تويت
ومما زادني شرفاً وعزاُ
وكدت باخمصي أطأ الثريا
دحولي تحت قولك ((ياعبادي))
وإن أرسلت أحمد لي نبيا
وكدت باخمصي أطأ الثريا
دحولي تحت قولك ((ياعبادي))
وإن أرسلت أحمد لي نبيا
-
كن مطراً يروي ولا تكن ناراً تكوي -
بل إنه أعظم شرف وأطيب مقام ، وللعلم فكل الناس عباداً لله مؤمنهم وكافرهم ومشركهم شاء من شاء وأبى من أبى ...
وإن أعظم شرف لنا هو أن جعلنا الله من أمة أحمد سيد الخلق أجمعين حتى إن موسى عليه السلام دعى ربه أن يجعله من أمة أحمد لما لهذه الأمة من شرف ومكانة عند الله ..
فالحمد لله أن شرفنا بعبادته وطاعته واتباع نبيه المصطفى عليه الصلاة والسلام .
مع وافر التحية والتقدير
لكل بداية .. نهاية
-
بارك الله فيككن مطراً يروي ولا تكن ناراً تكويتعليق
-
شكرا لك يا عزيزي لمخاطبة شغاف القلوب والتذكير بعزها وسر قوتها
تحياتي
مالكهـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهديةتعليق
-
اصبت قلبي
نعم كلنا لهذا راغبون
نعم لنا عز وشرف
نعم عزنا اننا مسلمون
ولله عابدون
ولطاعتة ماثلون
وللحق اقرب
والله بنا ارحم
فقد نكون اسياد ولكن
بشروط ...........
واجل شرط ان نكون عباد لله
بنوره نستنير
وعن ما نهانا نجتنب
تخضع لنا الامم
ونعز بديننا
لابجاهلية
ولا عصبية
بل بنور الله وسنة محمد صلى الله عليه وسلم
اسأ الله ان ينير لنا بصائرنا
والحمد للهكن مطراً يروي ولا تكن ناراً تكويتعليق
تعليق