تويت
اليوم جبيت لكم اخبار غريبه لمن يحب كل غريب وعجيب في الدنيا وكل ما تعيش اكثر تسمع وتشوف اكثر
المهم مرح اطول عليكم
نشوف الخبر الاول
يبدو ان موجمع موجة الغلاء الحالية التي تلف العالم اثمرت عن صحوة اجتماعية في الأردن وآخر ثمارها انقلاب في عادات الزواج فقد طلب والد العروس مهراً للزواج نسخة من القرآن الكريم ومؤجله حجة الى بيت الله الحرام.
علمامع ان العريس الذي يعمل مهندسا في بريطانيا جهز تكاليف الخطبة ولكنه فوجيء بهذا الطلب الغريب من قبل والد العروس.
وقال اوضح والد العروس حسين ديباجة ان ظاهرة غلاء المهور في الأردن انعكست سلبا على العديد من ابنائنا حيث بدأنا نلاحظ ظاهرة العزوف عن الزواج وزيادة نسبة العنوسة داعيا الاباء والامهات كافة ان لايكونوا سببا في تعقيد امور الزواج وزيادة الطلبات.
االالخبر الثاني من المانيا
ا
ظل مزارع ألماني 55( عاما) يحلم طويلا بالعثور على زوجة مناسبة يكمل معها مشوار حياته وتستطيع أيضا مساعدته في الزراعة ولكنه لم يعتقد أبدا أن مفاجأة غير متوقعة في انتظاره. وأصيب المزارع فولفجانج.زد بصدمة كبيرة عندما اكتشف أن زوجته التي اختارها كانت رجلا في الماضي.
وقال فولفجانج في تصريحات نشرتها صحيفة "بيلد" الالمانية واسعة الانتشار في موقعها الالكتروني امس: "عندما تعرفت عليها (الزوجة) لم تكن امرأة على الاطلاق". واعتقد فولفجانج عام 2002 وهو يقرأ احدى اعلانات البحث عن زوج أنه عثر على شريكة حياته عندما قرأ اعلانها الذي جاء فيه: "شابة ، 38 عاما ، أم لطفلين تنحدر من منطقة ريفية تبحث عن زوج جد أكبر سنا لعلاقة غير تقليدية". ولم يدرك فولفجانج معنى عبارة "علاقة غير عادية" الا بعد أن تزوج من صاحبة الاعلان التي اعترفت له في أحد الايام بأنها كانت رجلا يحمل اسم رالف ويعمل كمزارع. واكتشف فولفجانج أن زوجته هي والد الطفلين وليس والدتهما ولكنه أصر على البقاء معها وساعدها في إجراء العمليات الجراحية اللازمة للتحول لامرأة بشكل تام. ولكن فولفجانج فقد صبره تماما عندما بدأت زوجته بعد ذلك في اقامة علاقات مع مزارعين شباب من الجيران وقرر الانفصال عنها.
وقالت الزوجة التي تطلق على نفسها اسم "أندي" للصحيفة: "كان زوجي يعلم كل شيء عندما تزوجني وأنا أطلب الطلاق الان لانه لا يرغب في زوجة وانما في خادمة يسيطر عليها".
الخبر الثالث من اليمن
تسببت رنة هاتف محمول مجهولة المصدر في مقتل أربعة يمنيين في محافظة عمران (شمال العاصمة صنعاء) بينهم ثلاثة أشقاء، في أول حادثة من نوعها في اليمن يتسبب الهاتف المحمول في مقتل هذا العدد.
ونقل الموقع الإلكتروني لحزب الإصلاح المعارض أمس الأول عن شهود عيان قولهم: "إن خلافا نشب بين ثلاثة أشخاص من قبيلة آل الدوحمي، وشخص رابع من ذو قفاح حول رنة هاتف استمعوا إليها بينما كانوا مجتمعين، واتهم أحد الأطراف الآخر بأنه صوت هاتفه، فيما أنكر الآخر ليشتد الخلاف ومن ثم قام أحدهم بإطلاق الرصاص من سلاح ناري، مما تسبب في سقوط أربعة قتلى و جريحين".
وأوضحت التقارير الإخبارية أن القتلى أحدهم من ذو قفاح فيما سقط ثلاثة أشقاء هم أحمد وجابر وعبد الله صالح من آل الدوحمي في الخلاف ذاته، وأصيب أحد أبناء القتيل أحمد الدوحمي وآخرون من آل قفاح قبل أن يتمكن البقية من الفرار من سوق القفلة الأسبوعي الذي يقام الجمعة في مدينة عمران القبلية. وعادة ما يتسبب العبث بالسلاح في اليمن في سقوط عشرات الضحايا.
الخبر الرابع والاخير من الهند بلاد العجائب!!!!!!!!
المهم مرح اطول عليكم
نشوف الخبر الاول
مصحف مهراً لمهندسة أردنية والحج مؤخراً للصداق
علمامع ان العريس الذي يعمل مهندسا في بريطانيا جهز تكاليف الخطبة ولكنه فوجيء بهذا الطلب الغريب من قبل والد العروس.
وقال اوضح والد العروس حسين ديباجة ان ظاهرة غلاء المهور في الأردن انعكست سلبا على العديد من ابنائنا حيث بدأنا نلاحظ ظاهرة العزوف عن الزواج وزيادة نسبة العنوسة داعيا الاباء والامهات كافة ان لايكونوا سببا في تعقيد امور الزواج وزيادة الطلبات.
االالخبر الثاني من المانيا
وقال فولفجانج في تصريحات نشرتها صحيفة "بيلد" الالمانية واسعة الانتشار في موقعها الالكتروني امس: "عندما تعرفت عليها (الزوجة) لم تكن امرأة على الاطلاق". واعتقد فولفجانج عام 2002 وهو يقرأ احدى اعلانات البحث عن زوج أنه عثر على شريكة حياته عندما قرأ اعلانها الذي جاء فيه: "شابة ، 38 عاما ، أم لطفلين تنحدر من منطقة ريفية تبحث عن زوج جد أكبر سنا لعلاقة غير تقليدية". ولم يدرك فولفجانج معنى عبارة "علاقة غير عادية" الا بعد أن تزوج من صاحبة الاعلان التي اعترفت له في أحد الايام بأنها كانت رجلا يحمل اسم رالف ويعمل كمزارع. واكتشف فولفجانج أن زوجته هي والد الطفلين وليس والدتهما ولكنه أصر على البقاء معها وساعدها في إجراء العمليات الجراحية اللازمة للتحول لامرأة بشكل تام. ولكن فولفجانج فقد صبره تماما عندما بدأت زوجته بعد ذلك في اقامة علاقات مع مزارعين شباب من الجيران وقرر الانفصال عنها.
وقالت الزوجة التي تطلق على نفسها اسم "أندي" للصحيفة: "كان زوجي يعلم كل شيء عندما تزوجني وأنا أطلب الطلاق الان لانه لا يرغب في زوجة وانما في خادمة يسيطر عليها".
ونقل الموقع الإلكتروني لحزب الإصلاح المعارض أمس الأول عن شهود عيان قولهم: "إن خلافا نشب بين ثلاثة أشخاص من قبيلة آل الدوحمي، وشخص رابع من ذو قفاح حول رنة هاتف استمعوا إليها بينما كانوا مجتمعين، واتهم أحد الأطراف الآخر بأنه صوت هاتفه، فيما أنكر الآخر ليشتد الخلاف ومن ثم قام أحدهم بإطلاق الرصاص من سلاح ناري، مما تسبب في سقوط أربعة قتلى و جريحين".
وأوضحت التقارير الإخبارية أن القتلى أحدهم من ذو قفاح فيما سقط ثلاثة أشقاء هم أحمد وجابر وعبد الله صالح من آل الدوحمي في الخلاف ذاته، وأصيب أحد أبناء القتيل أحمد الدوحمي وآخرون من آل قفاح قبل أن يتمكن البقية من الفرار من سوق القفلة الأسبوعي الذي يقام الجمعة في مدينة عمران القبلية. وعادة ما يتسبب العبث بالسلاح في اليمن في سقوط عشرات الضحايا.
العريس نارايان بيسواس يقف بجوارعروسه في بانشبارا على بعد 150 كيلومترا غربي كالكتا يوم الخميس. تصوير: جايانتا شو-رويترز.
تزوج شاب هندي عمره 25 عاما من جدته البالغ عمرها 80 عاما كي يمكن له ان يرعاها بشكل جيد.
قال الشاب واسمه نارايان بيسواس لرويترز "شعرت انها بحاجة لرعاية اضافية لانها طاعنة في السن. انا كزوج سأعتني بها أفضل من كوني مجرد حفيد."
وقال الشاب الذي يعمل بزراعة الارز وهو متخرج من مدرسة ثانوية ويعطي دروسا خاصة "كزوج يمكن ان اكون معها كل الوقت وان اعتني بها."
وتقول الجدة التي تقوس ظهرها بفعل تقدمها في العمر انها "سعيدة" بزوجها الشاب والذي تزوجته في مراسم هندوسية تقليدية بالقرب من قرية بانشبارا على بعد 150 كيلومترا غربي كالكتا. وكان زوجها الاول قد توفي منذ اكثر من 30 عاما.
وقالت الجدة "ساعدت في تربيته بيدي والان هو الذي يرعاني. انه زوج جيد ويحرص على تناولي الطعام في أوقاته". كانت تتحدث وقد زينت جبينها بنقطة حمراء تدل على انها مرأة هندوسية متزوجة.
ويقول مسؤولون محليون ان الهندوسية تحرم الزواج من المحارم لكنهم لا يعتزمون اتخاذ اي اجراء قانوني ضد الزوجين.
وقال ديليب داس وهو مسؤول حكومي لرويترز "لم يتقدم احد بشكوى ضدهما ويعيشان كزوج وزوجة بعد زواج في المعبد. تقبلت الاسرة الأمر ولذلك لا نعتزم اتخاذ اجراء في الوقت الحالي".
عش رجبا ترى عجبا !!!! اتمنى ان تنال اعجابكم وتمنياتي للجميع بالتوفيق وان يديم علينا نعمة الاسلام
تزوج شاب هندي عمره 25 عاما من جدته البالغ عمرها 80 عاما كي يمكن له ان يرعاها بشكل جيد.
قال الشاب واسمه نارايان بيسواس لرويترز "شعرت انها بحاجة لرعاية اضافية لانها طاعنة في السن. انا كزوج سأعتني بها أفضل من كوني مجرد حفيد."
وقال الشاب الذي يعمل بزراعة الارز وهو متخرج من مدرسة ثانوية ويعطي دروسا خاصة "كزوج يمكن ان اكون معها كل الوقت وان اعتني بها."
وتقول الجدة التي تقوس ظهرها بفعل تقدمها في العمر انها "سعيدة" بزوجها الشاب والذي تزوجته في مراسم هندوسية تقليدية بالقرب من قرية بانشبارا على بعد 150 كيلومترا غربي كالكتا. وكان زوجها الاول قد توفي منذ اكثر من 30 عاما.
وقالت الجدة "ساعدت في تربيته بيدي والان هو الذي يرعاني. انه زوج جيد ويحرص على تناولي الطعام في أوقاته". كانت تتحدث وقد زينت جبينها بنقطة حمراء تدل على انها مرأة هندوسية متزوجة.
ويقول مسؤولون محليون ان الهندوسية تحرم الزواج من المحارم لكنهم لا يعتزمون اتخاذ اي اجراء قانوني ضد الزوجين.
وقال ديليب داس وهو مسؤول حكومي لرويترز "لم يتقدم احد بشكوى ضدهما ويعيشان كزوج وزوجة بعد زواج في المعبد. تقبلت الاسرة الأمر ولذلك لا نعتزم اتخاذ اجراء في الوقت الحالي".
عش رجبا ترى عجبا !!!! اتمنى ان تنال اعجابكم وتمنياتي للجميع بالتوفيق وان يديم علينا نعمة الاسلام
تعليق