الانتحار الجماعي عبر الانترنت له ابعاد جنسية
كشف المحققون في قضية الإنتحار الجماعي التي كان ينسقها رجل عبر غرف الدردشة الإلكترونية، والتي أحبطتها الشرطة، أن للعملية أبعاد جنسية، وأنها شملت اشخاصا من خارج الولايات المتحدة أيضا، بعضهم من بريطانيا وكندا.
وقالت الشرطة إنه ليس لمنسق العملية، جيرالد كراين، أية سوابق إجرامية. وإنه يتوقع أن تعقد المحكمة جلسة للبت بالقضية.
وكشفت السلطات الأمنية أن إحباط العملية تم بفضل امرأة كندية كانت تشارك في غرفة الدردشة هذه، اصابها الخوف من فكرة الإنتحار الجماعي أمام كاميرات الإنترنت، وأبلغت الشرطة بالأمر.
وانضم لاحقا إلى المبلغين عن المجموعة التي أطلقت على نفسها اسم "احتفال الإنتحار 2005" ثلاث نساء أخريات، أضفن معلومات جديدة إلى القضية، منها أن عملية الإنتحار كانت ستتم شنقا.
وقال شريف المقاطعة، تيموتي افينغر، "هناك عامل مشترك بين المتقدمين إلى الشرطة للتبليغ عن العملية، أنهن نساء."
وأضاف "هناك حديث عن أفعال جنسية تم الإتفاق على القيام بها على الإنترنت، تليها عملية تنفيذ الإنتحار."
وكشف افينغر عن أن المتهم كراين لقب نفسه في غرفة الدردشة "احتفال الإنتحار 2005" وأنه نسق غرفة خاصة بسفاح القربى.
وقد ناقش المشاركون في هذه الدردشة، سيناريوهات عدة لتنفيذ الإنتحار، يوم عيد العشاق، منها قتل أنفسهم وهم عراة.
وتمكن المحققون من الحصول على بعض نصوص الحوار، تسأل فيه امرأة "من أين أتتك فكرة الإحتفال هذه، هذا امر مبدع.
ويجيب كراين "هكذا جاءت الفكرة، هل تودين الإنضمام؟" وتجيب المرأة "ربما!" ليسألها كراين "هل تريدين أن تشنقي نفسك؟"
وتجيبه المرأة "لا بل بالغاز.
كشف المحققون في قضية الإنتحار الجماعي التي كان ينسقها رجل عبر غرف الدردشة الإلكترونية، والتي أحبطتها الشرطة، أن للعملية أبعاد جنسية، وأنها شملت اشخاصا من خارج الولايات المتحدة أيضا، بعضهم من بريطانيا وكندا.
وقالت الشرطة إنه ليس لمنسق العملية، جيرالد كراين، أية سوابق إجرامية. وإنه يتوقع أن تعقد المحكمة جلسة للبت بالقضية.
وكشفت السلطات الأمنية أن إحباط العملية تم بفضل امرأة كندية كانت تشارك في غرفة الدردشة هذه، اصابها الخوف من فكرة الإنتحار الجماعي أمام كاميرات الإنترنت، وأبلغت الشرطة بالأمر.
وانضم لاحقا إلى المبلغين عن المجموعة التي أطلقت على نفسها اسم "احتفال الإنتحار 2005" ثلاث نساء أخريات، أضفن معلومات جديدة إلى القضية، منها أن عملية الإنتحار كانت ستتم شنقا.
وقال شريف المقاطعة، تيموتي افينغر، "هناك عامل مشترك بين المتقدمين إلى الشرطة للتبليغ عن العملية، أنهن نساء."
وأضاف "هناك حديث عن أفعال جنسية تم الإتفاق على القيام بها على الإنترنت، تليها عملية تنفيذ الإنتحار."
وكشف افينغر عن أن المتهم كراين لقب نفسه في غرفة الدردشة "احتفال الإنتحار 2005" وأنه نسق غرفة خاصة بسفاح القربى.
وقد ناقش المشاركون في هذه الدردشة، سيناريوهات عدة لتنفيذ الإنتحار، يوم عيد العشاق، منها قتل أنفسهم وهم عراة.
وتمكن المحققون من الحصول على بعض نصوص الحوار، تسأل فيه امرأة "من أين أتتك فكرة الإحتفال هذه، هذا امر مبدع.
ويجيب كراين "هكذا جاءت الفكرة، هل تودين الإنضمام؟" وتجيب المرأة "ربما!" ليسألها كراين "هل تريدين أن تشنقي نفسك؟"
وتجيبه المرأة "لا بل بالغاز.