تويت
افرحي ياذرى أسيا وتيهي
فالاتحاد إشعاع وإبداع وإمتاع
تجلى هذا الاتحاد وكان في موعده إذ فاق أقرانه وبز منافسيه وهزم حاسديه وأسعد محبيه
كان هذا العميد مطلا كإشراقة الفجر وكنور الضحى وكوهج الظهيرة فاق الجميع حسنا وبهاءً ورونقا وأناقة وإقداماً وشــجاعة .
وتخطاهم واثق الخطوة يمشي ملكا ، وجندلهم بلا هوادة ولا رحمة ، وهزمهم جميعا بالضربة القاضية . وألحق أخرهم بأولهم ، ساد العرب ، وفاق العجم وكتب ملحمة أسيا مرتين متتاليتين ، حكم السعودية ومصر مجتمعتين ، وسيحكم - بإذن الله - أفريقيا وأسيا أيضاً مجتمعتين .
الاتحاد أفضل أندية أســيا ، وسيدها لموسمين اثنين ، وسفيرها في المونديال العالمي في اليابان ومنجب لاعبها الفذ :
حمــد المنتشري
ذو الربيع الثالث والعشرين
والفائز بجائزة أحسن لاعبي أسيا .
الاتحاد دخل التاريخ من أوسع أبوابه ودون في سجلاته ملحمة قابلة عنده للتكرار و الزيادة
فهو الآن يقف على أبواب مجد تليـــد
فأمامه كاس العالم وهو الآن يقف شــامخا في دور الثمانية لكأس أســيا الثالثة .
بينما غيره مازال يمني نفسه بحظ حسن في دور من (32) فريقا ولا يعلم أين سيكون مسقطه ومثواه
أيها العميد صدق من قال :
هــذا زمن الاتحاد
وصدق من تخيل ذات ليلة أنه سيقابل ليفربول ويفوز عليه وعلى فرق برازيلية وأخرى مكسيكية .............!!!
ولم لا وكل شئ يشير إلى أن الاتحاد يتجه هذا الموسم نحو الذرى بهمة عالية
أيها العميد
هاهي البطولات نحوك تترى
وتفتح ذراعيها لك فتضمك ضمة محب وعاشق وولهان
أيها العميد
لقد أشرقت شمس مجدك وتدفقت مشاعر محبوك شلالاً إثر آخـر
فعش أيها العميد
فأنت نهر من الإبداع والإمتاع والإشعاع من المنبع إلى المصب
فالاتحاد إشعاع وإبداع وإمتاع
تجلى هذا الاتحاد وكان في موعده إذ فاق أقرانه وبز منافسيه وهزم حاسديه وأسعد محبيه
كان هذا العميد مطلا كإشراقة الفجر وكنور الضحى وكوهج الظهيرة فاق الجميع حسنا وبهاءً ورونقا وأناقة وإقداماً وشــجاعة .
وتخطاهم واثق الخطوة يمشي ملكا ، وجندلهم بلا هوادة ولا رحمة ، وهزمهم جميعا بالضربة القاضية . وألحق أخرهم بأولهم ، ساد العرب ، وفاق العجم وكتب ملحمة أسيا مرتين متتاليتين ، حكم السعودية ومصر مجتمعتين ، وسيحكم - بإذن الله - أفريقيا وأسيا أيضاً مجتمعتين .
الاتحاد أفضل أندية أســيا ، وسيدها لموسمين اثنين ، وسفيرها في المونديال العالمي في اليابان ومنجب لاعبها الفذ :
حمــد المنتشري
ذو الربيع الثالث والعشرين
والفائز بجائزة أحسن لاعبي أسيا .
الاتحاد دخل التاريخ من أوسع أبوابه ودون في سجلاته ملحمة قابلة عنده للتكرار و الزيادة
فهو الآن يقف على أبواب مجد تليـــد
فأمامه كاس العالم وهو الآن يقف شــامخا في دور الثمانية لكأس أســيا الثالثة .
بينما غيره مازال يمني نفسه بحظ حسن في دور من (32) فريقا ولا يعلم أين سيكون مسقطه ومثواه
أيها العميد صدق من قال :
هــذا زمن الاتحاد
وصدق من تخيل ذات ليلة أنه سيقابل ليفربول ويفوز عليه وعلى فرق برازيلية وأخرى مكسيكية .............!!!
ولم لا وكل شئ يشير إلى أن الاتحاد يتجه هذا الموسم نحو الذرى بهمة عالية
أيها العميد
هاهي البطولات نحوك تترى
وتفتح ذراعيها لك فتضمك ضمة محب وعاشق وولهان
أيها العميد
لقد أشرقت شمس مجدك وتدفقت مشاعر محبوك شلالاً إثر آخـر
فعش أيها العميد
فأنت نهر من الإبداع والإمتاع والإشعاع من المنبع إلى المصب
تعليق