أخي العزيز عبد الرحمن خضران وفقه الله شكرا جزيلا على إثرائك لهذا المنتدى بإنتاجك الرائع والحقيقة أنني أعترف بتقصيري في المرورعلى هذا المنتدى الرائع بمشاركات أعضائه أما بالنسبة لما كتبته هنا فقد أجبرنا على أن نعيش معك معاناة الفراقوطول الغياب وعادت بي الذاكر ة إلى ابيات الشاعر العربي التي يقول في بعضها :
وأجهت للتوباد حين رأيته
فنادى بأعلى صوته فدعاني
فقلت له اين الذين عهدتهم
حواليك في رغد وطيب زمان
فقال مضوا واستودعوني ديارهم
ومن ذا الذي يبقى على الحدثان

أو كما قال الشاعر




من خلال قرأتي لما كتبت أردت أن أناقشك في أمور وذلك بحثا عن الفائدة وليس لتصيد أخطاء أو غير ذلك
ومن ذلك قولك:
كوني لي مثلما أنا لكِ ومثلما غيرك لي...
فالجزء الأول واضح القصد والمرد ولكن ومثلما غيرك لي حولها علامات استفهام فإذا كان المقصود عشاق آخرين فمن غير المعقول أن يصرح العاشق لمن يهوى بعلاقات غرامية أخرى

الشئ الآخر هو قولك :
منكِ تعلّمتُ الهذيان
والمعروف أن الهذيان لا يحتاج إلى تعليم بل حالة قسرية يصل إليها العاشق دون إرادة منه أو رغبة


هذا ما أردت الاستفسار عنه وأرجو تقبل ذلك بصدر رحب وليس ذلك والله رغبة في تصيد أخطاء أوغيره

الأخ الكريم : .................


شكراً لمرورك الكريم , ولكنْ كم تمنيتُ لو تتأكد من اسمي قبل أن تردّ على مواضيعي ...

أمّا استفساراتك فلا أملك تفسيراً لها ...


دمت

الأخ الكريم عبد الخالق خضران أتأسف عن الخطأ الفادح الذي ارتكبته باستبدال عبد الخالق بعبد الرحمن
كما أتأسف عن مروري الذي ربما كان فيه شئ من التطفل
وفقك الله لما يحبه ويرضاه

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا يا أستاذ عبد الخالق خضران الزهراني
على القصائد الرائع والكلمات الطيبة التي اعتدناها منكم،،
ومتابعين لكل جديد إن شاء الله

بنسبة لبعض الأبيات يا أستاذ.. سبحان الله توقفنا عند نفس الأبيات التي ذكرها الأستاذ أبو عمرو بن لافي قبل أن نقرأ الردود،، ففضلت الصمت حتى أرى ردود الإخوة والشعراء وهل سيتوقفون عند الأبيات التي توقفنا عندها ،، فلست مؤلهة لإعطاء الرأي أو التطرق لمثل هذه المواضيع وسعدت كثيرا لمّا وجدت تعقيب الأستاذ بن لافي فقد قال ما فضلنا الصمت عنه سبحان الله بطريقة أكثر اقناعا وأجمل مما كنا سنفعل لو عقبنا .. والحمد لله أننا لم نعقب قبله

جزاكم الله خيرا يا أستاذ أبو عمرو بن لافي
وجزاكم الله خيرا يا أستاذ عبد الخالق الزهراني

على الطرح المتميز

كذالك أنا