قلهم يا بن مرضي جزاك الله خير يمكن يسمعون منك اكثر
قلهم أن في بلادنا ولاة أمر هم اعرف منا بمايحدث ومايجب وما لايجب
وفي بلدنا علماء أوكل مثل هذا الأمر لهم للخوض فيه ولم يوكلوه لنا نحن العامة
قلهم يا أبا أحمد بأن المنتدى لم بوضع لمثل هذا ولسنا مخولين نعلمن فلان ونكفر فلان و
نسنن فلان ونشيّع فلان

شكراً من الأعماق يا أبي أحمد
ولك وللجميع صادق محبتي

وأنا أقول :
لا
لا
لا
لكن من يتقيد ..؟!
ابن مرضي :
شكرًا ..

يقول رائد الفكر الاسلامي ( سيد قطب ) في كتابه معالم على الطريق
فالأمة المسلمة ليست " أرضًا " كان يعيش فيها الإسلام . وليست " قومًا " كان أجدادهم في عصر من عصور التاريخ يعيشون بالنظام الإسلامي .. إنما " الأمة المسلمة " جماعة من البشر تنبثق حياتهم وتصوراتهم وأوضاعهم وأنظمتهم وقيمهم وموازينهم كلها من المنهج الإسلامي . . . وهذه الأمة - بهذه المواصفات ! قد انقطع وجودها منذ انقطاع الحكم بشريعة الله من فوق ظهر- الأرض جميعًا . ا هـ . كلامه رحمه الله

اعلم ياعزيزي :
ان المملكة العربية اصبحت ملتقى للثقافات والمذاهب والاديان والرؤى من شتى اقطار الارض وهذه اصحبت حقيقة واقعية لا احد يجادل او ينكر وجودها .
ولابد منا ان نؤمن بهذه الحقيقة الواقعية ايمانا جازما بما يساعدنا على تخطي عتبات الازمات الفكرية النابعة من اختلاف الثقافات والمذاهب المعاصرة , فلم يعد يصح الا ان نقارع الحجة بالحجة والقول بالقول والفكر بالفكر .

اما رفضك الانتقاد للرؤساء والمسؤولين في هذا البلد فاني لا اوافقك الرأي به , فمن مبداء الحرية التي التي تقول انها متاحة لنا فان النقد والتعبير احد اساسيات الحرية التي تقول بوجودها .
اعلم يا اخي العزيز :
انه لابد ان يبدي الانسان رأية وتوجهه في اطار الوحدة والبناء لانه جزء - غير مهمل - من البناء التكويني لهذا البلد فلابد ان يعترف الاخر بوجود رائيي واحترامه لاني جزء من هذا البلد ولي كامل الحق في ابداء رائيي .
ولابد هو الاخر ان يعي ويتعرف بخطائة ليس بمساجلة او مناظرة وانما في طور من اطوار البناء الذي يصب خيرة الى هذا الشعب .
واعلم يا اخي العزيز :
ان الممارسات الحتمية لاقصاء العقول قد افل نجمة وولى زمانه , وتعلم يا اخي الكريم ان توجهات الحكومة بلورت هذه الفكرة واصبحت حقيقة ملموسة .
كما ان المنتديات اصبحت نافذة على العالم يقرأها كل طبقات المجتمع , ومسيرة التنوير في البلاد قائمة على قدم وساق , والنقد احد لبنات بناء المجتمع , فالنقد هو الطريق الصحيح نحو الرقى والبناء والتقدم .

ميثاق شرف ليتنا نعمل به يا أبا أحمد
ونبتعد عن الفتن وما يثيرها .
لك أطيب تحية وتقدير من تلميذك .

لقد أسمعت إذ ناديت حياً .... ولكن لاحياة لمن تنادي

مع كل احترامي
فأنت هنا تخالف بيئتنا التي تربينا فيها وتأريخ أمتنا الذي نقله المؤرخون لنا وتخلف الفطرة
لو قلنا أنه يجب النقد بصورة صحيحة وأن يعبر الإنسان عما في نفسه بأسلوب صريح
يحقق الهدف المنشود فهذا هو الأولى أما الكبت وعدم النقد وكأنا في عصر ملائكي فلا
كم من المسؤلين خرج من مسؤليته بغش والسبب هو أنه فوق النقد ويجب أن يتبع النقد السايسة الرسمية وكم كنت أتمنى ألا تقول لي أن مكاتب المسؤولين مفتوحة فصدقني أن أكثرهم مكاتبهم مفتوحة ولكن ليس فيها سوى مدير المكتب أو تلقى مكتب مفتوح وصدر مغلق نحن نعلم الكثير فلذلك يجب ألا نكذب على أنفسنا ويجب أن نخرج من هذا كله بتحمل المسؤولية كاملة
ثم من المستفيد الوحيد من هذه المؤسسات ومن هي الشريحة المستهدفة أليس المواطن العامي أم أن المواطن عليه أن يقبل ما يجود به عليه المسؤولين ..
يا أخي أصبح الكذب وجبة دسمه تقدم لنا صبح مساء فإلى متى ؟!!

أما ما أشرت إليه في تصنيف البلد فأنا أقول أن هذا متروك لعلماء أمتنا والذين وضعتهم ( الحكومة ) ووثقة فيهم مع أن بعضنا مع كل أسف يثق في المسؤول الذي تضعه الدولة ولا يثق في العلماء الذي وضعتهم الدولة أيضا فنجد مزيجا من تضارب الأفكار وتداخل المواقف والسبب ( الشهوة العارمة ) فكما قيل حب الشي يعمي ويصم فلو أخذنا مثالا بسيطا نجدنا كثيرا ما نسارع للعلماء بالسؤال عن الأسهم أما إذا جاء كلامهم على شيء مما تحبه النفس فنبحث عن غيرهم حتى نصل لمبتغانا وهذا هو حال المستفتين من الفضاء من غير أهل العلم الموثوق بهم .

أستاذنا ..
ينتقد العلماء علنا وهم يحكمون بالحلال والحرام ويمنع أن ينتقد مسؤول صدقني أن مفتاح تقدمنا هو فك الحصانة عن المسؤول ثم ماذا تسمي ما تم طرحه في مجلس الشورى علنا بما سموه ( من أين لك هذا؟!! )

أيها الأحباب ..
إن كان القصد هو للمنتدى فأتم إدارة ولكم ما تريديون

الأخ فارس الأصيل
بن مرضي لايقصد إنك لا تناقش ولاتخوض
بن مرضي يقول من أراد أن يناقش المسئولين أو العلماء فلياتي البيوت من أبوابها
يذهب إلى حيث النقاش وحيث الأعتراض وليس عبر منتدى الديرة الذي كان مؤسساً
في الأصل للتراث وليس لنقد المسئولين أو العلماء
من أراد الخوض في مثل هذه المواضيع فأن أماكنها كثر سواء على النت أو على ارض الواقع
أما منتدى الديرة فهو ليس لهذا
بارك الله في الجميع وجعلنا الله جميعاً من من يستمعون القول فيتبعون احسنه

الأستاذ محمد الشهري
الأستاذ السوادي
الأستاذ سعيد الطفيلي
الأستاذ أبو ماجد
الأستاذ عبد الله رمزي
والأستاذ فارس الأصيل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا جزيلا لكم جميعا ، وللأخوين الفاضلين سعيد الطفيلي وفارس الأصيل أقول ؛ أرجو تقدير ظروفنا في هذا المنتدى ،فنحن أناس بسطاء ، نهتم بالقصة والقصيدة والمعلومة ، فالقصة تسلّينا ، والقصيدة تطربنا ، والمعلومة تفيدنا ، ولدينا القدرة على التعامل والتفاعل مع هذه الأشياء ، فمثلا أستطيع الرد على من يقول أن هذه القصيدة لفلان وأنا أعرف أنها ليست له ، أو أن هذه القصة هي لتلك القصيدة وما إلى ذلك ، وكذلك المعلومة أخذ منها المفيد وأترك مالا يفيد ، أما ماعداها من مواضيع فإننا نتحفظ عليها . إذ لا نرى من مناقشتها هنا أيّ فائدة !

كنت أشم رائحة ذلك
شكرا أستاذي بن مرضي على هذا التوضيح وشكرا جدنا الغالي محمد الشهري على هذا لكن أعتقد والله أعلم أن التراث شبع دبغا إذا كان بالطريقة التي هي موجودة الآن ولهذا ربما ربطت الفكرة القديمة مع الجديدة وتبينت بعض الأمور فشكرا لكم ونحن نأسف على إزعاجكم .. فقد وضحت الصور

لكني لا أخفيكم أني ضد هذا

تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم

أول ماشفت اللآت الثلاث توقعت إنها شيلة قلت الرجال أختلف وصار يقصّد بغير قصيدة، ثم أكتشفت حكمي المتسرّع الذي جانبه الصواب، إنما أعذرنا ، نوافقك وبشدة فيما ذكرت فوحدة الصف هو الهدف الأسمى. وأحب ان أضيف الى ماذكرت : لاللطمع .لاللحماقة .لاللغضب[/grade].

بسم الله الرحمن الرحيم

أؤيدكم حرفيا على ما جاء في نصكم الكريم

جزاكم الله خيرا

[glow=FF0066]
فعلا كلام سليم فيا ليت الجميع يأخذون بما جاء فيه لكنا في خيراً وسلام
وندعوالله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان اللهم أمين [/glow]

الفاضل ابن مرضي نحن نؤيدك فيما ذهبت إليه مطلقاً

فلا ؛ للنقل من أي مكان ، أيّ كلام ، ينال من المسئولين ، وزراء أو غيرهم

ولا ؛ للنقل دون الإشارة إلى المرجع ، فلا بد من التوثيق

ولا ؛ لتقسيم الناس إلى فئات

ولا لظهور ما يخالف ديننا من أفكار هدامة فشعب هذا البلد بلد الحرمين

وحكامه مسلمون على عقيدة السلف الصالح لا يرضى أحد منهم بظهور

كل ما يخالف ديننا لكن في حالة ظهور هذه الأفكار الغريبة

بيننا ووجد من يدعو إليها فواجبنا كشفهم وتعرية فكرهم للناس

وتصنيفهم للحذر منهم وحتى يتميز صفنا وقد ذكر الله عز وجل

المنافقين في كثير من الآيات وخص سورة باسمهم فإذا ظهر العلمانيون

وظهر فكرهم في بلدنا وقد ظهرواووجودهم بيننا لا يخفى حتى على ولاة الأمر

حفظهم الله فلا نقول لا للتصنيف بل نعم للتصنيف حتى يتميز الخبيث

من الطيب ونقطع ونحارب كل فكر وثقافة تتعارض مع قيمنا

وثوابتنا رغم أنهم ينادونا بحرية الرأي ويدلسون

علينا بحجج لا تخفى على ذي لب

وليعلموا أن هذا البلد خصه الله بالإسلام

وسيبقى إن شاء الله وكل من يريد

تغيير ثقافته وقيمه وعقيدته فليس له مكانا بيننا

حفظ الله بلدنا من فكر
العلمانيين
والحداثيين

والليبرالييين
والمتطرفين

وبصر ولاة أمرنا بخطرهم وأعانهم على القضاء عليهم

لك جزيل شكري وتقديري

الأستاذ فارس الأصيل

حلوة شبع دبغا ! زدنا منها زادك الله بسطة في العلم والصحة .

مايزعجنا هو غيابك يا أخي ، والحمد لله حيث قد أتضحت لك الصورة ، وقد كنت أحسبها واضحة لك منذ زمن ، خاصة وأن لديك حاسة شم قوية ( ماشاء الله تبارك الله ) !


لك شكري وتقديري .