تويت
*/مهزلة وأي مهزلة ( ...... ) تضحك على شعب بأكمله تدير أكاديمية (....... والإفساد ) وتستقطب اتصالات بالملايين ومن أين ؟ من شعب يضخ ملايين الريالات ومن أجل من ؟ من أجل شاب لم يصلي صلاة الجمعة منذ 15 أسبوعا وهو داخل الأكاديمية ولا أعلم لما سموها أكاديمية وهي في الحقيقة ( بيت ....... ) بقيادة مديرة الأكاديمية ( رولا ) ولا أعلم هل من مثلها يعمل مديراً فعلا أم ( ....... ) ؟
واليكم هذه الحقيقة
أكثر من عشرين مليون اتصال هاتفي ترجح كفة السعودي هشام عبدالرحمن وتقربه من اللقب
عشرين مليون اتصال في يوم واحد فقط وكلفة الرسالة الواحدة 5 ريالات
أي في يوم واحد فقط كانت الكلفة
5 × 20 مليون = 100 مليون
ولو قلنا 100 مليون × 15 أسبوعا = مليار ونصف ريال
علما بأن هذه الكلفة حسبة على 15 أسبوع فقط ولم نحسبها على أنها 100 مليون يوميا كما ورد في هذا الخبر
تفاعل سعودي كبير من داخل قاعة الحفل وهستيريا تصيب الجمهور بعد إعلان النتائج أكثر من عشرين مليون اتصال هاتفي ترجح كفة السعودي هشام عبدالرحمن وتقربه من اللقب .
ومن جهة أخرى نرى مثل هذا البائس المسكين وعائلته
المكونة من أب وأم وتسعة أطفال يعيشون بلا مأوى وبالتحديد في سيارة قديمة متهالكة بسبب فقرهم المدقع وذلك لعجز والدهم المريض والمتقاعد منذ أربع سنوات عن سداد إيجار الشقة والتي بادر مالكها بطردهم إلى الشارع لتعيش هذه الأسرة المنكوبة ومن بينهم رضيع مأساة حقيقية ومعاناة شديدة وحرماناً وتشرداً في مشهد محزن ومبك مثير للمشاعر والأحاسيس والشفقة والرحمة فهم يعيشون حالياً في سيارة في وسط الجبيل يلتحفون الأرصفة بلا مأوى أو أي سبل للعيش وقد توقف أبناؤهم عن الذهاب للمدرسة وأكبرهم ابنة عمرها 14 سنة ولا يعلمون ماذا سيكون مصيرهم!! «الرياض» زارت موقع منزل الأسرة المتحرك أي السيارة التي يقطنها 11 فرد منهم ستة أبناء وثلاثة بنات احداهن رضيعة عمرها شهرين وقد اندفع الأطفال من السيارة نحونا مبادرين بالسلام ووضعهم يرثى له من ناحية الصحة والنظافة والملبس وبادرنا بالحديث مع والدهم س ح ج وعمره 60 عاماً إلا أن زوجته ام عبدالله ذكرت بأنه لا يسمع وهو مريض جداً وقد تقاعد منذ أربع سنوات من العمل في إحدى الشركات الصناعية بسبب إصابة بانزلاق غضروفي بالفقرات القطنية ويعالج بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض وأصيب أيضاً بخلع بالكتف الأيسر وهشاشة العظام ويعيش على راتب التأمينات الاجتماعية وقدره (2651) ريال شهرياً ولا يمكن نهائياً أن تكفي لإعالة أسره بهذا العدد فما بالك عدم توفر منزل أساسًاً . فيما تعاني الأم وابنتها الكبرى 14 عاما من عيوب خلقية بالكلى. وقالت الأم أن صاحب المكتب العقاري طردنا من الشقة لعدم قدرتنا على سداد الإيجار وقدره سبعة الآف ريال لستة أشهر متأخرة وقد تنازل عن المبلغ مقابل خروجنا من الشقة وأصبحنا نعيش في هذه السيارة ونعاني الفقر والجوع والخوف والتشرد ففي فترة النهار نفترش الأرض بجانب السيارة وفي الليل نكتظ جميعاً داخل السيارة للنوم وسط مخاوف شديدة على أطفالنا حيث لا يكاد صراخ ابنتي الرضيعة ذات الشهرين ان يتوقف فضلاً عن انزعاج وتضجر جماعي لعدم وجود مكان لقضاء الحاجة ونلتمس من أهل الخير في هذا البلد الكريم العطف علينا وسرعة انتشالنا من واقعنا المؤلم حيث ان جميع ابنائي وبناتي قد انقطعن عن الدراسة بعد طردنا في الشارع ووضعنا الصحي العام سيئ. ونشير الى ان موقع الأسرة في جانب شارع الرياض المتقاطع مع شارع جدة حيث تقف السيارة المسكن في أرض فضاء وقد تأكدنا من جميع الأوراق والمستندات التي تؤكد الوضع المزري لهذه العائلة وحالهم الذي لا يسر
مأساة حقيقية يعيشها الناس فالغني ضيع دينه وماله ويتصل لترشيح أحد الشباب والذي لم يصلي 15 جمعة مدة بقائه وفقير يرى الأموال تصرف على من باع دينه بدنيا زائلة والفقير في النهاية ينام بالشارع والمنحل يستقبل في المطار بمواكب وشعبيه وعقود إعلانية مستقبليه تقدر بملايين الريالات .
وفي النهاية تكسب مديرة الأكاديمية الرهان وتعيد للسعوديين ولدهم بعد أن كسبت منهم مليار ونصف ريال حيث أنها في الأسابيع الأخيرة تخرجه من الأكاديمية والسعوديون يرشحون هشام لكي يعود بأكثر من 100 مليون ريال وتعيده المديرة ( رولا ) .
فمن ضحك على من ؟
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ....
منقول ،/*
واليكم هذه الحقيقة
أكثر من عشرين مليون اتصال هاتفي ترجح كفة السعودي هشام عبدالرحمن وتقربه من اللقب
عشرين مليون اتصال في يوم واحد فقط وكلفة الرسالة الواحدة 5 ريالات
أي في يوم واحد فقط كانت الكلفة
5 × 20 مليون = 100 مليون
ولو قلنا 100 مليون × 15 أسبوعا = مليار ونصف ريال
علما بأن هذه الكلفة حسبة على 15 أسبوع فقط ولم نحسبها على أنها 100 مليون يوميا كما ورد في هذا الخبر
تفاعل سعودي كبير من داخل قاعة الحفل وهستيريا تصيب الجمهور بعد إعلان النتائج أكثر من عشرين مليون اتصال هاتفي ترجح كفة السعودي هشام عبدالرحمن وتقربه من اللقب .
ومن جهة أخرى نرى مثل هذا البائس المسكين وعائلته
المكونة من أب وأم وتسعة أطفال يعيشون بلا مأوى وبالتحديد في سيارة قديمة متهالكة بسبب فقرهم المدقع وذلك لعجز والدهم المريض والمتقاعد منذ أربع سنوات عن سداد إيجار الشقة والتي بادر مالكها بطردهم إلى الشارع لتعيش هذه الأسرة المنكوبة ومن بينهم رضيع مأساة حقيقية ومعاناة شديدة وحرماناً وتشرداً في مشهد محزن ومبك مثير للمشاعر والأحاسيس والشفقة والرحمة فهم يعيشون حالياً في سيارة في وسط الجبيل يلتحفون الأرصفة بلا مأوى أو أي سبل للعيش وقد توقف أبناؤهم عن الذهاب للمدرسة وأكبرهم ابنة عمرها 14 سنة ولا يعلمون ماذا سيكون مصيرهم!! «الرياض» زارت موقع منزل الأسرة المتحرك أي السيارة التي يقطنها 11 فرد منهم ستة أبناء وثلاثة بنات احداهن رضيعة عمرها شهرين وقد اندفع الأطفال من السيارة نحونا مبادرين بالسلام ووضعهم يرثى له من ناحية الصحة والنظافة والملبس وبادرنا بالحديث مع والدهم س ح ج وعمره 60 عاماً إلا أن زوجته ام عبدالله ذكرت بأنه لا يسمع وهو مريض جداً وقد تقاعد منذ أربع سنوات من العمل في إحدى الشركات الصناعية بسبب إصابة بانزلاق غضروفي بالفقرات القطنية ويعالج بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض وأصيب أيضاً بخلع بالكتف الأيسر وهشاشة العظام ويعيش على راتب التأمينات الاجتماعية وقدره (2651) ريال شهرياً ولا يمكن نهائياً أن تكفي لإعالة أسره بهذا العدد فما بالك عدم توفر منزل أساسًاً . فيما تعاني الأم وابنتها الكبرى 14 عاما من عيوب خلقية بالكلى. وقالت الأم أن صاحب المكتب العقاري طردنا من الشقة لعدم قدرتنا على سداد الإيجار وقدره سبعة الآف ريال لستة أشهر متأخرة وقد تنازل عن المبلغ مقابل خروجنا من الشقة وأصبحنا نعيش في هذه السيارة ونعاني الفقر والجوع والخوف والتشرد ففي فترة النهار نفترش الأرض بجانب السيارة وفي الليل نكتظ جميعاً داخل السيارة للنوم وسط مخاوف شديدة على أطفالنا حيث لا يكاد صراخ ابنتي الرضيعة ذات الشهرين ان يتوقف فضلاً عن انزعاج وتضجر جماعي لعدم وجود مكان لقضاء الحاجة ونلتمس من أهل الخير في هذا البلد الكريم العطف علينا وسرعة انتشالنا من واقعنا المؤلم حيث ان جميع ابنائي وبناتي قد انقطعن عن الدراسة بعد طردنا في الشارع ووضعنا الصحي العام سيئ. ونشير الى ان موقع الأسرة في جانب شارع الرياض المتقاطع مع شارع جدة حيث تقف السيارة المسكن في أرض فضاء وقد تأكدنا من جميع الأوراق والمستندات التي تؤكد الوضع المزري لهذه العائلة وحالهم الذي لا يسر
مأساة حقيقية يعيشها الناس فالغني ضيع دينه وماله ويتصل لترشيح أحد الشباب والذي لم يصلي 15 جمعة مدة بقائه وفقير يرى الأموال تصرف على من باع دينه بدنيا زائلة والفقير في النهاية ينام بالشارع والمنحل يستقبل في المطار بمواكب وشعبيه وعقود إعلانية مستقبليه تقدر بملايين الريالات .
وفي النهاية تكسب مديرة الأكاديمية الرهان وتعيد للسعوديين ولدهم بعد أن كسبت منهم مليار ونصف ريال حيث أنها في الأسابيع الأخيرة تخرجه من الأكاديمية والسعوديون يرشحون هشام لكي يعود بأكثر من 100 مليون ريال وتعيده المديرة ( رولا ) .
فمن ضحك على من ؟
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ....
منقول ،/*
تعليق