اخي الفنار رعاك الله وسدد خطاك تقول:

((إني ألوم من يجعل آيات الدخان قرينةً للحشيش
إني ألوم من يجعل كلمة الله إلى فرعون قبيل غرقه رسالةً منه إلى ضمير أنثى
إني ألوم من يجعل نفسه ذات ظرفٍ ما مسيحاً يبعث الكلمات))


يظن الكثيرون ان الشعراء بتفسيراتهم يسفسطون الكلام ليجدوا لانفسهم مخرجا امام القاريء والقارئ ليس مشكلة اذا ماقارنا الوقوف امامه بالوقف امام

الله عز وجل..

اخي الكريم ان قولي((أقرأ في وجهك الآيات ثم اضيف كلمة الدخان يتبادر للذهن اني اقصد آيات القرآن وان الدخان هي سورة الدخان

لكن حينما يتم العبارة((من الدخان الى الحشيش)) يتضح له ان الكلمات:الدخان والايات وأقرأ انما هي تورية تريد المعنى البعيد وليس القريب

ليعود القاريء لتفسيرها بحسب سياقها الذي تؤيده كلمة(( الحشيش)) وتكشف عن حقيقة القصد منه

فأقرأ من التأمل وقراءة الملامح

الآيات العلامات والدلائل

الدخان التبغ المعروف

اما البياتي في ابياته الشهيرة (( الله في مدينتي.....الخ

فأنا لاادافع عنه ولااتهمه هنا ولكن اقول ان اخطأ فلاتحملني تبعت اخطاء الغير فلا ولن تزر وازرة وزر اخرى

اشكرك

استاذي واخي الكبير علي الحسني

تواضعك ماهو الادليل وعيك وسموك

اتمنى من الجميع الا يتبهوا لاستثمار التوريه للو صول الى المعنى الذي اريده

وسيتضح كل شيْ

كما اوردت بالاعلى

اشكرك على حضورك

عفوا

اتمنى للجميع ان يتنبهوا.............