الصيني : البقاء للأقوى في التنافس بين الصحافة الورقية والإلكترونية
جدة : عبدالله الدوسي
أكد الدكتور عثمان الصيني رئيس تحرير المجلة العربية أن البقاء للأقوى في ظل التنافس المحموم بين الصحافة الورقية والالكترونية وأن الصحيفة التي لا تطور نفسها ستنتهي. جاء ذلك خلال امسية للصيني بمنتدى الكلمة عن مستقبل الصحافة واعتبر عدد الصحف في المملكة ضعيفا مقارنة بعدد السكان .
كما تطرق الحوار مع د. الصيني عن الصحافة التي خطفته من الأدب حيث كان الصيني أحد المشاركين في الحراك الثقافي خاصة في فترة الحداثة ولكن قباعة الصحافة التي لبسها بدلا من قباعة النقد كانت هي السبب إضافة إلى الانشغال بالدراسات العليا . وأشاد الصيني في منتدى الكلمة بجدة الذي يشرف عليه الشيخ خلف السليمان بالخطوات الهائلة التي حققتها جريدة الوطن ، وعزا ذلك إلى كونها قامت على دراسات وضمت العديد من الكوادر الصحفية ، ووصفها بالصحيفة القلقة حيث تعاقب على رئاسة تحريرها عدد من رؤساء التحرير في فترة وجيزة . كما أن (الوطن) صدرت بعقلية مختلفة بدءا من مقاس الصحيفة الأصغر حيث هي الصحيفة الثالثة في العالم من هذا النوع ، وهي الصحيفة الوحيدة في العالم التي فيها ست وثلاثون صفحة وجميعها ملونة بالكامل ، والأهم من ذلك العقلية التي أديرت بها الصحيفة والتي حرصت على تقديم صحافة المعلومة وليس الرأي ، وأضاف أن هنالك ظروف خدمت الصحيفة حيث استغلت الجريدة هذه الأحداث وقدمت صحافة جديدة مختلفة حتى أصبحت الوطن في عام 2006م رقم 2 بعد عكاظ من حيث القراء .كما تحدث عن الخطوات التطويرية للمجلة العربية من خلال إصدار سلاسل لعدد من الكتب العلمية
جدة : عبدالله الدوسي
أكد الدكتور عثمان الصيني رئيس تحرير المجلة العربية أن البقاء للأقوى في ظل التنافس المحموم بين الصحافة الورقية والالكترونية وأن الصحيفة التي لا تطور نفسها ستنتهي. جاء ذلك خلال امسية للصيني بمنتدى الكلمة عن مستقبل الصحافة واعتبر عدد الصحف في المملكة ضعيفا مقارنة بعدد السكان .
كما تطرق الحوار مع د. الصيني عن الصحافة التي خطفته من الأدب حيث كان الصيني أحد المشاركين في الحراك الثقافي خاصة في فترة الحداثة ولكن قباعة الصحافة التي لبسها بدلا من قباعة النقد كانت هي السبب إضافة إلى الانشغال بالدراسات العليا . وأشاد الصيني في منتدى الكلمة بجدة الذي يشرف عليه الشيخ خلف السليمان بالخطوات الهائلة التي حققتها جريدة الوطن ، وعزا ذلك إلى كونها قامت على دراسات وضمت العديد من الكوادر الصحفية ، ووصفها بالصحيفة القلقة حيث تعاقب على رئاسة تحريرها عدد من رؤساء التحرير في فترة وجيزة . كما أن (الوطن) صدرت بعقلية مختلفة بدءا من مقاس الصحيفة الأصغر حيث هي الصحيفة الثالثة في العالم من هذا النوع ، وهي الصحيفة الوحيدة في العالم التي فيها ست وثلاثون صفحة وجميعها ملونة بالكامل ، والأهم من ذلك العقلية التي أديرت بها الصحيفة والتي حرصت على تقديم صحافة المعلومة وليس الرأي ، وأضاف أن هنالك ظروف خدمت الصحيفة حيث استغلت الجريدة هذه الأحداث وقدمت صحافة جديدة مختلفة حتى أصبحت الوطن في عام 2006م رقم 2 بعد عكاظ من حيث القراء .كما تحدث عن الخطوات التطويرية للمجلة العربية من خلال إصدار سلاسل لعدد من الكتب العلمية
تعليق