تويت
عندما يهذي القلم ..؟؟.؟.؟
[blink]عندما يهذي القلم ..؟؟.؟.؟
أحتشدا الحيارى من حولي
فتماسكت ..
ولكن جريئاً منهم سرق عيوني
فسقطت ..
فرأيت الناس عرايا ..!
* * * *
أتيتكـ وكنت احمل في جعبتني بسمة أخفيتها
أضطرارياً لهذا اليوم الاسود ..
فتشت عنها .. وحين وجدتهُا
صارت تضج ُ جراحاً مثخنه
العله هي أني تأثرت
والعجب هو أني لم أصمت
وبين وبين صرت أنقشُ بالحيرة
أفناناً من المرثيات ..
وطبيب لا زال يجهل سر الداء ..!
وطبيب لا زال يجهل سر الداء ..!
* * * * * * * *
أحاول أحيا خافقٍ قيد الاحتضار
وعلى ما يبدو بأني من توفى
قبل أن توفيه المنيه ..!
اليوم سنسلكـ الدرب
ليس إلى أمل
إلى علقمٍ وحنظل
إلى جرحٍ لايبرى لو تمادى ..!
* * * * * * * *
حمكتُ بالشنق على قلمي
ولم أنصفهُ ..
قتشرنقةُ أواري خيبات حكمي ..!
* * * *
ضحيه ..
من أنا من .. من يعلم من انا ..!
من اكون؟
رساله أليكـ حاولت حقنها بتعابير ربيعيه
فتماديت في وصف حالة شوقي
ألا أعتياديه ..!
* * * *
عاهدت قلمي ألا أكتب شيئاً عنه ُ
فصار هو من يكتبني ..!
وهاهو عاد ليكتب خاطره ...؛
لتبدء جراح صاحب بالنزول..!
* * * *
حاولت نفي من جزر التدوين
من مدى الأسفار .. والترحال
بعـــــــــــــــــــــــــــيداً
عن نوافذ الحس
ولكني تجاهلت الرياح المجتاحة
حصوني ..
فسقطت بحيرة القلم
ارأيتي ياعشق صاحب ...!..!
كم حائراً يعدو في مدايا ..
وكم رؤيا تروادني .. وتسلبني لذة النوم ..!
* * * *
عجبي .. !
وعجبي أكثر على نفسي ..!
من انا ؟؟
سارحل عنكي هذه الليله...
يكفيكـِ هذه الليلة ماورد عني
وعودي لضحكاتكـِ اليوم دوني ..!
ولكن لي عوده قريبه ..؟.؟.
فنتظريني ...!!
* * * *
لاتخشي لا غريباً مثلي
فالبحر محبرتي
والتدوين مزاجي
متمرد الابجديه
لا أرسو على شواطئ أحزاني
وأنما أتمرغ على المناضد خيباتي ..!
لا استطيـع ان اخـدش بحـروفي
تلـكـ الملحمـة الادبيـة
التـي نسجــت بأنامل المتمــرد للأبجديــة [/blink]
أحتشدا الحيارى من حولي
فتماسكت ..
ولكن جريئاً منهم سرق عيوني
فسقطت ..
فرأيت الناس عرايا ..!
* * * *
أتيتكـ وكنت احمل في جعبتني بسمة أخفيتها
أضطرارياً لهذا اليوم الاسود ..
فتشت عنها .. وحين وجدتهُا
صارت تضج ُ جراحاً مثخنه
العله هي أني تأثرت
والعجب هو أني لم أصمت
وبين وبين صرت أنقشُ بالحيرة
أفناناً من المرثيات ..
وطبيب لا زال يجهل سر الداء ..!
وطبيب لا زال يجهل سر الداء ..!
* * * * * * * *
أحاول أحيا خافقٍ قيد الاحتضار
وعلى ما يبدو بأني من توفى
قبل أن توفيه المنيه ..!
اليوم سنسلكـ الدرب
ليس إلى أمل
إلى علقمٍ وحنظل
إلى جرحٍ لايبرى لو تمادى ..!
* * * * * * * *
حمكتُ بالشنق على قلمي
ولم أنصفهُ ..
قتشرنقةُ أواري خيبات حكمي ..!
* * * *
ضحيه ..
من أنا من .. من يعلم من انا ..!
من اكون؟
رساله أليكـ حاولت حقنها بتعابير ربيعيه
فتماديت في وصف حالة شوقي
ألا أعتياديه ..!
* * * *
عاهدت قلمي ألا أكتب شيئاً عنه ُ
فصار هو من يكتبني ..!
وهاهو عاد ليكتب خاطره ...؛
لتبدء جراح صاحب بالنزول..!
* * * *
حاولت نفي من جزر التدوين
من مدى الأسفار .. والترحال
بعـــــــــــــــــــــــــــيداً
عن نوافذ الحس
ولكني تجاهلت الرياح المجتاحة
حصوني ..
فسقطت بحيرة القلم
ارأيتي ياعشق صاحب ...!..!
كم حائراً يعدو في مدايا ..
وكم رؤيا تروادني .. وتسلبني لذة النوم ..!
* * * *
عجبي .. !
وعجبي أكثر على نفسي ..!
من انا ؟؟
سارحل عنكي هذه الليله...
يكفيكـِ هذه الليلة ماورد عني
وعودي لضحكاتكـِ اليوم دوني ..!
ولكن لي عوده قريبه ..؟.؟.
فنتظريني ...!!
* * * *
لاتخشي لا غريباً مثلي
فالبحر محبرتي
والتدوين مزاجي
متمرد الابجديه
لا أرسو على شواطئ أحزاني
وأنما أتمرغ على المناضد خيباتي ..!
لا استطيـع ان اخـدش بحـروفي
تلـكـ الملحمـة الادبيـة
التـي نسجــت بأنامل المتمــرد للأبجديــة [/blink]
