قرأت القصه كوحده مترابطه فوجدت أسلوب قصصي رائع مبني على الخيال والتصور وعرفت منها ماذا يسببه التسرع في إتخاذ القرار من عواقب خاصة إذا كانت العله مبهمه كتعامل الزوج وسكوت الزوجه
المثيران لزوبعة الظنون كما ان الصمت في مواجهة المشاكل لا يحلها بل يزيدها تعقيداً وبالتالي إثارة الشكوك .
بحيث لم يتردد الأب من تزويجها بالرغم من عدم رغبتها بل حتى لم يستأذنها في ذلك متخطيا القاعده الشر عيه فهي ثيباً وليست بكراً.وما ذلك إلا لشكوك الأب من طول صمتها والضبابية التي تحيط بالزوجين.
وبالرغم من معرفة الأب سلوك وصفات الزوج المشينه .. من قبل إلا إنه فضل أن تسير القافله حتى ترسو في بر الأمان والقرار (بيت الزوجيه) .. وفرقٌ بين من يتصف بالصبر ومن يغلب عليه الصمت المدقع ذاك نتيجته الفرج وهذا عاقبته الخذلان ..
القصه بشخوصها الخمسه مع ملاحظة أن ( ام الزوجه وإبنها) لم يكونا عنصرين محركين في أحداث القصه
إلا أن لهما وقعاً نفسياً بإعتبارهما رمزين ساكنين حركياً... ولاننسى الشخصيه الهامشيه فاتن التي لم يتعدى دورها سوى سماع بعضاً من نجوى ماتعانيه أحلام وعلى خُفيه ..
والقصة برمتها كونت فكره مضيئه تحدث في الواقع والمستقبل لأن صفات ما أحتوته رسالة الزوجه لبعلها ينطبق كثيراً على البعض وبالتالي فإنها ــ القصة ــ حققت هدفها المتمثل في كيفية ( الصبر ونتائجه , والصمت وعواقبه)...
ياحديث الزمان هكذا كتاب الأدب يشدون القراء ويجعلونهم يعيشون مع أحداث سردهم واقعاً ملموساً بالرغم من أنه حُلماً من أحلام بطلة قصتك أحلام الغارقه في السُبات العميق....ولك شكري
المثيران لزوبعة الظنون كما ان الصمت في مواجهة المشاكل لا يحلها بل يزيدها تعقيداً وبالتالي إثارة الشكوك .
بحيث لم يتردد الأب من تزويجها بالرغم من عدم رغبتها بل حتى لم يستأذنها في ذلك متخطيا القاعده الشر عيه فهي ثيباً وليست بكراً.وما ذلك إلا لشكوك الأب من طول صمتها والضبابية التي تحيط بالزوجين.
وبالرغم من معرفة الأب سلوك وصفات الزوج المشينه .. من قبل إلا إنه فضل أن تسير القافله حتى ترسو في بر الأمان والقرار (بيت الزوجيه) .. وفرقٌ بين من يتصف بالصبر ومن يغلب عليه الصمت المدقع ذاك نتيجته الفرج وهذا عاقبته الخذلان ..
القصه بشخوصها الخمسه مع ملاحظة أن ( ام الزوجه وإبنها) لم يكونا عنصرين محركين في أحداث القصه
إلا أن لهما وقعاً نفسياً بإعتبارهما رمزين ساكنين حركياً... ولاننسى الشخصيه الهامشيه فاتن التي لم يتعدى دورها سوى سماع بعضاً من نجوى ماتعانيه أحلام وعلى خُفيه ..
والقصة برمتها كونت فكره مضيئه تحدث في الواقع والمستقبل لأن صفات ما أحتوته رسالة الزوجه لبعلها ينطبق كثيراً على البعض وبالتالي فإنها ــ القصة ــ حققت هدفها المتمثل في كيفية ( الصبر ونتائجه , والصمت وعواقبه)...
ياحديث الزمان هكذا كتاب الأدب يشدون القراء ويجعلونهم يعيشون مع أحداث سردهم واقعاً ملموساً بالرغم من أنه حُلماً من أحلام بطلة قصتك أحلام الغارقه في السُبات العميق....ولك شكري
تعليق