Unconfigured Ad Widget

**ابو عبدالمحسن** · 01-12-2003, 03:19 AM

فلست أرى لهم عيداً
سوى الآهات والزفرُ
ولست أرى لهم زاداً
سوى الإيمان والصبر

اللهم يا مفرج الكرب .. فرج عن إخواننا المسلمين كربهم
وأزل همهم وأجمع شملهم وأعنهم ولا تعن عليهم ..

أخي العزيز عبد الله الغمّدي :

كل عام وأنت بخير .. وبارك الله فيك وجعلك ذخراُ

للجميع تحياتي ،،،

**فارس الأصيل** · 01-12-2003, 04:41 PM

بني ديني...لكم منا
تهانينا مع البشرى
فما للحزن ندعوكم
ولكن نطلب النصرَ
ودعواتٍ لنا تترى
فقد يبدو...
بها في ليل أمتنا
نورٌ يسبق الفجرَ..
* * * *
اللهم فك قيود الاسرى واجرهم واكفهم من البلوى واعدهم الى ذويهم سالمين غانمين وعجل بنصر للاسلام والمسلمين وذل لكل من حارب الاسلام انك تسمع النجوى ..

تحياتي اليك يا عزيزي فاسال الله ان يكتب لك الاجر والثواب فمن حق العيد علينا ان نذكر اخواننا المسلمين في كل بقاع الدنيا ..

مالك

**الفنار** · 05-12-2003, 08:40 PM

أبو عبدالمحسن...

مالك الحزين...

قبل أن اشكركما لمروركما، دعوني اشكركما لدعواتكم التي أسأل الله أن يتقبلها فيعلي بها شأن المستضعفين..

وما ذلك على الله بعزيز...

**الغمر** · 06-12-2003, 11:23 PM

يا لطول سباتنا , ويا لكثرة اوهامنا , نتعلق بالآمال , ونركن الى الاحلام , هذا اقصى ما نستطيع.
لو ان قلوبنا من حجارة لذابت , ولاكني اخالها اشد قساوة منها , بل انا غافلون , .....

عزيزي عبدالله الغمدي((غيور

)) ماذا يسمى هذا النوع من الشعر ((ان كان شعراُ ... مجرد سؤال لا اقصد به الا طلب المعرفه))
تقول: كاد المريب ان يقول خذوني ؟ .........((احسن الظن بارك الله فيك)).

**الفنار** · 09-12-2003, 08:02 PM

أخي الغمر..

في عصرنا الذي استشعر به كل عيي، وادعى الفصاحة كل دعي، لماذا لا يكون هذا شعراً وكتابات أدونيس وغيره من المطلسمين ( أي أصحاب الطلاسم) تعتبر شعراً راقياً، وفناً عالياً.. تفرد له الصفحات وتوظف الإذاعات والقنوات؟؟!!.

عموماً عزيزي..
ان ما ذكر أعلاه هو شعراً من النوع المسمى الشعر الحر أو القصيدة الحرة، وهو نوعٌ تجده عند غالب الشعراء المعاصرين (الشعراء اصحاب الذوق وليس غيرهم) كأمثال العشماوي وأحمد مطر وحفيظ الدوسري وغيرهم..

والقصيدة عزيزي اما ان تكون عمودية على أوزان الخليل ويلحق بها الموشحات الأندلسية واما ان تكون قصيدة من الشعر الحر كالتي عنها تسأل وهذه ذات ايقاعات متناغمة وقوافي مختلفة واما تكون من نوعٍ أعوذ بالله ان تراه (وان كانت رؤيتها امراً حتمياً لانتشارها في الصحف والمجلات) يسمى قصيدة النثر أو الشعر المنثور ويقول لها أحد الادباء ساخراً النثر المشعور وهي طلاسم يأنف من كتابتها كل طفلٍ عنده مسحة ذوق..

أخيراً..
وبمناسبة ذكر أدونيس وأحمد مطر، هذه قصيدة لأحمد مطر يهزأ فيها من أدونيس وشعره:

طمأن إبليس خليلته:
لا تنزعجي يا باريس.
إن عذابي غير بئيس.
ماذا يفعل بي ربي في تلك الدار ؟
هل يدخلني ربي ناراً ؟
أنا من نار !
هل يبلسني ؟
أنا إبليس !
قالت: دع عنك التدليس
أعرف أن هراءك هذا للتنفيس.
هل يعجز ربك عن شيء ؟!
ماذا لو علمك الذوق،
و أعطاك براءة قديسْ
و حباك أرقّ أحاسيسْ
ثم دعاك بلا إنذارٍ…
أن تقرأ شعر أدونيس ؟!

Unconfigured Ad Widget

دعواتكم لهم بالرحمة

صبـــاح العيد..

صبـــاح العيد..

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق