بسم الله الرحمن الرحيم
لا مناقصة ولا منافسة ولا مزاد ولا حامض حلو عيانا بيانا باع الاتحاد السعودي لكرة القدم وهو بكامل قواه العقلية كل المسابقات وليس الدوري فقط من المذكور (الضفدع كامل) فقط بثلاث مئة مليون ريال لاغير ولمدة موسمين ، مع ان العقد السابق كان ثلاثة مواسم للدوري فقط وبنفس القيمة ،ولم نشاهد اي مراعاة لفارق التوقيت بين قيمة العقود في الماضي والحاضر مع العلم ان قيمة كل العقود للاعبين ولشركات الرعاية تضاعفت عدة مرات، سر غريب وعجيب ، فبعد ان اعلنت قناة الجزيرة الرياضية رغبتها في شراء حقوق نقل الدوري السعودي واستعدادها للدفع حتى ولو وصلت المنافسة الى مليار ريال ، لم يمض يومين حتى تفاجأنا بتوقيع العقد مع قنوات (الضفدع كامل) وبثمن بخس.
فلو فرضنا على أقل تقدير أن عدد المشتركين في الخليج العربي في القنوات الناقلة بسبب الدوري السعودي يصل الى مليون مشترك وكانت قيمة الاشتراك السنوي الف ومئتي ريال فان القناة ستحصل في خلال موسمين على مليارين واربعمة مليون وهذا من غير حقوق الدعاية والاعلان ، يخصم منها قيمة العقد مع المصاريف ولنفرض ان المصاريف بلعت مليار ،فاين يذهب الباقي.
من كل ماسبق نستنتج ان هناك شريك خفي او لاعب خفي ربما يكون النص بالنص ولا من شاف ولا من دري.
نرجع للعنوان (تربية النعام) فمن يستطيع الان ان يتدخل لحفظ حقوق الاندية بعدما طارت عنهم مئات الملائيين ، وهل سنرى حرية الصحافة والديموقراطية ام ان الجميع سيتحولون الى قطيع من النعام !!، واي واحد يفكر ان يخرج عن هذا القطيع سيتولاه الراعي بحسن التربية ،حتى يرجع نعامة كاملة الاوصاف.
انظروا كم تدفع شركة الاتصالات وموبايلي في السنة الواحدة للاندية مقابل الرعاية فقط.
فهل استنتجتم لماذا بن همام محارب وبشدة !!؟ أليس هو من بدأ في خطة لخصخصة الاندية وتحريرها من قبضة اتحاد كرة القدم ، فكيف يرضون على بن همام وهو الذي بغى يقطع.............0
وبهذه الكارثة نستطيع ان نقول : القاطر وصل السفل
لا مناقصة ولا منافسة ولا مزاد ولا حامض حلو عيانا بيانا باع الاتحاد السعودي لكرة القدم وهو بكامل قواه العقلية كل المسابقات وليس الدوري فقط من المذكور (الضفدع كامل) فقط بثلاث مئة مليون ريال لاغير ولمدة موسمين ، مع ان العقد السابق كان ثلاثة مواسم للدوري فقط وبنفس القيمة ،ولم نشاهد اي مراعاة لفارق التوقيت بين قيمة العقود في الماضي والحاضر مع العلم ان قيمة كل العقود للاعبين ولشركات الرعاية تضاعفت عدة مرات، سر غريب وعجيب ، فبعد ان اعلنت قناة الجزيرة الرياضية رغبتها في شراء حقوق نقل الدوري السعودي واستعدادها للدفع حتى ولو وصلت المنافسة الى مليار ريال ، لم يمض يومين حتى تفاجأنا بتوقيع العقد مع قنوات (الضفدع كامل) وبثمن بخس.
فلو فرضنا على أقل تقدير أن عدد المشتركين في الخليج العربي في القنوات الناقلة بسبب الدوري السعودي يصل الى مليون مشترك وكانت قيمة الاشتراك السنوي الف ومئتي ريال فان القناة ستحصل في خلال موسمين على مليارين واربعمة مليون وهذا من غير حقوق الدعاية والاعلان ، يخصم منها قيمة العقد مع المصاريف ولنفرض ان المصاريف بلعت مليار ،فاين يذهب الباقي.
من كل ماسبق نستنتج ان هناك شريك خفي او لاعب خفي ربما يكون النص بالنص ولا من شاف ولا من دري.
نرجع للعنوان (تربية النعام) فمن يستطيع الان ان يتدخل لحفظ حقوق الاندية بعدما طارت عنهم مئات الملائيين ، وهل سنرى حرية الصحافة والديموقراطية ام ان الجميع سيتحولون الى قطيع من النعام !!، واي واحد يفكر ان يخرج عن هذا القطيع سيتولاه الراعي بحسن التربية ،حتى يرجع نعامة كاملة الاوصاف.
انظروا كم تدفع شركة الاتصالات وموبايلي في السنة الواحدة للاندية مقابل الرعاية فقط.
فهل استنتجتم لماذا بن همام محارب وبشدة !!؟ أليس هو من بدأ في خطة لخصخصة الاندية وتحريرها من قبضة اتحاد كرة القدم ، فكيف يرضون على بن همام وهو الذي بغى يقطع.............0
وبهذه الكارثة نستطيع ان نقول : القاطر وصل السفل