تويت
جميعنا افتتحنا يومنا هذا بخبر مفجع ولكن عزاؤنا أننا نحسب الشيخ من الشهداء إن شاء الله..
{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ} (169) سورة آل عمران
لقد ظهر عدو الإسلام الحقيقي مرة جديدة وكانه يقولها بصوت مرتفع ولكن لا أحد يجيبه , ظهر هذا اليوم ليسجل جريمة جديدة في حق الإسلام والمسلمين ولكن لا مجيب , ظهر ليقوم بقصف صاروخي لشيخ عجوز هرم مشلول لا يقدر على الحركة والجميع يعلم أن جميع قوانين العالم لا تقبل هذا الفعل المشين , ولكن كل قاعدة ولها شواذ , ونحن المسلمون شواذ في هذه القاعدة لأننا إرهابيون ....فقتل شيوخنا ونسائنا وأطفالنا لا حرج فيه ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
قضية فلسطين قضية كل المسلمين ويجب أن يحملها كل مسلم معه أينما ذهب وليس لأن فلسطين ليست دولتنا نتخلى عنها وعن أهلها .. يجب على كل منا أن يشعر بأنه فلسطيني , أو يشعر بأن هذا العدو أتى إلى ديارنا ( حماها الله )... ليعش كل منا لحظة مع اخواننا في فلسطين , كيف ينامون والصورايخ لا تنام , كيف يأكلون ؟؟ كيف يشربون ؟؟ كيف يذهبون وكيف يعودون ؟؟؟ والعدو الغاشم لا يرحم منهم أحد لا صغير ولا كبير ولا ذكر ولا أنثى ؟؟؟
كل شخص يسال نفسه .... بعدها ليذهب ويأكل ويشرب ويستمتع .... إذا شاء
أحببت أن أذكر بأن للشيخ الشهيد أقارب بين ظهرانينا يسكنون في المنطقة الشرقية في مدينة الدمام مخطط (71) وهم يستقبلون العزاء أمام مستشفى المواساة , ومن واجبنا أن نذهب ونواسيهم في فقيدهم الذي هو فقيد الأمة جميعا...
{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ} (169) سورة آل عمران
لقد ظهر عدو الإسلام الحقيقي مرة جديدة وكانه يقولها بصوت مرتفع ولكن لا أحد يجيبه , ظهر هذا اليوم ليسجل جريمة جديدة في حق الإسلام والمسلمين ولكن لا مجيب , ظهر ليقوم بقصف صاروخي لشيخ عجوز هرم مشلول لا يقدر على الحركة والجميع يعلم أن جميع قوانين العالم لا تقبل هذا الفعل المشين , ولكن كل قاعدة ولها شواذ , ونحن المسلمون شواذ في هذه القاعدة لأننا إرهابيون ....فقتل شيوخنا ونسائنا وأطفالنا لا حرج فيه ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
قضية فلسطين قضية كل المسلمين ويجب أن يحملها كل مسلم معه أينما ذهب وليس لأن فلسطين ليست دولتنا نتخلى عنها وعن أهلها .. يجب على كل منا أن يشعر بأنه فلسطيني , أو يشعر بأن هذا العدو أتى إلى ديارنا ( حماها الله )... ليعش كل منا لحظة مع اخواننا في فلسطين , كيف ينامون والصورايخ لا تنام , كيف يأكلون ؟؟ كيف يشربون ؟؟ كيف يذهبون وكيف يعودون ؟؟؟ والعدو الغاشم لا يرحم منهم أحد لا صغير ولا كبير ولا ذكر ولا أنثى ؟؟؟
كل شخص يسال نفسه .... بعدها ليذهب ويأكل ويشرب ويستمتع .... إذا شاء
أحببت أن أذكر بأن للشيخ الشهيد أقارب بين ظهرانينا يسكنون في المنطقة الشرقية في مدينة الدمام مخطط (71) وهم يستقبلون العزاء أمام مستشفى المواساة , ومن واجبنا أن نذهب ونواسيهم في فقيدهم الذي هو فقيد الأمة جميعا...
تعليق