Unconfigured Ad Widget

**فارس الأصيل** · 28-10-2005, 09:59 AM

صديقي الحبيب القريب
صدقني سمعت عن تلك الحادثه التي كالعادة حين تسقط ذات روح ببركة بها تماسيح فهل من المعقول أن تضرب التماسيح التحية وتقيم حفل استقبال يليق بمثلها ..
هكذا يا سيدي حالنا دائما ما يستغل الخطأ الفردي ليشمل المجتمع بأسره والله المستعان لذلك لزاما علينا أن نستمر بالتوعية والتطوير حتى في أفكارنا ودقائق أنفسنا لأن الله وعدنا بالتغير إذا ما نحن بادرنا إلى هذا التغير الإيجابي ..
سيدي لا يزال التعليم لدينا يغني ليل نهار على خفي حنين حصل عليها ذات مساء لكن يقى الأمل في الجيل الشاب الموجود حاليا والذي سيصبح بعد مضي السنين هو المسؤل المباشر وعلينا التركيز جيدا في التربية الاسرية لانها هي التي ستخرج لنا جيلا يفكر وينتج ..

لكني أنصحك نصح المحب بألا تعود إلى الوراء إلا إذا كنت مستعدا لتحمل تبعات ذلك أو التزود بالفكر الهادئ وسعة الخيال والتدبر المتوازن مع الاستفادة والتطلع نحو التحول الذاتي من الحسن الى الاحسن مع إزالة الشوائب التي لا يسلم منها بشر على وجه الخليقة ..

تحياتي اليك

**ابن مرضي** · 29-10-2005, 10:11 AM

عزيزي وعزيزي الغالي جدا فهد 25

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في عام 1384 هـ فتحت المدرسة في قريتنا ، وكان فيها مدرسان ، المدير وفلسطيني واحد .

طبعا كالعادة ، لكم اللحم ولنا العظم يا أستاذ .

محمد أحمد ، جاء ليغرف من المدرسة علما نزيفا كما قال عبد الله البيضاني في إحدى قصائده !

ضربه الفلسطيني حتى تكسرت العصا على يمينه البريئة ، توجهت كسرة منها إلى عينه ، ففقأتها ...!

طبعا غادر المدرسة ، وحمد الله على أن بقيت له عينه الثانية ... !

ماذا تريدني أن أقول الآن وقد أجبرتني على العودة إلى الوراء ، هل اسامح المدرس ( الفلسطيني ) أم الجماعة الذين حضروا ورموا بعمائهم في ( حذل) أبو محمد ، لكي يعفو ويصفح ، ويذهب المدرس حرا طليقا ، ليبدأ في ممارسة ساديته على تلاميذ أخرين ...!

الصمت أحسن ما يطو عليه فم ، وخصوصا في مثل هذه الأيام .

سامحك الله يا أبا فهد ، فقد صحيّت في المواجع ....!

**مجرد احساس** · 31-10-2005, 04:28 AM

العزيز الغالي جدا مالك الحزين

كل الأمنيات أن يصلح الله الأحوال وقبلها نسأله أن يصلح القلوب ...

عزيزي أرتبطت العودة الى الوراء بالالام ... لكن الام حتى وان كانت مؤلمة الا انها اهون علينا مما نراه الان ...

مرورك كان مبهجا وسارا ... لاحرمنا منك ومن قلمك وفكرك .

دمت في رعاية الله وحفظه.

كل عام وأنت بخير

**مجرد احساس** · 31-10-2005, 04:44 AM

المشاركة الأصلية بواسطة بن مرضي

عزيزي وعزيزي الغالي جدا فهد 25

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في عام 1384 هـ فتحت المدرسة في قريتنا ، وكان فيها مدرسان ، المدير وفلسطيني واحد .

طبعا كالعادة ، لكم اللحم ولنا العظم يا أستاذ .

محمد أحمد ، جاء ليغرف من المدرسة علما نزيفا كما قال عبد الله البيضاني في إحدى قصائده !

ضربه الفلسطيني حتى تكسرت العصا على يمينه البريئة ، توجهت كسرة منها إلى عينه ، ففقأتها ...!

طبعا غادر المدرسة ، وحمد الله على أن بقيت له عينه الثانية ... !

ماذا تريدني أن أقول الآن وقد أجبرتني على العودة إلى الوراء ، هل اسامح المدرس ( الفلسطيني ) أم الجماعة الذين حضروا ورموا بعمائهم في ( حذل) أبو محمد ، لكي يعفو ويصفح ، ويذهب المدرس حرا طليقا ، ليبدأ في ممارسة ساديته على تلاميذ أخرين ...!

الصمت أحسن ما يطو عليه فم ، وخصوصا في مثل هذه الأيام .

سامحك الله يا أبا فهد ، فقد صحيّت في المواجع ....!

أستاذي العزيز والقريب إلى قلبي بن مرضي

كأنك وأنا على موعد

اليوم في احدى الساحات وكما هي العادة في طرح المواضيع حتى حد الاشباع

كتب احدهم حول الموضوع القضية أن المعلم جمع أعيان قبيلته وذهبوا الى والد الطفل و- ختموا له - طبعا واستسمحوا منه وعلوم قبائل يطول

شرحها ..

شوف الفرق بين 1384هـ وعام 1426هـ

أعتذر عما ذهبت اليه من تقليب المواجع لكن سامحني ماعرفت ان من راى ليس كمن سمع ..

شكر وتقدير وامتنان لك سيدي الفاضل

كل عام وأنت بخير

ودمت في رعاية الله وحفظه أنت ومن تحب.

Unconfigured Ad Widget

دعواتكم لهم بالرحمة

لنعود إلى الوراء

لنعود إلى الوراء

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق