والدنا الحبيب
هذه التي نشترك دائما فيها فكثير ما نقف أم نص أو عبارة أو موضوع ما نحس بالتعبير يتدفق من كل مكان في مشاعرنا وأحاسيسنا إلا أنا نجد أنفسنا مكتوفي الأيدي لا نقدر على التعبير وكثيرا ما نلزم الصمت ونعود أدراجنا وقليل ما نعبر بلشكر اللطيف والدعاء أحيانا وكم لا منا الناس وعتبوا ومادروا أنهم أوقعونا في الحرج مرتين مرة أمام نص محكم وأخرى عتب على قلة حرف
يا والدي الكريم :
يكفيني منك السلام فهو عندي خير من مجلد مخطوط
وفقك الله أينما كنت
تعليق