أعتقد أنه الفيلسوف الفرنسي " ديكارت" الذي كان يحرّض على الشك للوصول إلى الحقيقة . والشك والظن والريب ؛ مفردات عربية تتفاوت معانيها بحسب قربها من اليقين وابتعادها عنه !
والعرب عموما يتلبسهم الشك ، ويغلب على ثقافتهم ، ويظهر في تصرفاتهم !
والشاعر عبد الله الفيصل ذهب إلى أبعد من الشك الذي نعرفه ، فشك حتى في نفسه بأسباب لا علاقة له بها !
" أكاد أشك في نفسي ، لأني ... أكاد أشك فيك وأنت مني " !
وفي عالم المنتديات يتجسد هذا المفهوم بأوضح الصور ، فالأسماء " المستعارة " التي يختارها أصحابها تدعو فعلا الى الشك وتسبب الحيرة !
فهل يحق لنا أن نشك حتى نصل الى الحقيقة ؟ أم أننا نتجاوز الحد ، في ما نذهب اليه ونطالب به من وضوح ؟!
والعرب عموما يتلبسهم الشك ، ويغلب على ثقافتهم ، ويظهر في تصرفاتهم !
والشاعر عبد الله الفيصل ذهب إلى أبعد من الشك الذي نعرفه ، فشك حتى في نفسه بأسباب لا علاقة له بها !
" أكاد أشك في نفسي ، لأني ... أكاد أشك فيك وأنت مني " !
وفي عالم المنتديات يتجسد هذا المفهوم بأوضح الصور ، فالأسماء " المستعارة " التي يختارها أصحابها تدعو فعلا الى الشك وتسبب الحيرة !
فهل يحق لنا أن نشك حتى نصل الى الحقيقة ؟ أم أننا نتجاوز الحد ، في ما نذهب اليه ونطالب به من وضوح ؟!
تعليق