أخبرت ذات يوم بأن هناك من يعتقد أنني أكتب تحت توقيع (حديث الزمان)..! ضحكت وقتها، فلم يخطر على بالي شيء من هذا القبيل، فعلى الرغم من إعجابي بهذا القلم ، للدرجة التي تمنيت أن أكون هو ، أو أن يكون هو لي ، ولكنها بقيت أماني . ولا أعتقد أن هناك من لا يعرف اليوم أنني لست حديث الزمان ولا حديث الزمان أنا..!
تجددت الاتهامات مرة أخرى بأنني أكتب تحت توقيع ( حميد بن منصور) ، ومع أنني أعرف حميد بن منصور وهو من أقربائي ، إلا أنني أختلف عنه في كثير من الأشياء ، وهناك من الأعضاء من يعرفه شخصيا ، وهو الآن خارج المملكة يعمل في أحدى أهم سفارات خادم الحرمين الشريفين ، أي أنه دبلوماسي ، ولست كذلك كما يعرف الزملاء الكرام.
هذه المرة كانت موجعة، فقد تلقيت اتهاما من أعز وأغلى الناس، يقول أنني أكتب تحت توقيع ( صرير القلم )، وهي موجعة لأنني اكتشفت أن حتى أعز الناس لم يكن واثقا مني ، للدرجة التي يرى معها أنني يمكن أن أقوم بالأنتحال…!
تجددت الاتهامات مرة أخرى بأنني أكتب تحت توقيع ( حميد بن منصور) ، ومع أنني أعرف حميد بن منصور وهو من أقربائي ، إلا أنني أختلف عنه في كثير من الأشياء ، وهناك من الأعضاء من يعرفه شخصيا ، وهو الآن خارج المملكة يعمل في أحدى أهم سفارات خادم الحرمين الشريفين ، أي أنه دبلوماسي ، ولست كذلك كما يعرف الزملاء الكرام.
هذه المرة كانت موجعة، فقد تلقيت اتهاما من أعز وأغلى الناس، يقول أنني أكتب تحت توقيع ( صرير القلم )، وهي موجعة لأنني اكتشفت أن حتى أعز الناس لم يكن واثقا مني ، للدرجة التي يرى معها أنني يمكن أن أقوم بالأنتحال…!
تعليق