في الوقت الذي نحتاج فيه مزيد من التكاتف بين أفراد المجتمع لتحقيق الأمن الاجتماعي.
نجد الوسائل الاعلامية تدفع المجتمع إلى طريق شائك من خلال بعض الطروحات تظهر هنا وهناك وتقود إلى مزيد من التحرر بحجة أن العالم يريد هذا.
ولعل موضوع قيادة المرأة للسيارة والذي بدأ يأخذ أبعاداً واسعة بقصد الضغط على الحكومة لإجازته لهو أكبر دليل على وجود من يسعى لتفريغ المجتمع من بعض مقوماته تباعاً لتحقيق الهدف البعيد.
أليس في خروج بعض النساء لقيادة السيارة في مخالفة لأوامر وزارة الداخلية يدخل ضمن العصيان والذي يرغبن ( ومن يشجعهن) تحويله إلى مظاهرة مستعينين فيه برغبات الدول الغربية التي من المستحيل أن تسمح لأحد أن يتدخل في شؤونها الداخلية.
الا يعلم أولئك أن الدول التي تدعمهم - وتدعي الحرية والعدالة قامت على الظلم والطغيان ولازالت تمارس العدالة من هذا المنطلق- .
أين الخبراء والمستشارين من أبناء هذا البلد من تقديم الأفكار التي من شأنها وضع الحلول المناسبة وفقاً لرؤينا الشخصية وليست رغبات الآخرين.
ولعل من أبسط الحلول هو النقل العام وشركات الأجرة التي تصل إلى مكان صاحب وصاحبة الحاجة باتصال هاتفي فقط وهو ما سيدحض حجة الكثير من المطالبات بالقيادة.
أين رجال الأعمال الذين ينعمون بخيرات هذا البلد من المشاريع التي تساهم في التنمية ( وأقصد بهم شباب هذا الوطن) بدلاً من البحث عن الأرباح فقط .
نجد الوسائل الاعلامية تدفع المجتمع إلى طريق شائك من خلال بعض الطروحات تظهر هنا وهناك وتقود إلى مزيد من التحرر بحجة أن العالم يريد هذا.
ولعل موضوع قيادة المرأة للسيارة والذي بدأ يأخذ أبعاداً واسعة بقصد الضغط على الحكومة لإجازته لهو أكبر دليل على وجود من يسعى لتفريغ المجتمع من بعض مقوماته تباعاً لتحقيق الهدف البعيد.
أليس في خروج بعض النساء لقيادة السيارة في مخالفة لأوامر وزارة الداخلية يدخل ضمن العصيان والذي يرغبن ( ومن يشجعهن) تحويله إلى مظاهرة مستعينين فيه برغبات الدول الغربية التي من المستحيل أن تسمح لأحد أن يتدخل في شؤونها الداخلية.
الا يعلم أولئك أن الدول التي تدعمهم - وتدعي الحرية والعدالة قامت على الظلم والطغيان ولازالت تمارس العدالة من هذا المنطلق- .
أين الخبراء والمستشارين من أبناء هذا البلد من تقديم الأفكار التي من شأنها وضع الحلول المناسبة وفقاً لرؤينا الشخصية وليست رغبات الآخرين.
ولعل من أبسط الحلول هو النقل العام وشركات الأجرة التي تصل إلى مكان صاحب وصاحبة الحاجة باتصال هاتفي فقط وهو ما سيدحض حجة الكثير من المطالبات بالقيادة.
أين رجال الأعمال الذين ينعمون بخيرات هذا البلد من المشاريع التي تساهم في التنمية ( وأقصد بهم شباب هذا الوطن) بدلاً من البحث عن الأرباح فقط .
تعليق