تويت
اهانة جديدة للإسلام ولا أحد يحرك ساكناً !!!!!!!!!!!!!!!(أرجو الدخول)
تجرأت دار نشر أمريكية و قامت بطباعة مصحف مزيًف و زعمت أنه الكتاب المقدس للمسلمين و المسيحيين و اليهود ..
و زعمت أن الكتاب هو كتاب السلام الخاتم لكل الأديان و استطاعت دار النشر (( وين برس )) طباعة المصحف المزعوم في 366 صفحة باللغة العربية و الانجليزية و تم توزيعه كهدايا على الطلاب المتفوقين بالكويت في المدارس الأجنبية هناك .
و المصحف المدسوس به (77) سورة مختلفة .. تبدأ بفاتحة المحبة و من السور مزعومة الزنا و العيس و التحريف و الجن و السلام . و المصحف المزيف يسمح بالزنا و لا يفرق بينه وبين الزواج ..
و في سورة السلام المزعومة نشر للباطل و تلفيق واضح فمن آياتها (( والذين اشتروا الضلالة و اكرهوا عبادنا بالسيف ليكفروا بالحق و يؤمنوا بالباطل أولئك هم أعداء الدين القيم و أعداء عبادنا المؤمنين )) ....
وفي محاولة لبث الفتنة بين المسلمين و المسحيين كتبوا آية مزعومة تهاجم المسلمين و تؤكد أن الإنجيل هو كلمة الحق في السورة ذاتها بقولهم افتراء على ذمة الله ((يا أيها الناس لقد كنتم أمواتاً فأحييناكم بكلمة الإنجيل الحق .. ثم نحييكم بنور الفرقان الحق )) و نسي هؤلاء المغرضون أن الإسلام أعلن أن الإنجيل كتاب سماوي .
ثم تتوالى مسيرة الكذب على الله بقولهم ((لقد افتريتم علينا كذباً بأنا حرّمنا القتال في الشهر الحرام ثم نسخنا ما حرمنا فحللنا فيه قتالاً كبيراً )) !!! و هكذا يسمحون لأنفسهم بالقتال في الأشهر الحرم مبررين حربهم التي شنوها على شعب ومن قبله على أفغانستان في الأشهر الحرم.
ثم يتواصل الكفر و البهتان في مثل قولهم في سورة التوحيد المزعومة (( و ما كان لكم أن تجادلوا عبادنا المؤمنين في إيمانهم و تكفروهم بكفرهم فسواء تجلينا واحدا أو ثلاثة أو تسعة وتسعين فلا تقولوا ما ل يس لكم به علم و أنا أعلم بمن ضل عن السبيل )).
و في سورة المسيح التي كتبوها بأيديهم الآثمة (( و زعمتم بأن الإنجيل محرف بعضه فنبذتموه وراء ظهوركم )) و هكذا تتكرر محاولة بث الفتنة و هي لعبة اليهود .
ويتبع ذلك اتهام المسلمين بالنفاق في قولهم (( وقلتم آمنا بالله و بما أوتي عيسى من ربه ثم تلوتم منكرين و من يتبع غير ملتنا ديناً فلن يقبل منه و هذا قول المنافقين ...
و هكذا يفضح المزيفون أنفسهم فهم المستفيدون من محاولات بث الوقيعة بين الإسلام و المسيحية .. المستفيدون هم اليهود محترفين تزييف الكتب السماوية و قتلة الأنبياء .
و يقولون في سورة الصلب المزعومة (( إنما صلبوا عيسى المسيح ابن مريم جسداً بشراً سويا و قتلوه يقيناً )) و في سورة الثالوث قالوا كاذبين (( و نحن الله الرحمن الرحيم ثالوث فرد إله واحد لا شريك لنا في العالمين )) .. فأي طفل يصدق وحدانية الله عز و جل بعد هذا؟؟؟؟؟؟..
و في السورة ذاتها إنكار لأسماء الله الحسنى و صفاته العلى بقولهم ((إن أهل الضلال من عبادنا أشركوا بنا شركاً عظيماً فجعلونا تسعة و تسعين شريكا بصفات متضاربة و أسماء للأنس و الجان يدعونني بها و ما أنزلنا بها من سلطان .. افتروا علينا كذباً بأنا الجبار المنتقم المهلك المتكبر المذل و حاشا لنا أن نتصف بإفك المفترين و نزهنا عما يصفون )) و هذه الآية تتنافى مع الآية المذكورة القرآن الكريم } ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها{ و قوله عز من قائل } هو الله الذي لاإله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون{ و جاء بالقرآن المزيف الباطل آيات تمنع الجهاد و تحرمه في سورة الموعظة رعباً من الجهاد و رغبة في نشر سياسة الخضوع و الاستسلام بقولهم كذبا على الله (( و زعمتم بأنا قلنا قاتلوا في سبيل الله و حرضوا المؤمنين على القتال و ما كان القتال سبيلنا و ما كنا لنحرض المؤمنين على القتال إن ذلك إلا تحريض شيطان رجيم لقوم مجرمين )) أصبح أمر الله قول شيطان رجيم تعالى الله عن ذلك علوا ً كبيرا ...
ويتواصل الرفض لاستخدام القوة في القتال بقولهم (( كم من فئة مؤمنة قليلة غلبت فئة كثيرة كافرة بالمحبة و السلام ))....
و قالوا حثاً على الزنا و منعاً من التعدد (( و قلتم افكاً لا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة و ساء سبيلا و أمرتم باقترافه مثنى و ثلاث و رباع ..)) فهل بعد هذا من زنا و فحش و فجور ؟؟
واستكمالا للفجور قالوا في سورة الوصايا المزعومة (( آلمد إنا أرسلناك للعالمين مبشراً و نذيراً .. تقضي بما يحظر بفكرك و تدبر الأمور تدبيرا )) و في ذلك زعم مفضوح بأن القرآن جاء بفكر رسول الله – صلى الله عليه و سلم – و ليس منزلاً من الله سبحانه ..
و يقولون في السورة المزعومة التي سموها سورة المسلمين
((آلحم .. قل يا أيها المسلمون إنكم لفي ضلال بعيد )) و كفروا نبينا صلى الله عليه و سلم بقولهم (( و إذ قال الله يا محمد أغويت عبادي و جعلتهم من الكافرين ))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا أمة الإسلام كيف يهان الله عز و جل و يهان رسوله صلى الله عليه و سلم و يهان القرآن الكريم و يهان المسلمون جميعا و لا أحد يحرك ساكناً فإلى متى هذا السبات العميق ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!
اسأل الله أن يوفق المسلمين إلى ما فيه الخير ...
هذا و الله أعلى و أعلم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه وسلم .
و زعمت أن الكتاب هو كتاب السلام الخاتم لكل الأديان و استطاعت دار النشر (( وين برس )) طباعة المصحف المزعوم في 366 صفحة باللغة العربية و الانجليزية و تم توزيعه كهدايا على الطلاب المتفوقين بالكويت في المدارس الأجنبية هناك .
و المصحف المدسوس به (77) سورة مختلفة .. تبدأ بفاتحة المحبة و من السور مزعومة الزنا و العيس و التحريف و الجن و السلام . و المصحف المزيف يسمح بالزنا و لا يفرق بينه وبين الزواج ..
و في سورة السلام المزعومة نشر للباطل و تلفيق واضح فمن آياتها (( والذين اشتروا الضلالة و اكرهوا عبادنا بالسيف ليكفروا بالحق و يؤمنوا بالباطل أولئك هم أعداء الدين القيم و أعداء عبادنا المؤمنين )) ....
وفي محاولة لبث الفتنة بين المسلمين و المسحيين كتبوا آية مزعومة تهاجم المسلمين و تؤكد أن الإنجيل هو كلمة الحق في السورة ذاتها بقولهم افتراء على ذمة الله ((يا أيها الناس لقد كنتم أمواتاً فأحييناكم بكلمة الإنجيل الحق .. ثم نحييكم بنور الفرقان الحق )) و نسي هؤلاء المغرضون أن الإسلام أعلن أن الإنجيل كتاب سماوي .
ثم تتوالى مسيرة الكذب على الله بقولهم ((لقد افتريتم علينا كذباً بأنا حرّمنا القتال في الشهر الحرام ثم نسخنا ما حرمنا فحللنا فيه قتالاً كبيراً )) !!! و هكذا يسمحون لأنفسهم بالقتال في الأشهر الحرم مبررين حربهم التي شنوها على شعب ومن قبله على أفغانستان في الأشهر الحرم.
ثم يتواصل الكفر و البهتان في مثل قولهم في سورة التوحيد المزعومة (( و ما كان لكم أن تجادلوا عبادنا المؤمنين في إيمانهم و تكفروهم بكفرهم فسواء تجلينا واحدا أو ثلاثة أو تسعة وتسعين فلا تقولوا ما ل يس لكم به علم و أنا أعلم بمن ضل عن السبيل )).
و في سورة المسيح التي كتبوها بأيديهم الآثمة (( و زعمتم بأن الإنجيل محرف بعضه فنبذتموه وراء ظهوركم )) و هكذا تتكرر محاولة بث الفتنة و هي لعبة اليهود .
ويتبع ذلك اتهام المسلمين بالنفاق في قولهم (( وقلتم آمنا بالله و بما أوتي عيسى من ربه ثم تلوتم منكرين و من يتبع غير ملتنا ديناً فلن يقبل منه و هذا قول المنافقين ...
و هكذا يفضح المزيفون أنفسهم فهم المستفيدون من محاولات بث الوقيعة بين الإسلام و المسيحية .. المستفيدون هم اليهود محترفين تزييف الكتب السماوية و قتلة الأنبياء .
و يقولون في سورة الصلب المزعومة (( إنما صلبوا عيسى المسيح ابن مريم جسداً بشراً سويا و قتلوه يقيناً )) و في سورة الثالوث قالوا كاذبين (( و نحن الله الرحمن الرحيم ثالوث فرد إله واحد لا شريك لنا في العالمين )) .. فأي طفل يصدق وحدانية الله عز و جل بعد هذا؟؟؟؟؟؟..
و في السورة ذاتها إنكار لأسماء الله الحسنى و صفاته العلى بقولهم ((إن أهل الضلال من عبادنا أشركوا بنا شركاً عظيماً فجعلونا تسعة و تسعين شريكا بصفات متضاربة و أسماء للأنس و الجان يدعونني بها و ما أنزلنا بها من سلطان .. افتروا علينا كذباً بأنا الجبار المنتقم المهلك المتكبر المذل و حاشا لنا أن نتصف بإفك المفترين و نزهنا عما يصفون )) و هذه الآية تتنافى مع الآية المذكورة القرآن الكريم } ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها{ و قوله عز من قائل } هو الله الذي لاإله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون{ و جاء بالقرآن المزيف الباطل آيات تمنع الجهاد و تحرمه في سورة الموعظة رعباً من الجهاد و رغبة في نشر سياسة الخضوع و الاستسلام بقولهم كذبا على الله (( و زعمتم بأنا قلنا قاتلوا في سبيل الله و حرضوا المؤمنين على القتال و ما كان القتال سبيلنا و ما كنا لنحرض المؤمنين على القتال إن ذلك إلا تحريض شيطان رجيم لقوم مجرمين )) أصبح أمر الله قول شيطان رجيم تعالى الله عن ذلك علوا ً كبيرا ...
ويتواصل الرفض لاستخدام القوة في القتال بقولهم (( كم من فئة مؤمنة قليلة غلبت فئة كثيرة كافرة بالمحبة و السلام ))....
و قالوا حثاً على الزنا و منعاً من التعدد (( و قلتم افكاً لا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة و ساء سبيلا و أمرتم باقترافه مثنى و ثلاث و رباع ..)) فهل بعد هذا من زنا و فحش و فجور ؟؟
واستكمالا للفجور قالوا في سورة الوصايا المزعومة (( آلمد إنا أرسلناك للعالمين مبشراً و نذيراً .. تقضي بما يحظر بفكرك و تدبر الأمور تدبيرا )) و في ذلك زعم مفضوح بأن القرآن جاء بفكر رسول الله – صلى الله عليه و سلم – و ليس منزلاً من الله سبحانه ..
و يقولون في السورة المزعومة التي سموها سورة المسلمين
((آلحم .. قل يا أيها المسلمون إنكم لفي ضلال بعيد )) و كفروا نبينا صلى الله عليه و سلم بقولهم (( و إذ قال الله يا محمد أغويت عبادي و جعلتهم من الكافرين ))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا أمة الإسلام كيف يهان الله عز و جل و يهان رسوله صلى الله عليه و سلم و يهان القرآن الكريم و يهان المسلمون جميعا و لا أحد يحرك ساكناً فإلى متى هذا السبات العميق ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!
اسأل الله أن يوفق المسلمين إلى ما فيه الخير ...
هذا و الله أعلى و أعلم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه وسلم .
تعليق