الله المستعان يابو ذياب ... صحيح أن الأغلبية من الاصدقاء هي لمصلحة سواء شخصية او عامة .
في نظري انه يوجد أصدقاء بما تعنية كلمة صديق لو قل ذلك .

الدنيا فيها الخير والشر والحلو والمر والفرح والسعادة والضحك والبكاء والوفي والغادر و وو و و و........

لكل زمن لا بد يظهر فيها اصدقاء صافين النية ونقاء قلوبهم لبعضهم .....
ومع هذا الزمن وتقلبات الحياة وصعوبة الطرد ورى المعيشة يقل الاصدقاء الصادقون .

لك التحية والتقدير على هذه الكلمات الرائعة

ا

تتلون وتتغير مفاهيم الصداقة بحسب التعريف الخاص بها في كل بقعة، إلا أن أقواها وأطولها استمراراً هي المحبة في الله والتي ترتقي مفاهيمها إلى أعلى مراتبها، فتجد فيها المحبة والاخلاص والتضحية ... الخ ، مما لا تجده في غيرها من الصداقات الدنيوية المتعددة والتي تقوم على أهداف سرعان ما تنتهي بإنتهاء تلك الأهداف.
وفي رأيي أن المصلحة أمر طبيعي لا عيب فيه إن لم يتعارض مع مباديء الصداقة، فكل منا يحتاج إلى أخيه وصديقه وزميله في العمل وجاره في السكن.

هل يراني الآخرون صديقاً لهم؟
سؤال لا يطرحه الشخص على نفسه لإنتفاء الحاجة إليه من ذات الشخص ولكن يراه الآخرون بحسب التعامل.

لك الشكر أخي الكريم على هذا الموضوع.

أخي الحبيب أبو ذياب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

في منتهى الرووووووووووووووعه
مبدع ومتالق سلمت يمينك أخي الكريم

كلمات ولا اروع ومن قلمك صارت اجمل من الراائعه سلاما على الدنيا اذا لم يكن بها صديقا صدوقا صادق الوعد منصفا
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .