آدم وحواء
كوني له جارية يكن مطيعا
بعض النساء يعتقدن أن مقولة (كوني له جارية يكن لك مطيعا ) سوف يقلل من قيمة أو كرامة المرأة أو الرجل وهذا غير صحيح حيث ان هذه المقولة تكمن في أنهم يطيعون الأوامر و ينفذون الطلبات وهناك فئة من النساء لا يقبلن هذه العبارة لكن إرضاء الرجل هو بأن نستمع إليه وأن نفهم ماذا يقول و لماذا يقول و إذا أراد شيئا تحاول معرفته قبل أن يقول.
ويكون تطبيق هذه المقولة بنظرة من عيون الزوج وزوجته تفهم ما بداخل نفسه ويتحقق هذا بالحب و بقليل من التنازل و الكثير من إنكار الذات و بهذه الأشياء يمكن أن تواجه المرأة صعوبة الانسجام و يمكن أن تصحح من أغلاط الزوج بأن يكون ودودا محبوبا لها و للناس ولا تنسى ان تقابله بالابتسامة و ودعيه بالدعاء و أسعدي أيامه بكلمات الحب و الطرفة و الضحكة الصافية.
واعتبرت هذه المقولة للنساء لأنهن الحرث لأشجار الغد وأشد صبراً وهن أمهات الرجال أنفسهم حيث جعل الله لهن عقلاً يدرن به المنزل ويربين أطفالهن ويرعين أزواجهن ولهن مساهمات كثيرة في الحياة , لذا على الزوج رعايتها والاهتمام والعناية بها لقول الرسول صلى الله عليه و سلم ( رفقا بالقوارير) لأن لها الحق بعد هذه المسؤوليات بكلمة حلوة و حديث طيب و مساعدة رقيقة وابتسامة صافية ونصحها وإرشادها .
بالنهاية نقول للزوجين بالحب وبقليل من التنازل و الكثير من إنكار الذات يمكنكما أن تقودا سفينة حياتكما السعيدة و بحبكما تبنون أسرة و تربون أولادا و تخرجون نشئا قويا واعيا ثابت الرأي و واثقا من نفسه فيأيتها الزوجة كوني له جارية بحبك و شغفك و تفهمك يكن لك مطيعا بحبه و ولهه و عشقه و كيانه .
كوني له جارية يكن مطيعا
بعض النساء يعتقدن أن مقولة (كوني له جارية يكن لك مطيعا ) سوف يقلل من قيمة أو كرامة المرأة أو الرجل وهذا غير صحيح حيث ان هذه المقولة تكمن في أنهم يطيعون الأوامر و ينفذون الطلبات وهناك فئة من النساء لا يقبلن هذه العبارة لكن إرضاء الرجل هو بأن نستمع إليه وأن نفهم ماذا يقول و لماذا يقول و إذا أراد شيئا تحاول معرفته قبل أن يقول.
ويكون تطبيق هذه المقولة بنظرة من عيون الزوج وزوجته تفهم ما بداخل نفسه ويتحقق هذا بالحب و بقليل من التنازل و الكثير من إنكار الذات و بهذه الأشياء يمكن أن تواجه المرأة صعوبة الانسجام و يمكن أن تصحح من أغلاط الزوج بأن يكون ودودا محبوبا لها و للناس ولا تنسى ان تقابله بالابتسامة و ودعيه بالدعاء و أسعدي أيامه بكلمات الحب و الطرفة و الضحكة الصافية.
واعتبرت هذه المقولة للنساء لأنهن الحرث لأشجار الغد وأشد صبراً وهن أمهات الرجال أنفسهم حيث جعل الله لهن عقلاً يدرن به المنزل ويربين أطفالهن ويرعين أزواجهن ولهن مساهمات كثيرة في الحياة , لذا على الزوج رعايتها والاهتمام والعناية بها لقول الرسول صلى الله عليه و سلم ( رفقا بالقوارير) لأن لها الحق بعد هذه المسؤوليات بكلمة حلوة و حديث طيب و مساعدة رقيقة وابتسامة صافية ونصحها وإرشادها .
بالنهاية نقول للزوجين بالحب وبقليل من التنازل و الكثير من إنكار الذات يمكنكما أن تقودا سفينة حياتكما السعيدة و بحبكما تبنون أسرة و تربون أولادا و تخرجون نشئا قويا واعيا ثابت الرأي و واثقا من نفسه فيأيتها الزوجة كوني له جارية بحبك و شغفك و تفهمك يكن لك مطيعا بحبه و ولهه و عشقه و كيانه .