وقال حاتم طيء:
عَرِيتُ عن الشَّبابِ وكنتُ غَضّاً ... كما يعرَى عن الورَقِ القضيبُ
ونُحْتُ على الشَّبابِ بدمعِ عيني ...... فما نفَعَ البكاءُ ولا النَّحيبُ
ألا ليتَ الشَّبابَ يعودُ يوماً .......... فأُخبِرَهُ بما فعَـلَ المشـيبُ
نعم ألا ليت الشباب يعود يوما ولكن سوف لن يعود البيت الأخير كنت أردده كثيرا غير عارف لقائله حتى هذه الليلة وأنا أتصفح مكتبتي وصدفه وقع ناظري عليه وأحببت إشراك أحتي في منتدى الديرة الحبيب . شكرا
ونُحْتُ على الشَّبابِ بدمعِ عيني ...... فما نفَعَ البكاءُ ولا النَّحيبُ
ألا ليتَ الشَّبابَ يعودُ يوماً .......... فأُخبِرَهُ بما فعَـلَ المشـيبُ
نعم ألا ليت الشباب يعود يوما ولكن سوف لن يعود البيت الأخير كنت أردده كثيرا غير عارف لقائله حتى هذه الليلة وأنا أتصفح مكتبتي وصدفه وقع ناظري عليه وأحببت إشراك أحتي في منتدى الديرة الحبيب . شكرا
تعليق