حوار.. على قارعة النفس[/grade]
...
..
.
- لم ضم جبريلُ محمداُ في الغار؟
- لا شيء.. إعلان أولي عن الوحدة..
- ولم نضم بعضنا ولا نتحد؟
- لا شيء أيضاً.. عدوى فيروس نقص النقاء..
O000O
- وما هوايتك المفضلة؟.
- الإبحار!..
- لكن لا يوجد بحرٌ قريبٌ من هنا؟!.
- لدي بحيرة صناعية!.
- تبدو ثرياً؟
- جداً!.
( لم ترمق هذه الحمقاء محفظتي الجائعة بنهم؟؟!.)
O000O
- يحتاج وطننا العربي لهتلرٍ جديد!!.
- ألا يكفينا يا صديقي اثنان وعشرون؟
- لكني لا أراهم، أين قواتهم؟ أين حروبهم؟ أين جيوشهم؟
- أحسبني رأيتها في جبهاتٍ تسمى ( سجون)
( صمت صديقي.. حجة؛ ليتها لم تكن)
O000O
- هتلر كذلك.. كان يجند الأطفال، ويلبسهم بزاتٍ عسكرية..
- هذا جميل.. عندنا من يجرد الأطفال، ويلبسهم جلوداً ترابية!.
( وقد يتقارب الوصفان جداً = وموصوفاهما متباعدان)
O000O
- يقول العقاد: الظروف وحدها؛ ساقت هتلر الأحمق للحكم
- شكراً أستاذ عقاد، ولكن الجميع كذلك.
- ويقول أيضاً: إن مصطفى أتاتورك.....
- آه.. آسف أستاذي؛ فهناك آخرون ساقتهم العمالة!.
( لا تكثر تحديقاً؛ فخلف الأمور أمور)
O000O
- على مائدة القمار؛ رأيت عيني المنتصر تبرقان
- أحمق.. كان الأجدر بك أن تنظر لعيني الخاسر تحتضران
- وهل تموتان؟!.
- أحمقٌ ثانية.. ألم تكن طوال اللعبة ميتة؟
( من قال أن السكين المذهبة لا تجرح؟!.)
O000O
- ارتضيت الفقر؟. ستعيش إذاً بلا زواج!.
- بهذه القيم.. أي جدوى للزواج في مجتمعكم هذا؟
( دلالة الخطأ؛ أن تراهم نسقاً واحداً متشابه)
O000O
- من أين أبدأ التصحيح؟
- من تحت الشمس!..
( الصواب... لا يعرف لغة الاختباء)
O000O
- الشعوب المهزومة في الأعماق، ماذا تفعل؟
- أعمالٌ بسيطة فقط، تمارس الهروب للخلف.
- وكيف يا صديقي؟.
- تأتي لتجارب الآخرين الفاشلة فتسير عليها رجوعاً للعثرات..
( لهذا كلما التفت لصحفنا، كلما التفت للخلف مذعورا)
.....................
...
..
.
- لم ضم جبريلُ محمداُ في الغار؟
- لا شيء.. إعلان أولي عن الوحدة..
- ولم نضم بعضنا ولا نتحد؟
- لا شيء أيضاً.. عدوى فيروس نقص النقاء..
O000O
- وما هوايتك المفضلة؟.
- الإبحار!..
- لكن لا يوجد بحرٌ قريبٌ من هنا؟!.
- لدي بحيرة صناعية!.
- تبدو ثرياً؟
- جداً!.
( لم ترمق هذه الحمقاء محفظتي الجائعة بنهم؟؟!.)
O000O
- يحتاج وطننا العربي لهتلرٍ جديد!!.
- ألا يكفينا يا صديقي اثنان وعشرون؟
- لكني لا أراهم، أين قواتهم؟ أين حروبهم؟ أين جيوشهم؟
- أحسبني رأيتها في جبهاتٍ تسمى ( سجون)
( صمت صديقي.. حجة؛ ليتها لم تكن)
O000O
- هتلر كذلك.. كان يجند الأطفال، ويلبسهم بزاتٍ عسكرية..
- هذا جميل.. عندنا من يجرد الأطفال، ويلبسهم جلوداً ترابية!.
( وقد يتقارب الوصفان جداً = وموصوفاهما متباعدان)
O000O
- يقول العقاد: الظروف وحدها؛ ساقت هتلر الأحمق للحكم
- شكراً أستاذ عقاد، ولكن الجميع كذلك.
- ويقول أيضاً: إن مصطفى أتاتورك.....
- آه.. آسف أستاذي؛ فهناك آخرون ساقتهم العمالة!.
( لا تكثر تحديقاً؛ فخلف الأمور أمور)
O000O
- على مائدة القمار؛ رأيت عيني المنتصر تبرقان
- أحمق.. كان الأجدر بك أن تنظر لعيني الخاسر تحتضران
- وهل تموتان؟!.
- أحمقٌ ثانية.. ألم تكن طوال اللعبة ميتة؟
( من قال أن السكين المذهبة لا تجرح؟!.)
O000O
- ارتضيت الفقر؟. ستعيش إذاً بلا زواج!.
- بهذه القيم.. أي جدوى للزواج في مجتمعكم هذا؟
( دلالة الخطأ؛ أن تراهم نسقاً واحداً متشابه)
O000O
- من أين أبدأ التصحيح؟
- من تحت الشمس!..
( الصواب... لا يعرف لغة الاختباء)
O000O
- الشعوب المهزومة في الأعماق، ماذا تفعل؟
- أعمالٌ بسيطة فقط، تمارس الهروب للخلف.
- وكيف يا صديقي؟.
- تأتي لتجارب الآخرين الفاشلة فتسير عليها رجوعاً للعثرات..
( لهذا كلما التفت لصحفنا، كلما التفت للخلف مذعورا)
.....................
تعليق