تجري خلف الكواليس وبحضور جمع غفير من الكومبارس لحبك مشروع إقالة من هو على هرم الزيادات الغير مبرره في بلادي التي (وإن جارت علي عزيزة )للخروج بوجه مصبوغ بكل الوان الولاء والأمانة وتقديمها على انها إستقالة بحجة التضخم من التخمه والظروف العائلية لسعادة السفير فقد سافرت الشغاله لكبر سنها والسائقين قدمو إستقالاتهم بسبب غلاء المعيشه ولم يبقى مع ام العيال سواه ليكون بجانبها وقت الظرورة
الإقالة
تفرق عن الإستقاله في المعنى والمضمون
ف إقالة فلان تأتي بسبب عدم كفائته في حالة حسن الضن وليس لطول يده مثلاً لا قدر الله فنحن في بلد جميع مسؤليه فوق الشبهات !!!وكأن ابليس وهمزاته نزل لإغواء غيرنا من البشر وكأن سيئ الذكر لا يهمز للسعوديون فقد أخذنا منه عهد بعدم المساس بكبرائنا وان يريهم الدنيا كما يجب ان نراها (كعابر سبيل استضل تحت شجرة ثم مضى)
وهنا يتدخل سيئ الذكر (شوشو طبعاً ) فيرجع الإقالة تأتي بمعنى منحرف عن الإقاله وهي الإستقالة
ولكي لا يكون على من نصبه مأخذ بأنه كانت الثقة الزائدة وراء توليه ذلك المنصب فقد تحولت الإقالة إلى إستقالة بقدرة قادر وهنا تأتي نزغات الشياطين من الإنس بإلباس تلك الإقالة (عفواً الإستقالة )
محفوفة بالبشوت الخرقاء والإحتفالات بمغادرة سيئ الذكر وهنا سيئ الذكر ليس شوشو فهنالك اكثر من سيئ ذكر والمقصود به هنا اي مسؤول تقلدمنصب قيادي وعاث فيه فساداً وتنقلب الإقالة إلى استقاله ونخسر في تكريمه ضعف ما سرق في عهده الغير ميمون بحجة تكريمه وتوزيع الدروع له من كل حدب وصوب خصوصاً من اؤلائك المرتزقة في عهد سيئ الذكر (المسئول) ...
وهنا يستمر حرف الواو بتعيين من هو أقدر على الخروج من ذلك المنصب بكل ماخف وزنه وغلى ثمنه واضعاً نصب عينيه ذلك الحفل البهيج بعد إقالته آسف بعد استقالته
وانه لايوجد عليه رقيب وفي المقابل لم يرى في غيره محاكمته امام الملأ وإخراجه من ذلك المنصب وقد حوسب على كل تقصير
إليك ياملك الإنسانية
إليك يامن ترفل بثوب حبنا لك
أليك يا خادم الحرمين الشريفين
ولك ندعو الله لك بأن يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه وأن يريك الباطل باطلاً ويرزقك اجتنابه
وفي الختام يقول الأجداد رحمة الله عليهم ( ما يبني في الديرة إلا حصاها )
الإقالة
تفرق عن الإستقاله في المعنى والمضمون
ف إقالة فلان تأتي بسبب عدم كفائته في حالة حسن الضن وليس لطول يده مثلاً لا قدر الله فنحن في بلد جميع مسؤليه فوق الشبهات !!!وكأن ابليس وهمزاته نزل لإغواء غيرنا من البشر وكأن سيئ الذكر لا يهمز للسعوديون فقد أخذنا منه عهد بعدم المساس بكبرائنا وان يريهم الدنيا كما يجب ان نراها (كعابر سبيل استضل تحت شجرة ثم مضى)
وهنا يتدخل سيئ الذكر (شوشو طبعاً ) فيرجع الإقالة تأتي بمعنى منحرف عن الإقاله وهي الإستقالة
ولكي لا يكون على من نصبه مأخذ بأنه كانت الثقة الزائدة وراء توليه ذلك المنصب فقد تحولت الإقالة إلى إستقالة بقدرة قادر وهنا تأتي نزغات الشياطين من الإنس بإلباس تلك الإقالة (عفواً الإستقالة )
محفوفة بالبشوت الخرقاء والإحتفالات بمغادرة سيئ الذكر وهنا سيئ الذكر ليس شوشو فهنالك اكثر من سيئ ذكر والمقصود به هنا اي مسؤول تقلدمنصب قيادي وعاث فيه فساداً وتنقلب الإقالة إلى استقاله ونخسر في تكريمه ضعف ما سرق في عهده الغير ميمون بحجة تكريمه وتوزيع الدروع له من كل حدب وصوب خصوصاً من اؤلائك المرتزقة في عهد سيئ الذكر (المسئول) ...
وهنا يستمر حرف الواو بتعيين من هو أقدر على الخروج من ذلك المنصب بكل ماخف وزنه وغلى ثمنه واضعاً نصب عينيه ذلك الحفل البهيج بعد إقالته آسف بعد استقالته
وانه لايوجد عليه رقيب وفي المقابل لم يرى في غيره محاكمته امام الملأ وإخراجه من ذلك المنصب وقد حوسب على كل تقصير
إليك ياملك الإنسانية
إليك يامن ترفل بثوب حبنا لك
أليك يا خادم الحرمين الشريفين
ولك ندعو الله لك بأن يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه وأن يريك الباطل باطلاً ويرزقك اجتنابه
وفي الختام يقول الأجداد رحمة الله عليهم ( ما يبني في الديرة إلا حصاها )
تعليق