أعوذ بعفوك من عقابك، وأعوذ برضاك من سخطك، وأعوذ بك منك إليك، لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك فلما رفع رأسه من السجود وفرغ من صلاته قال : يا عائشة ! – أو يا حميراء ! – أظننت أن النبي قد خاس بك ؟ قلت لا : والله يا رسول الله ! لكني ظننت أنك قبضت لطول سجودك . فقال : أتدرين أي ليلة هذه ؟ قلت : الله ورسوله أعلم .قال : هذه ليلة النصف من شعبان، إن الله عز وجل يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان، فيغفر للمستغفرين، ويرحم المسترحمين، ويؤخر أهل الحقد كما هم
Unconfigured Ad Widget
تقليص
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللههدية لأهل الحقد................. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقليص
X
تعليق