Unconfigured Ad Widget

تقليص

دموعٌ من الرصاص ..!

تقليص
X
  •  
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6170

    دموعٌ من الرصاص ..!

    حزنت على وفاة الأسترالي " ستيف إيروين " ، الذي كان يصيد التماسيح، حيث كنت أُسَرّ وأعجب بشجاعته وتكتيفه للتماسيح وإلجامها بحباله البسيطة. فقد عانيت منها منذ سنوات الدراسة الابتدائية الأولى، عندما أشار عليّ الزملاء بأن " أبو تمساح " هو أفضل أنواع أقلام الرصاص التي طُلب منا إحضارها.

    كنت أنظر إلى صورة التمساح على جنبي القلم وأتأمله، فلم أكن أعرف عنه شيئا قبل ذلك. لم يعجبني شكله ولم أرتاح له . وكنت أفرح عندما تصل إليه الآلة الحادة التي كنت أبري بها قلمي، فأقطعه إلى أجزاء تسقط متناثرة على الأرض، ويطير بعضها مع الرياح ولا أسف.


    استمر كرهي للتماسيح طوال سنوات عمري ، وتبلورت في ذهني الأفكار السلبية عنها وتراكمت ، فدموع التماسيح التي كنت أسمع الأمثال تضرب بها ككناية عن الكذب والخداع ، كانت تعيدني دائما إلى بداياتي في الكتابة بقلم الرصاص أبو التماسيح وتذكرني بثقل همّ الواجبات المدرسية آنذاك !


    كنت أشاهدها وهي تتربص بفريستها البريئة ، على طريقتها ، التي فيها من الجبن والنذالة والخبث ، مالم أكن أتحمله .وكنت أحمد الله كلما تذكرت بأنني في شبة جزيرة العرب ، حيث لا أنهار ولا بحيرات ولا تماسيح !

    بقيت كارها لها ، متنمنياً الإنتقام منها بأي طريقة أستطيع ، للدرجة التي جعلتني أسارع إلى التفكير في اقتناء الأحذية التي تصنع من جلودها ، فلا أجمل من أن تطأ على الشيء الذي تكرهه وتريد الانتقام منه .لكنني لم أتمكن من ذلك وللأسف الشديد، حيث وجدتها ستكلفني مالاً لا أستطيعه ، وجلودها البشعة لا تستحقه .


    اقتنعت بأنني لا أستطيع عمل أي شيء حيالها ، واكتفيت بمتابعة مايحصل لها على يد صائدها الأسترالي ، لكنه وللأسف الشديد قد مات وتركها تتربص بفرائسها البريئة على طريقتها الكريهة !
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • السوادي
    إداري
    • Feb 2003
    • 2219

    #2
    من الشكل بدأ الكره والبغض ، وزاد - بعد ترسيخ الفكرة عن صاحب الشكل - بالسماع ، وبلغ حده بالمشاهدة ..!

    برغم أن (القلم) يحبه (الصغير ) حبـًا ليس له نظير ، إلاّ أن هذا الحب لم يكن سببـًا كافيـًا ليجعل - ما رسم عليه من (شكلٍ ) - ذا قبول عند أبي أحمد ، هي النظرة الثاقبة منذ الصغر ..!

    قبل حوالي خمسة أعوام أو تزيد انتشرت شائعة بوجود ثلاثة من (التماسيح) في (بحيرة الأربعين ) في مدينة جدة ..!
    كغيري ، أخذني الفضول ، وذهبت عصرًا إلى هناك لرؤية هذا (المخلوق ) عن قرب ..!
    انتظرت إلى ما بعد العشاء ، فلم أحظ بمشاهدته ..!
    أخبرني ، بعض من كان معي بأنه ظهر بعد مغادرتي بقليل ..!
    إصرارٌ لازمني ، وعدت في اليوم الثاني ، انتظرت فلن يظهر فكانت المغادرة ، وكان الظهور بعدي أيضـًا ..!

    كم كنت أتمنى رؤيته ، لأرى تلك العينين اللتين تعلمنا من خلالهما كيف ينتصر الضعف على القوة ، والكذب على الصدق ، والخداع على الصراحة ..!
    ليس هناك ما يدعو للحزن والأسف ، فالتماسيح أضعف من أن تجعلنا نحزن على موت فردٍ كان يتباهى بترويضها ..!
    *****
    (دموعٌ من الرصاص) رائعة جديدة لأديبنا عبدالله بن مرضي الطفيلي الزهراني ..!
    حينما نشيد بمن يستحق نتهم بـ (المجاملة والتزلف والنفاق )..!
    اعطوني ، مثل هذا النص ، أونصفه أو حتى ربعه ، في قيمته وجماله ورصانة لغته وروعة أسلوبه وخذوا مني (نفاقـًا وتزلفـًا ومجاملة ) ليس لها نهاية ..!
    نعم ، أنا مغرمٌ متيمٌ بما يكتب هذا الرجل ، وسعادتي لا توصف حينما أرى (عنوان موضوعٍ ) لأديبنا ..!
    أحبتي ، ليس كل من كتب (يكتب) ، ولا كل من أنشد ( يـُطرب ) ، خذوها عني واحفظوها ، ومن لم يعجبه ثنائي على من يستحق الثناء فمن البحر يشرب ..!
    شكرًا أبا أحمد ، شكرًا أيها الأديب المبدع ..

    تعليق

    • ابن مرضي
      إداري
      • Dec 2002
      • 6170

      #3
      الأستاذ العزيز السوادي

      حضرت هنا لأسجل تقديري لشخصكم الكريم ، وأعترف بعجزي عن تحمل ما تطوقون به عنقي من عبارات الثناء ، وأكتفي بالدعاء لكم في هذا الشهر الفضيل بأن يوفقكم الله ويسدد خطاكم . إنه تعالى سميع مجيب .

      ولي عودة إلى هذا الموضوع إن شاء الله إن كتب الله لنا الحياة .
      كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

      تعليق

      • رعــد الجنـــوب
        مشرف منتدى الشعر النبطي
        • Aug 2004
        • 4075

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة السوادي
        (دموعٌ من الرصاص) رائعة جديدة لأديبنا عبدالله بن مرضي الطفيلي الزهراني ..!
        حينما نشيد بمن يستحق نتهم بـ (المجاملة والتزلف والنفاق )..!
        اعطوني ، مثل هذا النص ، أونصفه أو حتى ربعه ، في قيمته وجماله ورصانة لغته وروعة أسلوبه وخذوا مني (نفاقـًا وتزلفـًا ومجاملة ) ليس لها نهاية ..!
        نعم ، أنا مغرمٌ متيمٌ بما يكتب هذا الرجل ، وسعادتي لا توصف حينما أرى (عنوان موضوعٍ ) لأديبنا ..!
        أحبتي ، ليس كل من كتب (يكتب) ، ولا كل من أنشد ( يـُطرب ) ، خذوها عني واحفظوها ، ومن لم يعجبه ثنائي على من يستحق الثناء فمن البحر يشرب ..!
        شكرًا أبا أحمد ، شكرًا أيها الأديب المبدع ..
        ماذا اضيف الى هذه الكلمات التي سبقني بها استاذ بحجم السوادي

        يعتقد استاذنا العزيز ابن مرضي اننا لانريد ان نعلق على مواضيعه ولكن ليعلم ابن مرضي اننا لانريد ان نضيف شخابيط
        اقبلها هكذا الى مواضيع تكتب بماء الذهب

        بارك الله فيك استاذنا العزيز وشكري للسوادي الذي اقتبست من موضوعه حتى نعطي ابن مرضي ولو قليل من حقه .

        تعليق

        • مجرد احساس
          عضو نشيط
          • Dec 2004
          • 688

          #5
          (دموعٌ من الرصاص) رائعة جديدة لأديبنا عبدالله بن مرضي الطفيلي الزهراني ..!
          حينما نشيد بمن يستحق نتهم بـ (المجاملة والتزلف والنفاق )..!
          اعطوني ، مثل هذا النص ، أونصفه أو حتى ربعه ، في قيمته وجماله ورصانة لغته وروعة أسلوبه وخذوا مني (نفاقـًا وتزلفـًا ومجاملة ) ليس لها نهاية ..!
          نعم ، أنا مغرمٌ متيمٌ بما يكتب هذا الرجل ، وسعادتي لا توصف حينما أرى (عنوان موضوعٍ ) لأديبنا ..!
          أحبتي ، ليس كل من كتب (يكتب) ، ولا كل من أنشد ( يـُطرب ) ، خذوها عني واحفظوها ، ومن لم يعجبه ثنائي على من يستحق الثناء فمن البحر يشرب ..!
          شكرًا أبا أحمد ، شكرًا أيها الأديب المبدع ..
          قرأت الموضوع بعد نشره مباشرة ولم أجد ماأكتبه أو أرد به ... لكن أستاذنا الكبير السوادي ذكر شيئا كثيرا في نفسي

          شكرا أديبنا بن مرضي على روائعك

          وشكرا أستاذنا السوادي على ماعبرت من قليل تكنه أنفسنا تجاه الأديب المبدع بن مرضي .

          دمتم في رعاية الله وحفظه .
          لأننا نتقن الصمت ..
          ...
          حمّلونا وزر النوايا!!

          تعليق

          • العقرب
            عضو مميز
            • Dec 2004
            • 1835

            #6
            ذكرتني بابو تمساح والقازة يا بن مرضى
            اما صيد التماسيح فليت عندنا الف صياد لأني اخشى يجتاحنا فيضان اسمه فيضان دموع التماسيح

            دمت بخير

            تعليق

            • أبو ماجد
              المشرف العام
              • Sep 2001
              • 6289

              #7
              أستاذنا بن مرضي

              كنا في الثالث الابتدائي وكان لتماسيحنا آفة وصائد ضرب أرقامًا قياسية أكثر من ستيف إيروين ، صائد تماسيحنا يا أبا أحمد كان ( قرد الأستاذ زكي ) ، فقد كان يدرسنا ذلك العام أستاذ فلسطيني اسمه الأستاذ زكي ، وكان يقتني قردًا لا يفارقه أبدًا في جميع الحصص ، وكان قرد الأستاذ يصول ويجول في الفصل أكثر من الأستاذ ذاته !! فينقض على أقلامنا على مرأى منا ومن الأستاذ ، ويقرضها بأسنانه ، حتى يأتي عليها كاملة بتماسيحها ومساحاتها ، دون أن يستطيع أحدنا الاعتراض على ما يفعله قرد الأستاذ !!

              أتصدق يا أبا أحمد عندما كبرت ، بدأت أربط بين الأستاذ زكي وقرده المدلل ، وأمريكا وإسرائيل

              أستاذنا الفاضل : بن مرضي
              لازلت أقول : ليت معظم كتاب الأعمدة في صحفنا يقرأون موضوعاتك هنا ، ليستفيدوا ، وليكتبوا ما يفيد .
              بارك الله فيك ومتعنا بوجودك .

              تعليق

              • ابن مرضي
                إداري
                • Dec 2002
                • 6170

                #8
                ((....قبل حوالي خمسة أعوام أو تزيد انتشرت شائعة بوجود ثلاثة من (التماسيح) في (بحيرة الأربعين ) في مدينة جدة ..!
                كغيري ، أخذني الفضول ، وذهبت عصرًا إلى هناك لرؤية هذا (المخلوق ) عن قرب ..!
                انتظرت إلى ما بعد العشاء ، فلم أحظ بمشاهدته ..!
                أخبرني ، بعض من كان معي بأنه ظهر بعد مغادرتي بقليل ..!
                إصرارٌ لازمني ، وعدت في اليوم الثاني ، انتظرت فلن يظهر فكانت المغادرة ، وكان الظهور بعدي أيضـًا ..!

                كم كنت أتمنى رؤيته ، لأرى تلك العينين اللتين تعلمنا من خلالهما كيف ينتصر الضعف على القوة ، والكذب على الصدق ، والخداع على الصراحة ..!
                ليس هناك ما يدعو للحزن والأسف ، فالتماسيح أضعف من أن تجعلنا نحزن على موت فردٍ كان يتباهى بترويضها ..! ))


                عجيب أمرك يا أبا هاني ! الأشياء التي نهرب منها ونخافها ، تذهب إليها وتترقبها ! ولا غرابة في أنها لم تظهر في وجودك ، فهي كما تعلم لا تظهر إلا لتطبق فكيها العريضين القبيحين على فريستها من حيث لا تعلم .

                أتابع باستمرار البرامج التي تعنى بالطبيعة ، تسرني مناظر وتسؤني أخرى ، الغزلان وفصيلتها تسرني كثيرا وأسترخي على الأريكة وأنا أتابع حركاتها الجميلة وأتأملها . تتوتر أعصابي ويضيق صدري وأعتدل في جلستي إذا أقتربت من الماء ، وبدأ المخرج يحرك كميرته إلى حيث يتواجد التمساح البغيض، الذي يلتقمها بين فكيه بمجرد أن تغمس فمها النظيف في الماء لتروي عطشها أو تحاول العبور إلى الجهة الأخرى ، ثم يبدأ بهلّ الدموع من عينيه الوقحتين التي تنهمر بشكل تلقائي مع تكسير عظام الفريسة .

                شكرا لك يا أبا هاني على مشاعرك النبيلة .
                كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                تعليق

                • فارس الأصيل
                  عضو مميز
                  • Feb 2002
                  • 3319

                  #9
                  دموع الرصاص ..
                  قرأتها أكثر من خمس مرات
                  لكني سأعود لها لاحقا
                  حتى أستطيع مسح تلك الدموع

                  تحياتي
                  هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
                  كالبحر عمقاً والفضاء مدى
                  مدونتي
                  أحمد الهدية

                  تعليق

                  • ابن مرضي
                    إداري
                    • Dec 2002
                    • 6170

                    #10
                    الأستاذ العزيز رعد الجنوب

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

                    صدقني ياعزيزي لا أبحث عن التعليق بقدر ما أبحث عن التفاعل الإيجابي ، سواءا في مواضيعي أو مواضيع غيري . وأنا شخصيا مقصر مع أكثر الأعضاء ، ولكنني أرجو المعذرة .

                    عزيزي : لك الشكر والتقدير على مشاعرك التي أعرفها دون أن تضيف إلى ما أكتب .
                    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                    تعليق

                    • حنين
                      عضوة مميزة
                      • Oct 2004
                      • 2439

                      #11
                      سبحان الله وبحمد ..سبحان الله العظيم .


                      من ينظر لفم التمساح يتخيل أنها خلق فقط للفتك وإبتلاع والتمزيق وإبتلاع الضحية .


                      أما لصغار التماسيح فيعتبر فم الأم ( الأمان بالنسبة لها ) ، فالتمساح الأم ، تقوم بجمع صغارها في فمها ، وترعاها حتى تقوى وتكبر ..

                      وعندما يشعر صغير التمساح بالخطر أو الخوف يركض سريعا لفم أمه ؛ لأنه يعتبره مكانه الأمين ، وكم من صغير فرح بموت (ستيف إيروين ) ....( الدنيا مصالح )

                      أوووووه يا أستاذنا الفاضل ...

                      (ستيف إيروين )كان يكتف التماسيح القاتلة ، ولكن من يكتف القتلة من البشر وفي كل يوم لهم ضحايا ( بكل أنواع القتل )!!!

                      كل الشكر والتقدير لما تتحفنا به من روائع أستاذي الفاضل .


                      لا خير في وعد إذا كان كاذبا..

                      ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.

                      تعليق

                      • ابن مرضي
                        إداري
                        • Dec 2002
                        • 6170

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فهد25
                        قرأت الموضوع بعد نشره مباشرة ولم أجد ماأكتبه أو أرد به ... لكن أستاذنا الكبير السوادي ذكر شيئا كثيرا في نفسي

                        شكرا أديبنا بن مرضي على روائعك

                        وشكرا أستاذنا السوادي على ماعبرت من قليل تكنه أنفسنا تجاه الأديب المبدع بن مرضي .

                        دمتم في رعاية الله وحفظه .

                        الأستاذ الغالي فهد 25

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        الشيء الذي في نفسك نحوي أعرفه ، ففي نفسي مثله وأكثر .

                        لك شكري وتحياتي ومودتي .
                        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                        تعليق

                        • ابن مرضي
                          إداري
                          • Dec 2002
                          • 6170

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة العقرب
                          ذكرتني بابو تمساح والقازة يا بن مرضى
                          اما صيد التماسيح فليت عندنا الف صياد لأني اخشى يجتاحنا فيضان اسمه فيضان دموع التماسيح

                          دمت بخير

                          الأستاذ العزيز العقرب

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          دائما ياعقرب تقرأ الأفكار كما ينبغي .
                          أتفق معك تماما في ماذكرت .

                          لك شكري وتقديري أيها العزيز .
                          كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                          تعليق

                          • ابن مرضي
                            إداري
                            • Dec 2002
                            • 6170

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو ماجد
                            أستاذنا بن مرضي

                            كنا في الثالث الابتدائي وكان لتماسيحنا آفة وصائد ضرب أرقامًا قياسية أكثر من ستيف إيروين ، صائد تماسيحنا يا أبا أحمد كان ( قرد الأستاذ زكي ) ، فقد كان يدرسنا ذلك العام أستاذ فلسطيني اسمه الأستاذ زكي ، وكان يقتني قردًا لا يفارقه أبدًا في جميع الحصص ، وكان قرد الأستاذ يصول ويجول في الفصل أكثر من الأستاذ ذاته !! فينقض على أقلامنا على مرأى منا ومن الأستاذ ، ويقرضها بأسنانه ، حتى يأتي عليها كاملة بتماسيحها ومساحاتها ، دون أن يستطيع أحدنا الاعتراض على ما يفعله قرد الأستاذ !!

                            أتصدق يا أبا أحمد عندما كبرت ، بدأت أربط بين الأستاذ زكي وقرده المدلل ، وأمريكا وإسرائيل

                            أستاذنا الفاضل : بن مرضي
                            لازلت أقول : ليت معظم كتاب الأعمدة في صحفنا يقرأون موضوعاتك هنا ، ليستفيدوا ، وليكتبوا ما يفيد .
                            بارك الله فيك ومتعنا بوجودك .
                            أستاذي العزيز أبو ماجد

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            لله درك يا أستاذ الكل ، كيف تربط بين المواضيع ، وتسنتج منها مايرقى بها إلى المستويات التي ماكان لصاحبها أن يبلغها .

                            ***

                            قرد الأستاذ زكي لم يكن بعيدا عنا ، فقد عشنا في نفس البيئة .

                            لك التقدير والشكر والمحبة .
                            كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                            تعليق

                            • ابن مرضي
                              إداري
                              • Dec 2002
                              • 6170

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فارس الأصيل
                              دموع الرصاص ..
                              قرأتها أكثر من خمس مرات
                              لكني سأعود لها لاحقا
                              حتى أستطيع مسح تلك الدموع

                              تحياتي
                              عزيزي الغالي /فارس الأصيل

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              شكرا لمرورك المتكرر ومرحبا بعودتك المتأنية .

                              تحياتي وتقديري .
                              كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
                              أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif, webp

                              ماهو اسم المنتدى؟ (الجواب هو الديرة)

                              يعمل...