أو أستفيد ؟ ربما !
ما سألت نفسي .. وما فكرت بشغل بالي بالسؤال .. قدمت للمكان .. شاركت .. تحدثت .. ضحكت .. تعرفت إلى ناس .. كونت صداقات ( اعتز بها ) ..
أضعت وقتًا ومن دون هدف ..
ثم ماذا ؟ هل أخطأت ؟ ربما !
لا .. لم أخطئ ... بل أخذت درسًا
درسًا كي لا أغفل مرة أخرى عن السؤال ..
السؤال الذي يأخذ وقتًا قليلاً من التفكير .. لكن يوفر وقت كثير من العمل ..
استمريت فترة من الزمن وأنا قبل كل خطوة أخطوها أسأل نفسي بهما .. ولكن للأسف كانت فترة .. وبعدها غفلت !! وسهيت عن السؤال
وعندما أتيت إلى هنا .. لم أسأل نفسي لا بمن أنا ؟ و لا بماذا أريد ؟
حقًا .. من أنا ؟ .. عضو يقوم بالرد على المواضيع .. ويستطيع نشر مواضيع ..
لكن .. هل هي هادفة ؟ متميزة بحق ؟ ربما !
حسنًا ..
و ماذا أريد ؟ .. أشغل وقت فراغي و أتعرف إلى الناس و أكون صداقات ..
لكن .. هل أفيد ؟ أو أستفيد ؟ ربما !
ما سألت نفسي .. وما فكرت بشغل بالي بالسؤال .. قدمت للمكان .. شاركت .. تحدثت .. ضحكت .. تعرفت إلى ناس .. كونت صداقات ( اعتز بها ) ..
أضعت وقتًا ومن دون هدف ..
ثم ماذا ؟ هل أخطأت ؟ ربما !
لا .. لم أخطئ ... بل أخذت درسًا
درسًا كي لا أغفل مرة أخرى عن السؤال ..
السؤال الذي يأخذ وقتًا قليلاً من التفكير .. لكن يوفر وقت كثير من العمل ..
تعليق