المجــــداف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول الله-جل جلاله- في كتابه العزيز: {أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ ءانَاء ٱلَّيْلِ سَـٰجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ ٱلآخِرَةَ وَيَرْجُواْ رَحْمَةَ رَبّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُو ٱلألْبَـٰبِ}[الزمر: 9].

هذا خلق المؤمن في هذه الدنيا، بين خوفٍ من الله، وبين رجاءٍ لفضله وكرمه، بين خوفٍ من عقوبة الله وشدة بأسه، وانتقامه ممن خالف أمره، وبين قوة رجاء وأملٍ وطمع في سعة رحمة الله وفضله، وتجاوزه وإحسانه، فمتى قام بقلب المؤمن هذان الأمران: الخوف والرجاء، فإنه يرجى للمسلم خير،
الأبتسامة من خلق نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم . إلا إذا أنتهكت حرمات الله فإنه كان يتغير وجهه . وكما قيل أضحك تضحك الدنيا معاك وأبك تبكي وحدك .
بارك الله فيك .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.

السيد الفاضل رمضان

شكرا لك

توجيهك رائع

تقبل عظيم شكري وامتناني ايها الكريم

الحبيب المجداااااااااااااااااااااااااف
دام قلمك وفكرك
وتسلم اناملك الذهبية
التي لم يصدر من ورائها الى
كل ثمييييييييييييييييييييييين
دمت بالف خير
وبنتظار جديدك وفقك الله
الى مايحب ويرضاء

ابا هاجر الفاضل

شكرا لك

على الحضور هنا

ووضع بصمتك في هذا الموضوع