قصيدة عبدالله الفيصل :-
من أجل عينيك
من أجل عينيك عشقت الهـــــوى
بعد زمـــان كنت فيه الخـــلي
وأصبحت عـــيني بــــعد الكرى
تقــــول للـتسهيد لا ترحـــلي
يافاتنا لـــــولاه ما هزنــي وجـد
ولا طعـــم الهـــوى طاب لــي
هــذا فـــؤادي فأمتـلك أمــره
فأظلـــمه إن أحــببت أو فأعدل
مــن بريــق الــوجد في عـينيك
أشعــــــــلت حـــــنيني
وعـــلى دربـــك أنى رحـــت
أرســــــــلت عـــــيوني
والـــــرؤى حـــولي غـــامت
بيـــن شـــكي ويــــقيني
والـــمنى ترقـــص في قـــلبي
عــــلى لـــحن شجـــــوني
أستـــشف الــوجد في صـــوتك
آهـــــــــات دفــــينه
تتـــــوارى بين أنفـــاســـك
كــــــــي لا أســــتبينه
لـــست أدري أهــــو الـــحب
الــــــذي خفــت شجــونه
أم تخـــــوفت مـــن اللــــوم
فــــــــآثرت الــــسكينة
فرشــت لي درب الهــوى زاهـيا
كـــالنور في وجــنة صبح ندي
وكـنت ان أحسســت بي شقـــوة
تبكــــي كطفــل خائف مجهد
وبعــد ما أغـــريتني لــم أجـد
إلا ســــــرابا عــالقا في يدي
أهـــوى علــى قلــبي يغـتالــه
في قســـوة أعنف مــن حسدي
لا تقـــــل أيـــن لـــيالـــينا
وقــــــد كــــانت عـذابا
لاتسلــــني عـــن أمـــــانينا
وقــــــد كـــانت ســرابا
إننـــي أســـدلت فـــوق الأمس
ستـــــــــرا وحجـــــابا
فتحمــــل مــــر هجـــــرانك
واستبـــــــق العتــــــابا
من أجل عينيك
من أجل عينيك عشقت الهـــــوى
بعد زمـــان كنت فيه الخـــلي
وأصبحت عـــيني بــــعد الكرى
تقــــول للـتسهيد لا ترحـــلي
يافاتنا لـــــولاه ما هزنــي وجـد
ولا طعـــم الهـــوى طاب لــي
هــذا فـــؤادي فأمتـلك أمــره
فأظلـــمه إن أحــببت أو فأعدل
مــن بريــق الــوجد في عـينيك
أشعــــــــلت حـــــنيني
وعـــلى دربـــك أنى رحـــت
أرســــــــلت عـــــيوني
والـــــرؤى حـــولي غـــامت
بيـــن شـــكي ويــــقيني
والـــمنى ترقـــص في قـــلبي
عــــلى لـــحن شجـــــوني
أستـــشف الــوجد في صـــوتك
آهـــــــــات دفــــينه
تتـــــوارى بين أنفـــاســـك
كــــــــي لا أســــتبينه
لـــست أدري أهــــو الـــحب
الــــــذي خفــت شجــونه
أم تخـــــوفت مـــن اللــــوم
فــــــــآثرت الــــسكينة
فرشــت لي درب الهــوى زاهـيا
كـــالنور في وجــنة صبح ندي
وكـنت ان أحسســت بي شقـــوة
تبكــــي كطفــل خائف مجهد
وبعــد ما أغـــريتني لــم أجـد
إلا ســــــرابا عــالقا في يدي
أهـــوى علــى قلــبي يغـتالــه
في قســـوة أعنف مــن حسدي
لا تقـــــل أيـــن لـــيالـــينا
وقــــــد كــــانت عـذابا
لاتسلــــني عـــن أمـــــانينا
وقــــــد كـــانت ســرابا
إننـــي أســـدلت فـــوق الأمس
ستـــــــــرا وحجـــــابا
فتحمــــل مــــر هجـــــرانك
واستبـــــــق العتــــــابا