~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~تعريف بسيط للعصيده مع أنها معروفه للجميع ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~
هي من الأكلات الشعبية التي تشتهر بها المنطقة الجنوبية كافة
وتصنع من الدقيق (بمختلف أنواعه والأفضل البر البلدي وله انواع (بر الديره) أو بر السراة او بر نجران أو اليماني وأيضا (حب بوني) ومن بعده دقيق الشعير المخلوط مع البر أو دقيق الذرة مع قليل من البرأو دقيق الهند(الذرة الصفراء مع البر) وأيضا هناك الدقيق الاسترالي ودقيق دبي (والله مادري فاهمين المقادير ولا لا بس أكيييد بنات الجنووب عارفين)
وأيضا أنواع أخرى حسب الرغبة )
المقادير:
ماء مناسب للكمية المراد صنعها من العصيدة
دقيق مخلوط من البر نوع (حب بوني) + دقيق شعير + دقيق ذرة (بمقدار نصف الكمية بر وربع ذرة وربع شعير)
ملح
قدر مناسب لكمية العصيدة
مصواط (وهو يشبه العصا وله أنواع وأفضله الذي له راسين من الأسفل
إذا كانت الكمية كبيره وإذا كانت صغيرة فالأفضل بالمصواط الذي يشبه شكل العصا )
وهذه الصور
الطريقة:
نضع الماء والملح في قدر مناسب ويوضع على النار حتى يغلي الماء
ثم نقوم بوضع الدقيق على الماء بالكمية المناسبة التي نريد
ثم نقوم بخلطها والمراد عصدها بالمصواط بطريقة دائرية حتى تختلط مع بعضها جيدا وعدم ترك قطع دقيق
وهذه الطريقة هي التي اتبعها وتكون النار متوسطه واقرب للعالية بكثير
ون\ثم نضع عليها حوالي فنجان شاي ماء
وتترك على نار هادئة جدا لمده من عشر إلى ربع ساعة إذا كانت الكمية قليلة وإذا كانت كثيرة نتركها من الربع ساعة إلى النصف ساعة ونزيد كمية الماء
وهذه الطريقة تساعد على نضج العصيدة لان عدم نضجها أيضا كالقهوة يسبب المغص ويكون طعمها غير طيب
طبعا هناك من تترك الدقيق مع الماء عند صب الدقيق في البداية وتتركه يغلي لمدة خمس دقايق ولكن هذه الطريقة تجعل الدقيق لايمتزج جيدا مع الماء ويسبب قطع دقيق غير ناضجة بالإضافة الى أن العصيدة لن تنضج جيدا وتزيد من التعب بدون فائدة مرجوة
والبعض يترك النار عالية جدا تحت القدر فيعتقد انها كفيله بإنجاح العصيدة وهذه أيضا من وجهة نظري خطاء لأنها تجعل العصيدة تحترق وبدون نجاح مضمون
وبعد أن تتأكدين من نضجها جيدا تقومي بسوطها بطريقة أخرى غير طريقة البداية حتى توضح أكثر وهي بأن تقومين بصوط العصيدة بطريقة طولية فتخرج معك العصيدة بالمصواط إلى الخارج وترجع بدون أن تسقط ولا يجيد هذه الطريقة الا المتقنات لها
وبعد النضج تقومين بغسل غطاءا لقدر وتركه مبلل بالماء ثم تغطين القدر وترفعينه إلى الأعلى فوق مسوى الرأس بعد ان تضعين منشفة على أطرافة حتى لا تحترقين ثم تقلبين العصيدة من خمس إلى ست مرات أو أكثر
حتى تصبح العصيدة كالكرة داخل ا لقدر
ثم تقلبين القدر في صحن إما لتقديمه فورا او لتقطيعه بالسكين على شكل مربعات أو تأخذين صينيه صغيرة مبلله بقليل من الماء وتغرفين العصيدة بالصينية ثم تحركينها في جميع الاتجاهات بدون مسكها بيدك (أحذري)
فتصبح العصيدة على شكل كور مستوية ثم توضع في الصحون وتقدم في المناسبات كطبق شعبي يفضله الكبار في السن وغيرهم من محبي العصيدة
وتقدم مع المرق المصنوع من ماء اللحم
ويبقى أن أقول ختاما لكل شيخ طريقته في الخفس وحجمها ....
هي من الأكلات الشعبية التي تشتهر بها المنطقة الجنوبية كافة
وتصنع من الدقيق (بمختلف أنواعه والأفضل البر البلدي وله انواع (بر الديره) أو بر السراة او بر نجران أو اليماني وأيضا (حب بوني) ومن بعده دقيق الشعير المخلوط مع البر أو دقيق الذرة مع قليل من البرأو دقيق الهند(الذرة الصفراء مع البر) وأيضا هناك الدقيق الاسترالي ودقيق دبي (والله مادري فاهمين المقادير ولا لا بس أكيييد بنات الجنووب عارفين)
وأيضا أنواع أخرى حسب الرغبة )
المقادير:
ماء مناسب للكمية المراد صنعها من العصيدة
دقيق مخلوط من البر نوع (حب بوني) + دقيق شعير + دقيق ذرة (بمقدار نصف الكمية بر وربع ذرة وربع شعير)
ملح
قدر مناسب لكمية العصيدة
مصواط (وهو يشبه العصا وله أنواع وأفضله الذي له راسين من الأسفل
إذا كانت الكمية كبيره وإذا كانت صغيرة فالأفضل بالمصواط الذي يشبه شكل العصا )
وهذه الصور
الطريقة:
نضع الماء والملح في قدر مناسب ويوضع على النار حتى يغلي الماء
ثم نقوم بوضع الدقيق على الماء بالكمية المناسبة التي نريد
ثم نقوم بخلطها والمراد عصدها بالمصواط بطريقة دائرية حتى تختلط مع بعضها جيدا وعدم ترك قطع دقيق
وهذه الطريقة هي التي اتبعها وتكون النار متوسطه واقرب للعالية بكثير
ون\ثم نضع عليها حوالي فنجان شاي ماء
وتترك على نار هادئة جدا لمده من عشر إلى ربع ساعة إذا كانت الكمية قليلة وإذا كانت كثيرة نتركها من الربع ساعة إلى النصف ساعة ونزيد كمية الماء
وهذه الطريقة تساعد على نضج العصيدة لان عدم نضجها أيضا كالقهوة يسبب المغص ويكون طعمها غير طيب
طبعا هناك من تترك الدقيق مع الماء عند صب الدقيق في البداية وتتركه يغلي لمدة خمس دقايق ولكن هذه الطريقة تجعل الدقيق لايمتزج جيدا مع الماء ويسبب قطع دقيق غير ناضجة بالإضافة الى أن العصيدة لن تنضج جيدا وتزيد من التعب بدون فائدة مرجوة
والبعض يترك النار عالية جدا تحت القدر فيعتقد انها كفيله بإنجاح العصيدة وهذه أيضا من وجهة نظري خطاء لأنها تجعل العصيدة تحترق وبدون نجاح مضمون
وبعد أن تتأكدين من نضجها جيدا تقومي بسوطها بطريقة أخرى غير طريقة البداية حتى توضح أكثر وهي بأن تقومين بصوط العصيدة بطريقة طولية فتخرج معك العصيدة بالمصواط إلى الخارج وترجع بدون أن تسقط ولا يجيد هذه الطريقة الا المتقنات لها
وبعد النضج تقومين بغسل غطاءا لقدر وتركه مبلل بالماء ثم تغطين القدر وترفعينه إلى الأعلى فوق مسوى الرأس بعد ان تضعين منشفة على أطرافة حتى لا تحترقين ثم تقلبين العصيدة من خمس إلى ست مرات أو أكثر
حتى تصبح العصيدة كالكرة داخل ا لقدر
ثم تقلبين القدر في صحن إما لتقديمه فورا او لتقطيعه بالسكين على شكل مربعات أو تأخذين صينيه صغيرة مبلله بقليل من الماء وتغرفين العصيدة بالصينية ثم تحركينها في جميع الاتجاهات بدون مسكها بيدك (أحذري)
فتصبح العصيدة على شكل كور مستوية ثم توضع في الصحون وتقدم في المناسبات كطبق شعبي يفضله الكبار في السن وغيرهم من محبي العصيدة
وتقدم مع المرق المصنوع من ماء اللحم
ويبقى أن أقول ختاما لكل شيخ طريقته في الخفس وحجمها ....
تعليق