إلى من قاسمتني الحياة بحلوها ومرها.
إلى من فتحت لي نافذة للحب.
إلى من أهدتني بمشيئة من الله وروداً أربعة .
قلت لها:
أجد في نفسي جرحاً عميقاً.
ويزداد شوقي لمن جرحني.
هي تعشق عني الصدود .
وأنا أعشق منها الوصال الممدود.
هذا هو حالي مع من أحببت.
تفكيري بها انشغل , وقلبي لها سكن , ونفسي إليها تاقت .
أحبها حباً خالط شغاف القلب , وأغار عليها من نفسي .
بنفسي من أغار عليه مني
وأحسد مقلة نظرت إليه
ولو أني قدرت طمست عنه
عيون الناس من حذري عليه
حبيبتي:
الشمس تعكس أنوار وجهك.
والورد قد سرق جماله من خديك .
أما القمر فأخال أنه يستمد ضوءه من بريق ثناياك.
أنت الجمال , والجمال هو أنت.
أنت البهاء , والبهاء هو أنت.
أنت الحسن , والحسن هو أنت.
أحبك وأحبك وأحبك وإلى الأبد سأحبك .
حبيبتي:
قبلة منك تسعدني .
وابتسامة منك تنقلني إلى عالم السعادة والأفراح.
أحبك وأحب قربك .
قلبي إليك يهفو .
وعيناي إليك ترنو.
ونفسي فيك تتأمل.
فأنت قد نسجت لي لباس الحب.
وأنشأت لي مدينة العشق.
بك طرت كالعصفور أتنقل بين الأغصان في حديقة غناء.
وبصدودك عني قُص الجناحان .
فتخيلي عصفورا بلا أجنحة كيف سيكون حاله.
ثم ثقي أنني مثله تماما عندما أفتقدك.
حبيبتي : أنت وهج الحب المعطاء .
وأنت دثار الدفء والحنان.
وأنت نفسي وروحي وقلبي وكل كياني.
أبو المهند
إلى من فتحت لي نافذة للحب.
إلى من أهدتني بمشيئة من الله وروداً أربعة .
قلت لها:
أجد في نفسي جرحاً عميقاً.
ويزداد شوقي لمن جرحني.
هي تعشق عني الصدود .
وأنا أعشق منها الوصال الممدود.
هذا هو حالي مع من أحببت.
تفكيري بها انشغل , وقلبي لها سكن , ونفسي إليها تاقت .
أحبها حباً خالط شغاف القلب , وأغار عليها من نفسي .
بنفسي من أغار عليه مني
وأحسد مقلة نظرت إليه
ولو أني قدرت طمست عنه
عيون الناس من حذري عليه
حبيبتي:
الشمس تعكس أنوار وجهك.
والورد قد سرق جماله من خديك .
أما القمر فأخال أنه يستمد ضوءه من بريق ثناياك.
أنت الجمال , والجمال هو أنت.
أنت البهاء , والبهاء هو أنت.
أنت الحسن , والحسن هو أنت.
أحبك وأحبك وأحبك وإلى الأبد سأحبك .
حبيبتي:
قبلة منك تسعدني .
وابتسامة منك تنقلني إلى عالم السعادة والأفراح.
أحبك وأحب قربك .
قلبي إليك يهفو .
وعيناي إليك ترنو.
ونفسي فيك تتأمل.
فأنت قد نسجت لي لباس الحب.
وأنشأت لي مدينة العشق.
بك طرت كالعصفور أتنقل بين الأغصان في حديقة غناء.
وبصدودك عني قُص الجناحان .
فتخيلي عصفورا بلا أجنحة كيف سيكون حاله.
ثم ثقي أنني مثله تماما عندما أفتقدك.
حبيبتي : أنت وهج الحب المعطاء .
وأنت دثار الدفء والحنان.
وأنت نفسي وروحي وقلبي وكل كياني.
أبو المهند
تعليق