تويت
--------------------------------------------------------------------------------
السوق مزدحم بالناس هذا يبيع وذاك يشتري ...
وكان من بينهم رجل لفت انظار الجميع نحوه لغرابه مشيته ولكثره نظراته التي تنطلق في كل ارجاء السوق ...لم يعر نظرات من في السوق اهتمام الرجل ولم يبالي بهاحتى زاد استغراب الناس ووصل الى قلوب بعضهم الخوف ...
اكمل المسير ونظراته تسبقه في كل مكان ...
وكـــــــانت المفاجأه وقف في مكانه وكأن صاعقه وقعت عليه .. ونظره متجه نحوها لا يعرفها ولا يعرفها من في السوق ايضا,,,
اقترب منها مسرعاًٌََُُحتى وقف امامها والناس في ذهول تام ولكن لم يجرا احد على الاقتراب منه او منعه .....
اخذ يلمسها بيديه ويداعبهاوهي في استسلام عجيب كمافعل الناس جميهم!!!!!!!
وفجأه امسكها بقوه بكلتا يديه وانطلق بها مسرعاـ يا لجبن الناس وضعفهم تركوه يفعل جريمته وهم ينظرون ـ لم تقم بأي مقاومه انطلق بها واتجه مباشره الى منزله وادخلها معه ثم اغلق الباب بقوه و رمى بها في صالون المنزل !!
اتجه الى المطبخ وعاد بسرعه حاملا في يده سكينا حاده ونظره متجه نحوها بحقد دفين وهي في صمت تام وغريب..........
اقترب منها ثم امسكها بقوه بيده واليد الاخرى ممسكا السكين بها .... هوى بالسكين عليها وغرسها في جسمها الناعم الجذاب فسال دمها الاحمر من حولها حتى شطرها الى نصفين ...
ولكن كانت المفاجأه التي لم يكن يتوقعها ...
خر على ركبتيه يكاد يغشى عليه نادما على فعلته ـ ولكن هل ينفع الندم ـ عنـــــدها ايقن بأنه جاهل في اختيــار.......بطيخــــــــه حمـــــــــراء.
أكيد هديت اعصاب الاخ الحين
تحياتي
السوق مزدحم بالناس هذا يبيع وذاك يشتري ...
وكان من بينهم رجل لفت انظار الجميع نحوه لغرابه مشيته ولكثره نظراته التي تنطلق في كل ارجاء السوق ...لم يعر نظرات من في السوق اهتمام الرجل ولم يبالي بهاحتى زاد استغراب الناس ووصل الى قلوب بعضهم الخوف ...
اكمل المسير ونظراته تسبقه في كل مكان ...
وكـــــــانت المفاجأه وقف في مكانه وكأن صاعقه وقعت عليه .. ونظره متجه نحوها لا يعرفها ولا يعرفها من في السوق ايضا,,,
اقترب منها مسرعاًٌََُُحتى وقف امامها والناس في ذهول تام ولكن لم يجرا احد على الاقتراب منه او منعه .....
اخذ يلمسها بيديه ويداعبهاوهي في استسلام عجيب كمافعل الناس جميهم!!!!!!!
وفجأه امسكها بقوه بكلتا يديه وانطلق بها مسرعاـ يا لجبن الناس وضعفهم تركوه يفعل جريمته وهم ينظرون ـ لم تقم بأي مقاومه انطلق بها واتجه مباشره الى منزله وادخلها معه ثم اغلق الباب بقوه و رمى بها في صالون المنزل !!
اتجه الى المطبخ وعاد بسرعه حاملا في يده سكينا حاده ونظره متجه نحوها بحقد دفين وهي في صمت تام وغريب..........
اقترب منها ثم امسكها بقوه بيده واليد الاخرى ممسكا السكين بها .... هوى بالسكين عليها وغرسها في جسمها الناعم الجذاب فسال دمها الاحمر من حولها حتى شطرها الى نصفين ...
ولكن كانت المفاجأه التي لم يكن يتوقعها ...
خر على ركبتيه يكاد يغشى عليه نادما على فعلته ـ ولكن هل ينفع الندم ـ عنـــــدها ايقن بأنه جاهل في اختيــار.......بطيخــــــــه حمـــــــــراء.
أكيد هديت اعصاب الاخ الحين
تحياتي