خبر رئيس في جريدة الرياض اليوم يقول أن الشعب السعودي يصرف أكثر من (4) مليارات ريال في السنة على (الكبسة) !
وفي رمضان الماضي خبر مشابه يفيد بأن الشعب نفسه يصرف أكثر من (2) مليار ريال سعودي في شهر رمضان على ( الشماغ ) !
ولا أدري كم تصرف النساء على شراء تلك الملابس التي يضعها التجار في الواجهات ، فيتوهمن أنهن يشبهن النساء الغربيات التي صنعت من أجلهن تلك الملابس ، فيشترينها دون تردد مع أنها لا تناسبهن ولا تصلح لهن !
شعب لا يهتم أكثره إلا في الشكليات ، لا يهتم في الرياضة ولا تعنيه الثقافة . تحزن لرؤيتهم في المدن الكبيرة مثل الرياض وهم يقضون الإجازة الأسبوعية في الثمامة ، ولا هم لهم إلا( شبّة ) الضوء ، والتطعيس ، والغزل !
وحتى الغزل الذي كان يهذب العاطفة ويقوي العلاقة ، أصبحت تعصف به الغريزة والإبتزاز !
( شبّة الضوء) تكلّف الكثير ، ولا يستفيد منها أحد ! أهلكوا الأشجار التي نحن بأمس الحاجة إليها لكي (يشبّون ) الضوء !
شعب (يكبس) من هذا الغذاء (المكبوس) بالكيماويات ، فتنتفخ بطونهم ، وتمتليء أجسادهم من الأمراض ، فيصبحون عبئا ثقيلا على المستشفيات .
(كبسة )و(شماغ ) و( ملابس ) و(إكسسوارات )، تضيع فيها الميارات ، ولم تجلب لنا إلا المضرات !
هذا الشعب ( المكبوس ) الذي يغرق دون أن يدري . ياترى إلى أن سيصل ؟
وفي رمضان الماضي خبر مشابه يفيد بأن الشعب نفسه يصرف أكثر من (2) مليار ريال سعودي في شهر رمضان على ( الشماغ ) !
ولا أدري كم تصرف النساء على شراء تلك الملابس التي يضعها التجار في الواجهات ، فيتوهمن أنهن يشبهن النساء الغربيات التي صنعت من أجلهن تلك الملابس ، فيشترينها دون تردد مع أنها لا تناسبهن ولا تصلح لهن !
شعب لا يهتم أكثره إلا في الشكليات ، لا يهتم في الرياضة ولا تعنيه الثقافة . تحزن لرؤيتهم في المدن الكبيرة مثل الرياض وهم يقضون الإجازة الأسبوعية في الثمامة ، ولا هم لهم إلا( شبّة ) الضوء ، والتطعيس ، والغزل !
وحتى الغزل الذي كان يهذب العاطفة ويقوي العلاقة ، أصبحت تعصف به الغريزة والإبتزاز !
( شبّة الضوء) تكلّف الكثير ، ولا يستفيد منها أحد ! أهلكوا الأشجار التي نحن بأمس الحاجة إليها لكي (يشبّون ) الضوء !
شعب (يكبس) من هذا الغذاء (المكبوس) بالكيماويات ، فتنتفخ بطونهم ، وتمتليء أجسادهم من الأمراض ، فيصبحون عبئا ثقيلا على المستشفيات .
(كبسة )و(شماغ ) و( ملابس ) و(إكسسوارات )، تضيع فيها الميارات ، ولم تجلب لنا إلا المضرات !
هذا الشعب ( المكبوس ) الذي يغرق دون أن يدري . ياترى إلى أن سيصل ؟
تعليق