وهذه قصيدة كتبها العميد طلال الزهراني في أبنه ياسر الذي اغتالته قوات الشر :
اسم القصيدة : أمثل هذا ينتحر!
قولوا لمن نشر الخبر أمثل هذا ينتحر!
خلقٌ ودينٌ قد سما
من فوق هامات الصور
كلا وحاشا والذي
أحيا وأفنى وقهر
لكنه مكر الأعادي
والوغى كرٌ و فر
ما كان يفعل مسلمٌ هذا
فكيف بالبطل الأغر
أمثلُ هذا ينتحر!
من كان يملأ جانحيه الحب
والإخلاص دوماً ما فتر
يسعى لنصر الدين
لا يبالي بالخطر
أمثلُ هذا ينتحر!
فكأنما قلبي يراك
وأنت في أقصى الجزر
وكأنما قلبي يراك
وأنت تلهج بالسور
أمثلُ هذا ينتحر!
فلكم غدوتك بالمعالي
لا تروم المُحتَقر
فمضيتَ إعصاراً
تُمزق كل أستار الخدر
وكأنما ترمي بك الأخطار
في قلب الخطر
أمثلُ هذا ينتحر!
كم كنت تهوى أن تُرى
بين السنابك والمدر
تهوي صريعاً في شموخٍ
وإباءٍ وفخر
غدرتك عُباد الصليب
وليس يفلح من غدر
أمثلُ هذا ينتحر!
إني احتسبتك يا هزبر
فنم قريراً لن تُضر
---------------------------------
رحمه الله رحمة واسعه والهم اهله الصبر والسلوان .... منقووووووووووووووووول
اسم القصيدة : أمثل هذا ينتحر!
قولوا لمن نشر الخبر أمثل هذا ينتحر!
خلقٌ ودينٌ قد سما
من فوق هامات الصور
كلا وحاشا والذي
أحيا وأفنى وقهر
لكنه مكر الأعادي
والوغى كرٌ و فر
ما كان يفعل مسلمٌ هذا
فكيف بالبطل الأغر
أمثلُ هذا ينتحر!
من كان يملأ جانحيه الحب
والإخلاص دوماً ما فتر
يسعى لنصر الدين
لا يبالي بالخطر
أمثلُ هذا ينتحر!
فكأنما قلبي يراك
وأنت في أقصى الجزر
وكأنما قلبي يراك
وأنت تلهج بالسور
أمثلُ هذا ينتحر!
فلكم غدوتك بالمعالي
لا تروم المُحتَقر
فمضيتَ إعصاراً
تُمزق كل أستار الخدر
وكأنما ترمي بك الأخطار
في قلب الخطر
أمثلُ هذا ينتحر!
كم كنت تهوى أن تُرى
بين السنابك والمدر
تهوي صريعاً في شموخٍ
وإباءٍ وفخر
غدرتك عُباد الصليب
وليس يفلح من غدر
أمثلُ هذا ينتحر!
إني احتسبتك يا هزبر
فنم قريراً لن تُضر
---------------------------------
رحمه الله رحمة واسعه والهم اهله الصبر والسلوان .... منقووووووووووووووووول
تعليق