أخي الشعفي

صبحك الله بالخير

قبل عقدين من الزمن أوافقه الرأي حيث لوقال قبل أربعة عقود قد أخالفه الرأي أما قبل عقدين فكان الالتزام أكثر من الآن .ربما أن التعليم الفرنسي أنساه العمات والجدات وقد يكون لهذه الأسماء لدينا أسماء أخرى بالفرنسيه فاختلط عليه الآمر ..

شكرا لمتابعتك ونقلها هنا

تقبل خالص الود

اعتقد انه لو سئل عن وضع المرأه في اوربا أو الاتحاد السوفيتي لاقال انه افضل مما عندنا ، لان القصد ليس الوسيله ولكن الغايه وكل اناء بالذي فيه ينضح..

احسنت ياشعفي لقد اوصلت المعلومه كامله لمن لايعرف الهدف وراء هذه الدندنه واتيت من اقصر الطّرق وبينت فوارق كثيره عن مجتمع الديره الذي تعتبر المرأة فيه نموذجا مميزا قديما وحديثا .

تحياتي

أهلا بك أخي الكريم الشعفي
سأتجرأ وأعقب وليعذرني الدكتور معجب الزهراني خريج السربون تلك الجامعة العريقة التي تفوق جامعاتنا كلها مجتمعة وفوقها حمل بعير .
الدكتور معجب كان يرمي إلى ماهو أكبر من عقولنا وفكرنا ، لكنه أخطأ المكان الذي خرج للناس منه ( قناة دليل) .
قبل أكثر من عقدين كان مذهب أهل الجنوب شافعيا لا يرى في تغطية الوجه خروجا عن الملة وكان يعتقد به أهل الجنوب ، فهو مذهب وسطي لا قمع فيه ، ولا تكتنفه مصادرة للرأي، ولا إقذاع ولاشتم ولاسباب ولافجور في الخصومة تحيط هذا المذهب ، بل كان الناس سواسية متحابون تعلو وجوههم الأنوار ، ويتعبدون الله بلا كلفة ولا تنطع ولا وسوسة ، لكن الوهابية غزت الجنوبيين غزوا مريرا حتى صار الجنوبيون وهابيين أكثر من محمد بن عبدالوهاب نفسه ، فكان لتغلغل هذا المذهب وركوبه من قبل الجنوبيين بطريقة ساذجة ويلات كبرى على الوطن ، فكثير من التكفيريين والمفجرين هم جنوبيون ، وماكانوا ليكونوا مفجرين ، ومتشددين لولا أنهم ركبوا الموجة من أدبارها .

قالها الدكتور معجب بصريح العبارة : لو قمت خطيبا في الجنوبيين وتحدثت عن الليبرالية لرجموني وأنا على المنصة .
شكرا أخي الكريم

أخي الغالي جدا: الشعفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد سعدت كثيرا برؤية معرفك وقراءة بوح قلمك
فقد قرأت الحلقة قراءة ممتازة وكشفت ما خفي علينا
من عبارات الدكتور معجب ردّنا الله وإياه إلى جادّة الصواب وهدانا إلى
سواء السبيل عندما بحث عن حرية المرأة والفكر من مدارس الغرب المتناقضة
في مفاهيمها وترك البحث عنها من مصدرها الصافي الواضح القرآن والسنة.
شكرا لك بكل ما تحمل هذه الكلمة من معاني.
تقبل فائق حبي وتقديري.

الفاضل / أبو عبد الرحمن

سرني وجودك هنا وتعليقك حفظك الله ورعاك

والحقيقة أن فرنسا هي الدولة الأولى التي صدرت لنا اللبرالية
والدكتور معجب في حد علمي عاش هناك 20 سة وتزوج من
هناك وقطعا سيصدر لنا أفكار تطويرية حضارية لو عرضها
على الجنوبيين كما يقول لرجموه على المنصة

دمت في رعاية الله وحفظه أبا عبد الرحمن

الأخ العزيز / حد السيف أنار الله بصيرتك أرى في تعليقك نظرة ثاقبة

ومعرفة بواقع هذه الفئة التي يجهل حالها كثير من المثقفين والتربويين

والحقيقة أن الإناء الذي كان ينضح منه اللبراليون قد أظهروه وأعلنوه لنا

بعد أن كان ينضح منه ًما يدل على فكرهم فاليوم أصبحوا يعلنون في

الإعلام بكل جراءة ووقاحة بلبراليته ويفتخر بها وما علموا أنهم مجرد

بوق فارغ وطبل أجوف

تقبل تحياتي وتقديري

أهلاً بالأستاذ الفاضل والأخ الكريم أبا أحمد
أنا أسعد بمرورك وتعليقك على الموضوع حفظك الله ورعاك
أخي الحبيب المثقفون الجدد يرون أن الحرية المطلقة تكون للمرأة وغيرها

ولا يجوز تقييدها من قبل أي سلطة سياسية كانت أو شرعية ويركزون

على المرأة في طرحهم والتباكي على حقوقها وما علموا أن الإسلام سبقهم بذلك .
سلمت ودمت في رعاية الله

الليبرالية هي التعري.
ومن يتعرى أمام الناس، فعليه أن يستسلم للرجم.

على حد علمي فلم أسمع ليبرالياً يطالب بتحكيم الشريعة التي تعتبر مُنظمة للحياة إذا طُبقت كما يجب.

وهل عندهم غير المرأة؟
إنها حجر الأساس لمخططات أعداء هذه الأمة، لذلك فالتركيز شديد والضغط على أشده.