أهدى إلي صديقي وجاري الأستاذ الدكتور/ أحمد بن سعد بن حمدان ألغامدي / الأستاذ بالدراسات العليا قسم العقيدة جامعة أم القرى كتاب أسماه حوار هادئ مع الدكتور القزويني الشيعي ألاثني عشري يقع في (428) صفحة بمافيها الفهرس وذكر فيه . إن صحة المنهج شرط في معرفة : الحقيقة . وإن فساد المنهج سبب في جهل : الحقيقة . ولا تكشف صحة المنهج أو فساده إلا بالحوار . فالحوار هو الذي ينبه الغافل ويوقظ النائم وفي هذا البحث حوار هادئ مع أحد أساتذة التشيع ألإمامي ألاثني عشري من خلال مذكرة بعث بها لباحث الشيعي ضمنها أهم معتقدات الطائفة ألاثني عشرية .
يقول الدكتور احمد : هذه المذكرة كشفت خلالها كبيرا في منهج البحث عند هذه الطائفة وخلل المنهج هو السبب في خلل النتائج التي انتهى إليها . فقد استدل كاتبها بالقرآن لكن بصرف الألفاظ عن دلالتها الظاهرة – ثم أستدل بالسنة ولكن بالضعيف والموضوع منها ، وما صح منها – وهو قليل حمله ما لا يتحمل أو ليس في صلب الموضوع .
قلت : هذه أساليب المحاور الشيعي في كل لقاء ومواجهة مع المحاور السني فهم لا يهمهم إلا قلب الحقائق لمعتقداتهم الفاسدة وأباطيلهم الهدامة وانظروا إلى ما يلاقيه أخونا عدنان محمد عرعور في حواراته معهم من خلال المحطات الفضائية وإذا عجز أحدهم وألجمه بالحجة قابل الشيخ بالسب والشتائم .
أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ويردهم إلى دين الحق الذي جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
يقول الدكتور احمد : هذه المذكرة كشفت خلالها كبيرا في منهج البحث عند هذه الطائفة وخلل المنهج هو السبب في خلل النتائج التي انتهى إليها . فقد استدل كاتبها بالقرآن لكن بصرف الألفاظ عن دلالتها الظاهرة – ثم أستدل بالسنة ولكن بالضعيف والموضوع منها ، وما صح منها – وهو قليل حمله ما لا يتحمل أو ليس في صلب الموضوع .
قلت : هذه أساليب المحاور الشيعي في كل لقاء ومواجهة مع المحاور السني فهم لا يهمهم إلا قلب الحقائق لمعتقداتهم الفاسدة وأباطيلهم الهدامة وانظروا إلى ما يلاقيه أخونا عدنان محمد عرعور في حواراته معهم من خلال المحطات الفضائية وإذا عجز أحدهم وألجمه بالحجة قابل الشيخ بالسب والشتائم .
أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ويردهم إلى دين الحق الذي جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
تعليق