سبحان الله العظيم ، ما أن يكاد جرح يندمل حتى ينزف آخر ، أقوى وأشد ! فلله الأمر من قبل ومن بعد ! ولا نقول إن شاء الله إلا مايرضي ربنا رغم الحزن والألم الذي يكاد يفطر القلب ويدميه .
ليلة البارحة فقدت قبيلة بالطفيل شابين من شبابها ، بل من أفضل شبابها ، هما سعود بن محمد ، وأبن أخيه هاني بن رمضان بن محمد . وذلك إثر حادث مروري أليم على طريق الرياض الطائف .
نسأل الله العلي القدير أن يرحمهما ويسكنهما فسيح جناته ، ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان إنه تعالى سميع مجيب .
تعليق