الناس في عصر الرسائل النصية القصيرة عن طريق الجوالات والبلوتوث وأنا لا أزال في زمن البرقيات . وفي هذا من الدلالة مافيه !
سأحاول إرسال رسائل مختصرة على شكل برقية لأصدقاء الحرف والكلمة ، الذين قضوا معنا وقتا ليس بالقصير في هذا المنتدى ثم تركونا ، البعض تركنا بالمرّة والبعض الآخر يطل ويغيب . راجيا من الله أن يكونوا في أتم الصحة وأحسن الأحوال .. وسأنتظر إجاباتهم فإذا ضنّوا بها فلعلي أجد عذرا لنفسي ....وأرجو المعذرة إذا نسيت أحدا منهم فهم كثير .
الأستاذ العزيز أبا ماجد : كنت تعتبر الأب الروحي لهذا المنتدى . فلماذا تتخلى عنه ؟
الأستاذ العزيز السوادي : قلمك الأحمر هو الذي يشعل الضوء في هذا المنتدى ، وبدونك نبقى كالذي يكتب أو يقرأ في الظلام . لماذا لا تضيء لنا صفحات هذا المنتدى كما كنت تفعل ؟
الأستاذ العزيز سعيد صالح المرضي : أدبك لازال عالقا في أذهاننا ، وإن كنا قصّرنا في حقّك فأنت الأستاذ الذي يعفو ويصفح عن تلامذته ويعلّمهم تسامح الأديب وسعة الأدب !
الأستاذ العزيز أبا زهير : أنت أستاذ من طراز فريد ، وقد كنت لاعب الوسط المحترف في هذا المنتدى ، وبغيابك توقف اللعب ولم تسجل الأهداف . فلماذا ياترى هذا الغياب ؟
الأستاذة الكريمة حديث الزمان : غيابك ترك للبعض فرصة التكهين والأدعاء بأنك لم تكوني القلم الذي كنا نعتقد ؟ وبدونك أصبحت الساحة مظلمة ، فهل تعودي لتضيئ المكان وتكذّبي الكهّان ؟
الأستاذ العزيز الجابري : كم كنت تجبر عثراتنا يا أبا موسى ! لماذا هذا الهجر ؟ ألا تعرف قدرك عندنا ؟
الأستاذ العزيز الفنار : هل ياترى يبخل الفنار بضوءه على البحارة ويتركهم في ظلمات البحر تتلاطم بهم الأمواج ؟
الأستاذ العزيز عبد الله رمزي : أين أنت يا أبا سامي ؟ لا لا لا . لا يجوز لك الغياب فنحن نرى فيك شخوصنا وتراثنا وعشقنا !
الأستاذ العزيز بن بشيتي : لك من العلاقات مايوازي مالديك من الثقافات ، فلماذا ياترى لا تأخذ مكانك الذي أصبح فارغا هنا ؟ مثلك لا يجب أن يغيب !
الأستاذ العزيز حسن السهيمي : الله الله كم أفتقدناك يا أبا محمد .هل ياترى ستسعدنا يوما ما بطلتك الباهية ؟
الأستاذ العزيز متوازن : لماذا تتركنا دون اتزان ؟ لابد من وجودك أيها الغالي .
الأستاذ العزيز محمد الشهري : أعرف أنك لا تتعمد الغياب ، وأرجو أن تكون ظروفك أفضل ، وأترقب عودتك فبدونك نكون في وحشة يا أبا تركي .
الأستاذ العزيز أبا صخر: كم كنا نستأنس بمداخلاتك ، فهل ياترى تعيد لنا الأنس أيها الغالي ؟
الأستاذ العزيز قلم الحرية : لا أرى أي مبرر لغيابك ايها العزيز ، فمساحتك الحرّة تبكيك وتجعلنا نبكي عندها كما يبكي الشحيح الذي ضاع في الترب خاتمة .
الأستاذ العزيز أبا الخير : وهل يجوز أن يمنع الخير من هو أبا للخير ؟
-----
يتبع بإذن الله .....!
سأحاول إرسال رسائل مختصرة على شكل برقية لأصدقاء الحرف والكلمة ، الذين قضوا معنا وقتا ليس بالقصير في هذا المنتدى ثم تركونا ، البعض تركنا بالمرّة والبعض الآخر يطل ويغيب . راجيا من الله أن يكونوا في أتم الصحة وأحسن الأحوال .. وسأنتظر إجاباتهم فإذا ضنّوا بها فلعلي أجد عذرا لنفسي ....وأرجو المعذرة إذا نسيت أحدا منهم فهم كثير .
الأستاذ العزيز أبا ماجد : كنت تعتبر الأب الروحي لهذا المنتدى . فلماذا تتخلى عنه ؟
الأستاذ العزيز السوادي : قلمك الأحمر هو الذي يشعل الضوء في هذا المنتدى ، وبدونك نبقى كالذي يكتب أو يقرأ في الظلام . لماذا لا تضيء لنا صفحات هذا المنتدى كما كنت تفعل ؟
الأستاذ العزيز سعيد صالح المرضي : أدبك لازال عالقا في أذهاننا ، وإن كنا قصّرنا في حقّك فأنت الأستاذ الذي يعفو ويصفح عن تلامذته ويعلّمهم تسامح الأديب وسعة الأدب !
الأستاذ العزيز أبا زهير : أنت أستاذ من طراز فريد ، وقد كنت لاعب الوسط المحترف في هذا المنتدى ، وبغيابك توقف اللعب ولم تسجل الأهداف . فلماذا ياترى هذا الغياب ؟
الأستاذة الكريمة حديث الزمان : غيابك ترك للبعض فرصة التكهين والأدعاء بأنك لم تكوني القلم الذي كنا نعتقد ؟ وبدونك أصبحت الساحة مظلمة ، فهل تعودي لتضيئ المكان وتكذّبي الكهّان ؟
الأستاذ العزيز الجابري : كم كنت تجبر عثراتنا يا أبا موسى ! لماذا هذا الهجر ؟ ألا تعرف قدرك عندنا ؟
الأستاذ العزيز الفنار : هل ياترى يبخل الفنار بضوءه على البحارة ويتركهم في ظلمات البحر تتلاطم بهم الأمواج ؟
الأستاذ العزيز عبد الله رمزي : أين أنت يا أبا سامي ؟ لا لا لا . لا يجوز لك الغياب فنحن نرى فيك شخوصنا وتراثنا وعشقنا !
الأستاذ العزيز بن بشيتي : لك من العلاقات مايوازي مالديك من الثقافات ، فلماذا ياترى لا تأخذ مكانك الذي أصبح فارغا هنا ؟ مثلك لا يجب أن يغيب !
الأستاذ العزيز حسن السهيمي : الله الله كم أفتقدناك يا أبا محمد .هل ياترى ستسعدنا يوما ما بطلتك الباهية ؟
الأستاذ العزيز متوازن : لماذا تتركنا دون اتزان ؟ لابد من وجودك أيها الغالي .
الأستاذ العزيز محمد الشهري : أعرف أنك لا تتعمد الغياب ، وأرجو أن تكون ظروفك أفضل ، وأترقب عودتك فبدونك نكون في وحشة يا أبا تركي .
الأستاذ العزيز أبا صخر: كم كنا نستأنس بمداخلاتك ، فهل ياترى تعيد لنا الأنس أيها الغالي ؟
الأستاذ العزيز قلم الحرية : لا أرى أي مبرر لغيابك ايها العزيز ، فمساحتك الحرّة تبكيك وتجعلنا نبكي عندها كما يبكي الشحيح الذي ضاع في الترب خاتمة .
الأستاذ العزيز أبا الخير : وهل يجوز أن يمنع الخير من هو أبا للخير ؟
-----
يتبع بإذن الله .....!
تعليق